العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-10-18, 06:05 AM   رقم المشاركة : 41
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


قادر على كل شيء .. وغلبان !!
جاء في مكتبة أهل البيت / مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 1 - ص 257 – 258 :-
عن سلمان الفارسي - رضي الله عنه - قال : كنت يوماً جالساً عند مولانا أمير المؤمنين - عليه السلام - بأرض قفراء ، فرأى درجاً (أحد الحيوانات) ، فكلمه - عليه السلام - فقال له : مذ كنتَ أنت في هذه البرية ، ومن أين مطعمك ومشربك ؟
فقال : يا أمير المؤمنين من أربعمائة سنة أنا في هذه البرية ، ومطعمي مشربي إذا جعتُ فأصلي عليكم فأشبع ، وإذا عطشتُ فأدعو على ظالميكم فأروى .
قلتُ : يا أمير المؤمنين - صلوات الله وسلامه عليك - هذا شئ عجيب . ما أُعطِي منطق الطير إلا سليمان بن داود - عليه السلام - !
قال (ع) : يا سلمان ، أنا أعطيتُ سليمان ذلك (تعليق : كنتُ أظن أن الله هو الذي أعطاه !!) ..
يا سلمان أتريدُ أن أريك شيئاً أعجب من هذا ؟
قلتُ : بلى يا أمير المؤمنين ، ويا خليفة رسول رب العالمين .
قال : فرفع رأسه إلى الهواء وقال : يا طاووس ، اهبطْ ،
ثم قال : يا صقر ، اهبط ،
فهبط ، ثم قال : يا باز ، اهبط
، فهبط ، ثم قال : يا غراب ، اهبط ،
فهبط ، ثم قال : يا سلمان ، اذبحهم وانتف ريشهم ، وقطعهم إرباً إرباً ، واخلط لحومهم .
ففعلتُ كما أمرني مولاي ، وتحيرتُ في أمره ،
ثم التفتَ إلي وقال : ما تقول ؟
فقلتُ : يا مولاي ، طيور تطير في الهواء لم أعرف لهم ذنباً أمرتني بذبحها .
قال : يا سلمان ، أتريد أن أحييها الساعة ؟
قلتُ : نعم يا أمير المؤمنين .
فنظر إليها شزراً وقال : طيري بقدرة الله ،
فطارت الطيور جميعاً بإذن الله تعالى .
قال سلمان : فتعجبتُ من ذلك ،
وقلتُ : يا مولاي هذا أمر عظيم .
قال : يا سلمان ، لا تعجبْ من أمر الله فإنه قادر على ما يشاء ، فعال لما يريد ،
يا سلمان ، إياك أن تحوّل بوهمك شيئاً ،
أنا عبد الله وخليفته ،
أمري أمره ، ونهيي نهيه ،
وقدرتي قدرته ، وقوتي قوته ( تعليق : رغم كل هذا ، فقد إنتصر معاوية عليه !! ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الشيعي لا تمسّه النار ، ولو كان لوطياً !! :-
جاء في مكتبة أهل البيت / مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 1 - ص 258 – 260 :-
عن - السيد المرتضى في عيون المعجزات : قال : حدثني أبو التحف ، قال : حدثني سعيد بن مرة يرفعه برجاله إلى عمار بن ياسر - رفع الله درجته - أنه قال :
كان أمير المؤمنين - عليه السلام - جالساً في دار القضاء ، فنهض إليه رجل يقال له صفوان بن الأكحل ،
وقال : أنا رجل من شيعتك ، وعلي ذنوب ، وأريد أن تطهرني منها في الدنيا لأرتحل إلى الآخرة وما علي ذنب –
فقال عليه السلام - : قل لي بأعظم ذنوبك ما هي ؟
فقال : أنا ألوط الصبيان .
فقال : أيما أحب إليك ضربة بذي الفقار ، أو أقلب عليك جدارا ، أو أضرم لك نارا ؟ فإن ذلك جزاء من ارتكب ما ارتكبته .
فقال : يا مولاي ، احرقني بالنار .
فقال - صلى الله عليه وآله - : يا عمار اجمع له ألف حزمة من قصب ، فأنا أضرمه غداً بالنار ، وقال للرجل : امض وأوص .
