العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-10-11, 07:51 PM   رقم المشاركة : 21
القسنطيني2
عضو ذهبي







القسنطيني2 غير متصل

القسنطيني2 is on a distinguished road


و لأنّ الصهاينة تخطيطهم بعيد المدى ...

فقد تغلغل الخبيث إلى بيوت المسلمين و لم يشعر به أحد ...

القنوات الفضائية الفاضحة ...

الأفلام العربية الفاضحة بالصوت و الصورة ...

الأفلام المدبلجة بالعربية ...

قنوات روتانا، مجموعة MBC, و FOX series FOX movies ...
و إن كان المساهمين فيها عرب (...) فإنّ المساهم الأكبر فيها و مسيّر باخرتها و واضع سياستها ...

الصهيوني البريطاني صاحب السمعة الوسخة ...

روبرت مردوخ ...

______________________________


كان والده يمتلك الصحف الإقليمية ولكن كان يخسر فارسل ابنه إلى إنجلترا ليتعلم الصحافة بدأ مردوخ مسيرته في الصحف المحلية والتلفزيونات الأسترالية ثم ما لبث ان تمدد إلى بريطانيا واميركا حيث بسط سيطرته على صناعة الافلام والاعلام الفضائي وحتى شبكات الإنترنت. بعد أن أحكم سيطرته على السوق الإعلامية في أستراليا قام بتوسيع نشاطه، وتحول عام 1969 إلى بريطانيا؛ حيث اشترى أولا صحيفة “News of the world” الأسبوعية التي كان يصل حجم توزيعها إلى 6.2 ملايين نسخة حيث كان يعتمد على الرياضة- الفضائح - الجنس، ثم قام بتغيير سياستها التحريرية اعتمادًا على الموضوعات الجنسية، والتركيز على العناوين ذات الحجم الكبير. بعد عدة أسابيع اشترى صحيفة “The Sun” بنصف مليون جنيه إسترليني بعد أن شارفت على الإفلاس؛ فخفض عدد العاملين بها حيث كان يبلغ توزيع الجريدة في اليوم الواحد إلى 5 مليون نسخة، ثم ما لبث ان قلب سياستها التحريرية رأسًا على عقب، واستحدث في الصحيفة ركناً يومياً ثابتًا لصورة فتاة عارية، وركّز على أخبار الفضائح وما يحدث في المجتمع المخملي، فارتفعت مبيعات الصحيفتين في وقت قصير ليحقق مردوخ أرباح طائلة ويسيطر على سوق الإعلام البريطاني.
















التوقيع :
بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ "
صدق الله العظيم


(( اللهمّ وفّقني لأن أكون منهم. ))

بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "

صدق الله العظيم

(( اللهم إنّي أعوذ بوجهك الكريم و بسلطانك العظيم من أن أكون منهم. ))
من مواضيعي في المنتدى
»» المغرب ... تلميذات يطردن من المدرسة بسبب إرتداءهنّ للحجاب ... أمير المؤمنين هه!!
»» الجزائريين قالوا كلمتهم ...
»» ما أسهل أن ندّعي أنّنا نحبّ النبيّ محمّد صلّى الله عليه و سلّم.
»» هل من معترض على فتوى سماحة السيد الخوئي ؟؟؟
»» المزاد مفتوح، فمن يزايد ؟؟؟ خزعبلات صوفية.
 
قديم 08-10-11, 08:01 PM   رقم المشاركة : 22
القسنطيني2
عضو ذهبي







القسنطيني2 غير متصل

القسنطيني2 is on a distinguished road


يملك الامبراطور الاعلامي مردوخ عدة صحف محافظة مثل النيويورك بوست الاميركية والتايمز والصن الإنجليزية ويسيطر على شبكة فوكس نيوز وينزع مردوخ بحسب شهادته الخاصة إلى اتجاه موال لإسرائيل وداعم لها ومن جهة أخرى معاد لفرنسا ومحارب لنفوذها وهو ما يلاحظ في حملات وسائله الاعلامية على فرنسا. دخل مردوخ السوق الاعلامي العربي صراحة وشريكاً عبر استثماره في روتانا أو ما برر بأنه ‘‘نقاش’’ لتملك حصة. شركة روتانا تعتبر القوة الإعلامية المهيمنة في الشرق الأوسط, وتمتلك ست قنوات تلفزيونية وذراعا لإنتاج الأفلام. وبالرغم من أنها قد انطلقت خلال السنتين الماضيتين إلا أنها مع هذا تستحوذ على 50 في المائة من إجمالي إنتاج الأفلام العربية, مع العلم أنها أنتجت نحو 22 فيلماً في 2005.. وفي ظل عدم اعتبار العالم العربي والخليج تحديداً سوقا استهلاكيا معوضاً لكلفة الفن (ماديا). مؤخرا اشترى محطة “تي. جي. آر. تي” التلفزيونية التركية الخاصة بعد مساومات استمرت أكثر من عام، ويسعى مردوخ إلى شراء صحيفة “تركيا” ووكالة “اخلاص” للأنباء اللتين يملكهما رجل الأعمال التركي أنور اوران في مسعى يهدف التصدي للشعور المعادي ل “إسرائيل” وأمريكا وكسب تركيا من جديد بعد تراجع صورة الحليفين في الشارع التركي كما يصنف على انه محاولة للدخول إلى العقل الشرقي عبر اعلامه المخترق اصلا. والذي يمتلك مردوخ تأثيرا كبيرا على أهم فضائياته عبر علاقاته الشخصية مع امراء الخليج ونفوذه الأخباري كونه من مصادر تلقيم الأخبار. دعم مردوخ للمحافظين الجدد تجلى في موقف وسائله الاعلامية الداعم لحرب العراق والذي استعمل في وقتها مردوخ نفوذه الاعلامي لتأليب الرأي العام ضد العراق وإنشاء ارضية شعبية لخطط بوش ووزارة دفاعه.


الوليد بن طلال له علاقات تجارية مع روبرت مردوخ وإبنه جيمس مردوخ. فلهم شراكات تجارية في النيوز كوربوريشن ومجموعة روتانا.
وقد وصف الوليد بن طلال روبرت مردوخ بالصديق الحميم

يتعامل مردوخ مع الأحداث والأخبار كبضاعة يصار إلى تسييسها وتسويقها بشكل مؤثر ومربح في آن واحد، مهما كان الثمن الأخلاقي، وهو ما استخدمه في كثير من المواقف يؤمن مردوخ بالإنترنت كلغة العالم القادمة وبالتكنولوجيا الجديدة وعصر السرعة. كما يعتبر من أقوى الممهدين للعولمة ولكسر الحدود الحضارية والثقافية بهدف التغلغل في كبد المجتمعات تمهيدا ل’’عصرنتها‘‘ ويقدم مصالحه الشخصية والعقائدية على كل ما سواها. كما ويعتبر وفيا لانتمائه اليميني ولقناعاته المتماهية مع محافظي الادارات الاميركية



المصدر: وكيبيديا.






التوقيع :
بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ "
صدق الله العظيم


(( اللهمّ وفّقني لأن أكون منهم. ))

بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "

صدق الله العظيم

(( اللهم إنّي أعوذ بوجهك الكريم و بسلطانك العظيم من أن أكون منهم. ))
من مواضيعي في المنتدى
»» ماما أمريكا لإيران :Happy new year.
»» كلمات تجعل من لا يصلي يصلي...
»» هل تكفّل الله بحفظ السنّة الشريفة كما تكفّل بحفظ كتابه الكريم؟
»» لمن لا يعرف معدن الجزائري ....
»» توقيف عبدالحكيم بلحاج في مطار طرابلس الدولي
 
قديم 09-10-11, 10:36 PM   رقم المشاركة : 23
القسنطيني2
عضو ذهبي







القسنطيني2 غير متصل

القسنطيني2 is on a distinguished road


الإخطبوط ذلك الحيوان المميز من الأحياء المائية، له ثلاثة قلوب، وهو الحيوان الأذكى في عالم اللافقاريات، له 8 أذرع طويلة مجهزة ب240 شفاطة (فم لاصق) يستخدمها للإمساك بفرائسه، وتفوق قدرته على الإحساس قدرة لسان الإنسان بعشر مرات، ويستطيع الإخطبوط أن يغير لونه في أقل من ثانية ليناسب البيئة التي يختبئ بها في انتظار فرائسه، وهو ينمو ليصل إلى أحجام عملاقة قد تصل إلى 18 مترا، كما يتميز بسرعة السباحة، ومما هو جدير بالذكر أن التكاثر عند الإخطبوط يجري عن بعد دون اتصال بين جسديهما، ومن المفارقة المثيرة أن أنثى الإخطبوط تموت مباشرة عقب الولادة.

وقد فطن اليهود لصفات الإخطبوط وتركيبه الجسدي، وعرفوا أهمية ساحات الإعلام، فعمدوا إلى التشبه به، فكان الإخطبوط الإعلامي اليهودي، الذي امتدت أذرعه إلى كل وسائل الإعلام العالمية بدءا من عام1776م حين أعلنت جمعية النورانيين اليهودية هدفها الرئيسي بالسيطرة على الصحافة للتحكم بالأخبار قبل وصولها إلى الناس، مرورا بخطاب حاخام براغ الشهير في عام 1869م حين قال “إذا كان الذهب هو قوتنا الأولى للسيطرة على العالم ، فإن الصحافة ينبغي أن تكون قوتنا الثانية”، وليس انتهاء بمؤتمر بازل برئاسة هرتزل عام 1897م حين أشار البروتوكول الثاني عشر صراحة إلى أهمية السيطرة على كل ما يتعلق بالنشر والطباعة.

الذراع الأولى للإخطبوط الصهيوني امتدت للصحافة، فقد استغل اليهود الأزمات التي تمر بها كبريات الصحف العالمية للسيطرة عليها، فاستولوا على صحيفة “التايمز الإنجليزية” بعد أزمة مالية خانقة وشقيقتها الصغرى “الصنداي تايمز” وصحيفة “الديلي اكسبرس” اللندنية، كما سيطر اليهود على “الديلي نيوز” و”نيويورك تايمز” و”الواشنطن بوست” و”التايمزهيرالد” الأمريكية بعد أزمات مماثلة، إضافة إلى امتلاكهم لصحيفة “النيويورك بوست” والصحيفة الاقتصادية الشهيرة (Wall Street Journal) التي وصحيفة “ذا دايلي ميرور” و”ذا دايلي تلغراف” .

وكانت الذراع الثانية متجهة نحو المجلات، لتلتصق مجساتها بمجلة الشمس (The SUN) و(News of the World) و (Weekend) في بريطانيا، ومجلة ناشيونال جيوغرافيك الأمريكية، كما يمتلك اليهود عشرات الصحف والمجلات الأخرى في فرنسا وكندا وأمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا.

وهاهي الذراع الثالثة تمتد إلى وكالات الأنباء العالمية، التي تقوم بتزويد محطات الإذاعة والتلفاز والجرائد والوكالات الصحفية بالأخبار العالمية والمحلية بكافة المجالات، وكما هو معلوم فإن الوكالات الخمس الكبرى -رويتر الإنجليزية، هافاس الفرنسية، تاس الروسية، الأسوشيدتدبرس واليونايتدبرس الأمريكيتين- تتحكم ب80% من الأخبار، وتمتد الذراع الثالثة إلى الوكالات الخمس، فالمدير العام في هافاس يهودي ورويتر أسسها يهودي، ولا يخفى على أحد السيطرة الصهيونية على الوكالات الأمريكية.

وكانت الإذاعة التلفزيون هما الضحيتان اللتان وقعتا بيد الذراع الرابعة، فمحطة “صوت أمريكا” الإذاعية تقع تحت السيطرة اليهودية، وهيئة الإذاعة والتلفاز البريطانية يضع سياستها اليهود، وشبكات التلفاز الأمريكية وهي أقوى شبكات التلفاز في العالم، يسيطر عليها اليهود، فهم يسيطرون على أشهر ثلاث شركات تلفازية في أمريكا وهي (A.B.C) و (C.B.C) و (N.B.C) من خلال السيطرة على أهم المناصب في هذه المؤسسات كمنصب الرئيس والمدير العام بالإضافة إلى المئات من المحررين والمراسلين والمصورين والفنانين والفنيين والإداريين من اليهود علاوة على الدعم المالي الذي يقدر بالمليارات، والذي تتلقاه هذه المؤسسات في صورة إعلانات من مؤسسات وبنوك يهودية.

السينما وشركات الإنتاج هي الفريسة الخامسة للإخطبوط، فاليهود يمتلكون شركة (I.T.V) وشركة غرانادا البريطانيتين، كما يمتلكون شركة مياكون للإنتاج التلفازي وكانون للإنتاج السينمائي وهما من أشهر شركات الإنتاج في أمريكا، وقد أصبح اليهود سادة صناعة السينما العالمية، وتشير بعض الإحصائيات إلى أن أكثر من 90% من مجموع العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي إنتاجاً وإخراجاً وتصويراً وتمثيلاً ومونتاجاً هم من اليهود، ومن أشهر الشركات السينمائية اليهودية شركة “فوكس” و”مترو غولدين ماير” و”بارامونت” و”يونايتد أرتستس” والشركتان الأشهر (Universal) و (Warner Brothers) والتي لا يجهلها أحد من رواد السينما.

وليس من المستغرب أن تمتد الذراع السادسة إلى وسيلة الإعلام الأعرق، والتي كان لها ذلك التأثير الكبير على سمعة اليهود في العالم من خلال مسرحية شكسبير الشهيرة “تاجر البندقية”، فسيطروا على أعرق المسارح العالمية وهو المسرح الملكي الإنجليزي الذي تمتلكه شركة المسارح البريطانية المملوكة لليهودي اللورد لوغريد، كما استولى اليهود على إدارة مسرح أوبرا فيينا ذات الشهرة العالمية.

ولم تكتف الأذرع اليهودية بالامتداد إلى وسائل الإعلام، بل تعدتها إلى الصناعات المساندة، فامتدت الذراع السابعة لتلصق شفاطاتها في شركات الإعلانات مصدر التمويل الرئيسي لوسائل الإعلام، وتحتكر جزئيا أو كليا صناعة الأفلام الخام المستخدمة في السينما والتلفزيون، وصناعة الورق والأحبار وآلات الطباعة.

وبقيت الذراع الثامنة بيد إمبراطور الإعلام اليهودي الأسترالي روبرت مردوخ الذي أنشأ إمبراطورية “نيوز كورب” الإعلامية يديرها ويتحكم بها كيفما يشاء، فاشترى بها “ذا نيوز أوف ذا وورلد” أكثر الصحف الإنكليزية شعبيةً بين القراء في العالم، والصحيفة الصفراء “ذا صن” التي تبيع أكثر من ثلاثة ملايين نسخة يومياً، كما اشترى بها صحيفة “التايمز” و”النيويورك بوست”، وافتتح شبكة “سكاي” التلفزيونية المسيطر الوحيد على سوق القنوات التلفزيونية المدفوعة في بريطانيا، وأسس قناة “فوكس نيوز” الإخبارية وشبكة “فوكس” في الولايات المتحدة ، وتمتلك شركة مردوخ اليوم عشرات الصحف حول العالم، وقناة “ناشيونال جيوغرافيك”، بالإضافة إلى شبكة “ستار” التي تغطي بقنواتها الثلاثين كلاً من: الصين، الهند، باكستان، فيتنام، سنغافورة وغيرها، كما تمتلك الشركة عدداً من المجلات ودور نشر الكتب، وشركة للإنتاج السينمائي وهي المنتجة لفيلم “تايتا************”، كما تمتلك على شبكة الإنترنت موقع “ماي سبيس”، ومردوخ يعد من أقوى الشخصيات على مستوى العالم وله تأثير كبير في مجال النفوذ والقوة السياسية، فمنذ ثمانينات القرن الماضي، وباستثناء الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، لم ينجح أي مرشح إلى رئاسة في أمريكا أو لرئاسة مجلس وزراء في بريطانيا، إلا إذا كان مدعوماً من قبل مردوخ، كما أن المخاوف تحيط بمدى قدرة مردوخ بالسيطرة على عالم المال بعد سيطرته على أهم صحيفتين اقتصاديتين في العالم “ذا فاينانشيال تايمز” البريطانية و”ذا وول ستريت جورنال” الأمريكية التي دفع فيها خمسة مليارات دولار أمريكي في صفقة “داو جونز” التي تشمل وكالة أنباء “داو جونز نيوز وايرز”، ومجلة “بارونز” للشؤون المالية، ومجموعة صحف “بارون”، ومجموعة مؤشرات بورصات بما في ذلك مؤشر داو جونز، ويخشى المحللون من أن يصبح مردوخ –بشخصه- لاعباً رئيساً في الأخبار المالية العالمية.

