حكم قول جمعة مباركة في كل جمعة

[مناصرة الدعوة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس احمد السامرائي     صدقتي انا اعتذر عن هذا الخطاء

حاشا لله لاتعتذر فمنكم نتعلم أخي ومن منا لايزل

[المهندس احمد السامرائي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناصرة الدعوة (امل)     لا شك أن الله تعالى شرف من حمَّلهم هذا العلم فأولا: استشهد بهم على وحدانيته في قوله تعالى: شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لم يذكر بعد ملائكته إلا: أولو العلم؛ لأن علمهم يحملهم على أن يشهدوا لله تعالى الشهادة الصحيحة، الشهادة الواجبة بأنه لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وأنه القائم بالقسط؛ لأنهم عرفوا ربهم سبحانه وتعالى بآياته التي نصبها في مخلوقاته؛ دليلا على عظمته، ودليلا على قدرته، وعظيم سلطانه، فلما علموا هذا العلم صح أنهم الذين ينطقون بالشهادة، والذين يعملون بها، والذين يعلِّمونها، والذين يبذلون ما في وسعهم من العلم في تعليم الجهال، ونحوهم. كذلك أيضا خصهم الله تعالى بأنهم أهل خشيته، قال الله تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إنما: للحصر، كأنه قال: لا يخشاه حق خشيته إلا العلماء - جعلنا الله وإياكم من الذين يخشون الله حق خشيته، ويخافونه حق خوفه، ويعبدونه حق عبادته - وهذه بلا شك ميزة كبيرة، وشرف عظيم لأهل الخشية أنهم أهل العلم، وأن غيرهم من أهل الجهل لا يعرفون ربهم، ولا يعرفون ما يستحقه، فلا يخافون من عذابه، ولا يخشون من سطوته؛ وذلك لنقصهم في العلم، ولنقصهم في التصور، فكانت الخشية إنما تكون من أهل العلم. ثم إنها شرف، وميزة، وفضل عظيم لأهل العلم أنهم أهل الخشية؛ وذلك لأن أهل الخشية: هم أهل الجزاء، وهم أهل الأجر، وهم أهل الجنة، لا ينالها إلا هم، دليل ذلك قول الله تعالى: جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ أي: ذلك الجزاء كله لمن خشي ربه، الذين يخشون ربهم هم أهل العلم، إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ هذا شرف لهم، وفضل، ولكن هذا إنما يكون لأهل العلم الصحيح، ليس كل علم يسمى علما فإنما العلم علم الديانة، وعلم الشريعة، والعلم الذي علمه ربنا سبحانه لأنبيائه، وبلَّغه أنبياء الله تعالى إلى أممهم، فهذا هو الذي يحصل به الشرف، ولأجل ذلك نفى الله تعالى العلم عن أهل الدنيا في قوله تعالى: وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ فنفى أن يكون معهم علم، ونفى أن يسموا علماء، ولو كانوا مفكرين، ولو كانوا مخترعين، فإن ذلك لا يصلح أن يطلق عليه العلم. المصدر موقع شيخنا العلامة ابن جبرين اتمنى منك اخينا السامرائي مراجعة هذا الموقع فهو جدا رئع http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=9&book=176&toc=7961&page=6968

من خلال هذا الذي قدمته من كتاب الله واقوال العلماء
نستنتج امر واحد وهو ان العلم الشرعي يتطلب الايمان اولا والامانة بنقل الشرع
وعدم اتباع الهوى ومعرفة القران وسبب نزوله وصحيح السنة المطهرة
اختي الحمد لله اني قد درست هذين الامرين على ايدي علماء اجلاء كما اننا قرئت في التاريخ وفي سيرة السلف الصالح
واذكرك
كلام الرسول عندما بعث سيدنا معذ(على ما اعتقد)ل امارة اليمن بماذا تحكم قال بكتاب الله فان لم اجد فبسنة رسولالله فان لم اجد فاحكم بما رجح به عقلي (وليس قلبي)

[ابوعثمان الكويتي]

# أخي المهندس الكريم,

= عندي سؤالين ومنهما ستتضح الاجابة بإذن الله, وهما :


1- ما هي شروط صحة العبادة ؟


2- هل يجوز أن:


أ- أبتدع دعاء

ب- وأخصصه ( لوقت أو مناسبة...الخ) ؟

[المهندس احمد السامرائي]

1-
الاول: الا يعبد الا اله
الثاني: ان يعبد بما شرعه الله
2-
الاول:يجوز ابتداع دعاء بما لاخالف القران والسنة
الثاني: هذا موضوع مختلف فيه بين المتاخرين

[المهندس احمد السامرائي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعثمان الكويتي     # أخي المهندس الكريم, = عندي سؤالين ومنهما ستتضح الاجابة بإذن الله, وهما : 1- ما هي شروط صحة العبادة ؟ 2- هل يجوز أن: أ- أبتدع دعاء ب- وأخصصه ( لوقت أو مناسبة...الخ) ؟

اخي الكريم انا جاوبتك كي اكد لك اني لست جاهل بلعلم الشرعي
وانا لست في مبارات معك او مع احد لكي اثبت انا افضل منك او انت افضل في الجانب الشرعي
انا لي ماخذ على بعض الفتاوي ومنها هذه التي تخص التحية
فان انت وجدت كلامي خطاء رده علي لكي اتعض واحمد الله واشكره على ان فينا من هو مثلك

[ابوعثمان الكويتي]

# أخي الكريم ,

هل عندك كتاب "تصحيح الدعاء " للشيخ بكر أبوزيد رحمه الله ؟

=أرجوا أن تنظر في القاعدة الثانية والثالثة والسادسة , وستجد الجواب الشافي على مسألتك ان شاء الله,
دمتم بود.

[المهندس احمد السامرائي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعثمان الكويتي     # أخي الكريم , هل عندك كتاب "تصحيح الدعاء " للشيخ بكر أبوزيد رحمه الله ؟ =أرجوا أن تنظر في القاعدة الثانية والثالثة والسادسة , وستجد الجواب الشافي على مسألتك ان شاء الله, دمتم بود.

بارك الله فيك
واحسن الله اليك

[ابوعثمان الكويتي]

واياك اخي الكريم
وفقك الله الى ما يحب ويرضى

[ابوسعد202]

جزاء الله الأخوان والأخت على حسن الحوار

واليكم فتاوي المشايخ في المسالة

سُئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى عدة أسئلة ، وكان منها :

ما حكم إرسال رسائل الجوال كل يوم جمعه وتختم بكلمة جمعة مباركة ؟.

فأجاب وفقه الله :
ما كان السلف يهنئ بعضهم بعضا يوم الجمعة فلا نحدث شيئاً لم يفعلوه .

---------------

جواب للشيخ عبدالرحمن السحيم :

لا أعلم أن التهنئة بيوم الجمعة ثبتت عن الصحابة الكرام رضي الله عنهم .

وقد يدخل في عموم التهنئة بالعيد ، وذلك لأن الجمعة عيد الأسبوع ، لقوله عليه الصلاة والسلام : إن هذا يومُ عيدٍ ، جعله الله للمسلمين ، فمن جاء إلى الجمعة فليغتسل ، وإن كان طيبٌ فليَمَسَّ منه ، وعليكم بالسواك . رواه ابن ماجه بإسنادٍ حسن .

والدعاء بالبركة مطلوب ، إلاّ أن الْتِزَام ذلك في كل جمعة يجعله في حُكم البِدَع لِعدم التْزِام السلف له

قال السخاوي في " التهنئة بالشهور والأعياد " : ورُوي في المرفوع مِن جُملة حقوق الجار : إن أصابه خير هنأه ، أو مصيبة عَزّاه ، أو مرض عاده ، إلى غيره مما في معناه ، بل أقوى منه ما في الصحيحين في قيام طلحة لكعب رضي الله عنهما وتهنئته بتوبة الله عليه

----------------

وهذا رابط من الاسلام سؤال وجواب
فيه رد شافي ووافي

http://www.islamqa.com/ar/ref/134741

[مناصرة الدعوة]

بارك الله فيك اخينا سعد
والحمدلله الدين واضح