فمضى الرجل وأوصى بما له وعليه ، وقسم أمواله بين أولاده ، وأعطى كل ذي حق حقه ، ثم أتى باب حجرة أمير المؤمنين - عليه السلام - بيت نوح - عليه السلام - شرقي جامع الكوفة ،
فلما صلى أمير المؤمنين - عليه السلام - وأنجانا به الله من الهلكة ، قال : يا عمار ناد في الكوفة : أخرجوا وانظروا كيف يحرق علي رجلاً من شيعته بالنار .
فقال أهل الكوفة : أليس قالوا : إن شيعة علي ومحبيه لا تأكلهم النار ؟ ! وهذا رجل من شيعته يحرقه بالنار ، بطلتْ إمامته ،
فسمع ذلك أمير المؤمنين - عليه السلام - . قال عمار : فأخرج الإمام الرجل ، وبنى عليه ألف حزمة من القصب ، وأعطاه مقدحة من الكبريت ،
وقال له : اقدحْ واحرقْ نفسك ، فإن كنتَ من شيعة علي وعارفيه ما تمسُّك النار ، وإن كنتَ من المخالفين المكذبين فالنار تأكل لحمك ، وتكسر عظمك .
قال : فقدح النار على نفسه ، واحترق القصب . وكان على الرجل ثياب كتان أبيض لم تعلقها النار ولم يقربها الدخان ،
فاستفتح الإمام ، وقال : كذب العادلون بالله وضلوا ضلالاً بعيداً ، وخسروا خسراناً مبيناً .
ثم قال : أنا قسيم الجنة والنار ، شهد لي بذلك رسول الله - صلى الله عليه وآله - في مواطن كثيرة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
من مسلسل (الملائكة المغضوب عليها) :-
جاء في مكتبة أهل البيت / مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 1 - ص 299 – 300 :-
عن ثاقب المناقب : عن سفيان الثوري ، عن أبي عبد الله - صلوات الله عليه - قال :
دخل رسول الله - صلى الله عليه وآله - على عائشة ، فأخذ منها ما يأخذ الرجل من المرأة ، فاستلقى رسول الله - صلى الله عليه وآله - على السرير فنام ،
فجاءت حية حتى صارت على بطنه ، فنظرت عائشة إلى النبي - صلى الله عليه وآله - والحية على بطنه ،
فوجّهتْ إلى أبي بكر ، فلما أراد أبو بكر أن يدخل على رسول الله - صلى الله عليه وآله - وثبت الحية في وجهه فانصرف ،
ثم وجّهتْ إلى عمر بن الخطاب ، فلما أراد أن يدخل وثبت في وجهه ، فانصرف .
فقالت ميمونة وأم سلمة - رضي الله عنهما - : وجهي إلى علي بن أبي طالب - صلوات الله عليه - ، فوجهت إليه ،
فلما دخل علي قامت الحية في وجهه تدور حول علي وتلوذ به ، ثم صارتْ في زاوية البيت ، فانتبه النبي - صلى الله عليه وآله –
فقال : يا أبا الحسن ، أنت هاهنا . فقليلاً ما كنتَ تدخل دار عائشة ؟
فقال : يا رسول الله ، دُعيتُ ،
فتكلمت الحية ، وقالت : يا رسول الله ، إني مَلَك غضب علي رب العالمين ، جئت إلى هذا الوصي أطلبُ إليه أن يشفع لي إلى الله تعالى .
فقال (ص) : ادعُ له حتى أؤمّن على دعائك ،
فدعا علي ، وأمن النبي - صلى الله عليه وآله - ،
فقالت الحية : يا رسول الله ، قد غفر لي ورد علي جناحي .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قصة إبن السيد إبليس :-
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 1 - ص 304 – 306 :-
عن ثاقب المناقب : عن رزين الأنماطي ، عن أبي عبد الله - صلوات الله عليه - عن أبيه ، عن آبائه - عليه السلام –
أن أمير المؤمنين - صلوات الله عليه - دخل الكوفة ، فأقام بها أياماً ، فبينا هو يدور في طرقها ، فإذا هو بيهودي قد وضع يده على رأسه ، وهو يقول : معاشر الناس ، أفبحكم الجاهلية تحكمون ، وبه تأخذون ، وطريقا لا تحفظون ،
فدعا به أمير المؤمنين - عليه السلام - فوقف بين يديه ،
وقال له : ما حالك يا أخا اليهود ؟
فقال : يا أمير المؤمنين ، إني رجل تاجر ، خرجت من ساباط المدائن ومعي ستون حماراً ، فلما حضرتُ موضع كذا ، أُخِذ ما كان معي اختطافاً ، ولا أدري أين ذُهِب بها .
فقال أمير المