|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أضيف بواسطة اسماعيل النقشبندي
الشيخ أحمد من المشايخ الذين لهم علاقة بالسلطان .. و أنا لا أنكر ذلك ...
|
|
|
|
|
|
وهذا اعتراف منك يا نقشبدي خطير ... شيخ الصوفية النقشبندية إذن من شيوخ السلاطين .. شيخ الصوفية النقشبندية على علاقة وثيقة بواحد من أكبر الطغاة .. علاقة تولّي لطاغية مجرم , طاغية رافضي نصيري ٍ كافر ٍ زنديق , طاغية ٍ حكم سوريا كما هو معروف مشهور بالحديد والنار , فأفسد كما بينتُ سابقا ً البلاد والعباد ...
شيخ الصوفية النقشبنديقية إذن على علاقة وثيقة مع حافظ الوحش .. علاقة ِ مودّة وتوليّ لسفاح سورية الكافر الخائن الذي أمّن حدود دولة الكيان الصهيوني مع سوريا ولبنان بعد أن باع لليهود ـ في حرب مهزلية مسرحية خيانية عام 1967 كان خلالها وزيرا للدفاع ـ أمنع وأخصب أراضي سوريا , وأقام للشباب المسلم الغيور على دينه المتطلّع شوقا إلى لقاء الاعداء أكبرَ المذابح في حلب وحماة وفي اللاذقية , وفي وغيرها من المحافظات , قتل فيها هذا السفاح النصيري الكافر ـ حبيب الصوفية الزنديقية التي تسمي نفسها نقشبدية , ووليّ المنافق الأكبر الدجّال كفتارو ـ عشرات ِ الآلاف من خيرة شباب الامة من الشباب المسلم الملتزم , وأودع عشرات الآلاف منهم في السجون , وشرّد مئات الآلاف من أبناء سوريا المسلمين , حتى لم تبقَ عائلة في سورية المنكوبة في عهد هذا السفاح النصيري الكافر لم تُفجَع بحبيب , ولم يخلُ بيت في سوريا من قتيل ذبيح شهيد , أو من مفقود أو سجين أسير ... اللهم إلا ّ عائلات الأقليات الكافرة , أو عائلات الملاحدة الشيوعيين أو العلمانيين المرتدين , أو عائلات المنافقين من أتباع الصوفية النقشبنديقية الزنديقية , أتباع كُفرتارو المنافق الاكبر , عدو الله , المرتد الدجال ... حتى صحّ في مسلمي سوريا عندها بحقٍّ أن يُقال :
على كلِّ عود ٍ صاحبٌ وخليلُ ............ وفي كلِّ بيتٍ رنّة ٌ وعويلُ
ولم يسلم من بطش هذا المجرم النصيري الكافر , حبيبِ الصوفية النقشبدية الزنديقية , ووليِّ شيخِها كُفتارو المنافق الاكبر المرتد الدجال ... أقول لم يسلم من بطش هذا السفاح ـ الذي يسميه هذا الصوفي النقشبندي بالسلطان ـ الشيوخ ولا النساء ولا الاطفال , فارتكب من المجازر في سوريا وخاصة في حماة , ما تقشعرُّ له الابدان ويندى له جبين الانسان , اللهم إلاّ أبدانَ وجبينَ أتباع الصوفية النقشبنديقية الزنديقية , أتباعَ كُفرتارو المنافق الاكبر المرتد الدجّال , فهؤلاء قد انعدمت فيهم المروءة والغيرة , والنخوة والشهامة بعدما خرجوا من الايمان وأصبحوا من أتباع المنافق الاكبر الدجال , الذي يتولى الكفار , كما هو ظاهر واضح من كلام هذا الصوفي النقشبندي المسمى اسماعيل .
ولم يكتفِ هذا الوحش النصيري الكافر السفاح , حبيب الصوفية النقشبنديقية الزنديقية , وولي شيخها المنافق ِ الاكبر المرتد الدجال ... لم يكتفِ هذا المجرم الرافضي النصيري الكافر بذلك بل امتدّ بطشه إلى لبنان , فبطش بالمسلمين السنة هناك , وأقام لهم من المذابح في طرابلس وبيروت وغيرها من المدن ماتقشعر لهولها الابدان ـ اللهم إلا ّ أبدانَ أتباع الصوفية النقشبنديقية وغيرها من الطوائف والفرق الزنديقية المارقة من الاسلام ـ وما مجزرة تلّ الزعتر عنّا ببعيدة .
وقد قضى وليُّ كفتارو وحبيب الصوفية النقشبنديقية الرافضي الزنديق هذا على المقاومة الحقيقة هناك في لبنان .. قضى على المقاومة الفلسطينية ومدّ لـ "مقاومة ٍ" كاذبة رافضية شيعية سمّت نفسها إمعانا في التضليل والخداع "حزبَ الله" وهي في حقيقتها حزب ٌ من أحزاب الشيطان ... وقد مارس حزب اللات الرافضي هذا بمساعدة الوحش الرافضي النصيري الكافر وليّ الصوفية النقشبنديقية الزنديقية التطهيرَ الطائفي , مارس سياسة القمع والتهجير والتشييع للعائلات المسلمة السنية في جنوب لبنان حتى يكاد الآن أن يخلو جنوب لبنان من التواجد السني هناك. وقام حزب اللات كذلك بطرد الفلسطينيين من جنوب لبنان , ومنع ايّ نشاط للمقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني في جنوب لبنان , وتعهّد هذا الحزب الرافضي الكافر بتأمين حدود دولة الكيان الصهيوني مع لبنان , وجعلَ قصارى أهدافِه استراجاعَ أراضي الجنوب اللبناني لإقامة دويلة رافضية عليها بعد اقتطاع الجنوب من لبنان .
والآن وقبل أن أنتقل لتفنيد المزاعم والخرافات والاوهام التي امتلأ بها كلامك الذي يشبه الهلوسة والهذيان , ويدعو إلى التقزز ويثير الغثيان ... أقول قبل أن أنتقل لتفنيد هذه المزاعم وتلك الخرافات والاوهام سأطرح السؤال الجوهري التالي , سأطرح الأسئلة التالية على كلّ صوفي نقشبندي أو غير نقشبندي يزعم أنه يَدين بدين الاسلام , ويدّعي وصْلا بأمة الإسلام ثم يتولّى الكفّار ويتّبع مشايخَه أقطابَ النفاق وأولياء الشيطان:
ماهو حكم تولّي الكفار عامّةً في دين الاسلام ؟! وما حكمُ من يتولّى سفّاح َ سوريا الكافرَ الرافضيَ النصيريَ الزنديقَ الحاقدَ , عدوَّ الله وعدوَّ رسوله وعدوّ المسلمين... ؟
هل تجوز طاعة هؤلاء الكفار في دين الله ؟! وهل تجوز طاعة ُ طاغيةِ سوريا الرافضي النصيري الكافر السفاح ومن هم على شاكلته من الطغاة ...؟ وهل يجوز في شرع الله اتباع مشائخ "السلطان" الذين يتولّون أمثال هذا الطاغية الكافر السفاح ...؟
أطرح هذه الأسئلة حتى نصل معا إلى معرفة حقيقة الصوفية على ضوء الكتاب والسنة , وفهم السلف الصالح للأمة .. فهل مِن صوفي ... يملك الشجاعة الكافية والحدَّ الادنى من العلم الشرعي ليجيبَ على هذه الأسئلة بالدليل والحجة والبرهان ؟!
هل مِن صوفي يملك الشجاعة الكافية ليجيبَ على هذه الأسئلة العلمية بتجرّد وإنصاف وموضوعية , لا بالسفسطة والغوغائية أو بالبهلوانيات الكلامية...؟
أرجوا أن لا يكون مصير هذه الأسئلة كمصير سالفاتها من الأسئلة التي طرحتُها على أتباع الصوفية عامة والنقشبندية الكفتارية منها خاصة ً والتي تهيّب هؤلاء من الإجابة عليها لانها تعريّهم وتكشفهم على حقيقتهم , وتُظهر بشكل قاطع أنهم ليسوا على شيء من دين الله ... وإنني بالانتظار ...
.