لقد نجحت الصهيونية من خلال سيطرتها على وسائل الإعلام العالمية من صحف ومجلات وسينما وتلفزيون وفضائيات وإنترنت وغيرها في جعل الرأي العام العالمي أسيراً لها، فنجحت في جعله لا يرى شيئاً إلا من خلال العين الصهيونية، ولا يسمع شيئاً إلا من خلال الأذن الصهيونية، ولا يقول شيئاً إلا من خلال الفم الصهيوني، ولا يكتب شيئاً إلا من خلال اليد الصهيونية، وهو الأمر الذي مكنهم من تدمير المجتمعات وإفساد أخلاقهم، ليتسنى لهم السيطرة على العالم سياسيا واقتصاديا.

إلا أن العرب انتفضوا من غفوتهم ليبدؤوا بمنافسة الإخطبوط الصهيوني بإطلاق أكثر من 200 قناة أغاني، كما قام رجال الأعمال العرب في مصر ولبنان وقطر والجزائر وتونس مشكورين باستثمار أكثر من 460 مليون يورو في كثر من 320 قناة فضائية إباحية على الأقمار الأوروبية، ولم ينسى الشيعة دورهم فأطلقوا أكثر من 50 قناة شيعية للطم والكذب.


ورغم أن القدوة الأولى سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- كان عبقريا إعلاميا، وكانت مهمته إعلامية بالدرجة الأولى، وكان أول من أسس لإعلام إسلامي ومارسه بفنونه المختلفة، وهو الذي عرف أهمية الإعلام وأثره فوجه أصحابه لرمي المشركين بشعرهم وقصائدهم كأقوى الوسائل الإعلامية في ذلك العصر، إلا أن أبناء الإسلام اليوم قد استيقظوا متأخرين، ولم يستشعروا أهمية هذا المجال إلا مؤخرا.




------------------------------------------------

مع أنّي لا أرى ما يعنيه صاحب المقال بأنّ الجزائر من ضمن الدول المنتجة للأفلام الإباحية ، إلاّ أنّني أبقيت عل المقال كما هو للأمانة فقط...
فالتلفزة الجزائرية بالكاد تنتج قسم الأخبار ...
فأكبر قنوات العرب فسوقا و إباحية دخلت علينا من باب دول لم يذكرها صاحب المقال...
إلاّ أنّ بيت القصيد في غير هذه الجزئيات.






التوقيع :
بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ "
صدق الله العظيم


(( اللهمّ وفّقني لأن أكون منهم. ))

بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "

صدق الله العظيم

(( اللهم إنّي أعوذ بوجهك الكريم و بسلطانك العظيم من أن أكون منهم. ))
من مواضيعي في المنتدى
»» هل يملك الشيعة حديثا صحيحا متصل السند إلى النبي صلى الله عليه وسلم
»» المغرب ... تلميذات يطردن من المدرسة بسبب إرتداءهنّ للحجاب ... أمير المؤمنين هه!!
»» كلمات تجعل من لا يصلي يصلي...
»» المزاد مفتوح، فمن يزايد ؟؟؟ خزعبلات صوفية.
»» القمة العربية المقبلة في العراق ... مارس 2012 .
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:19 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "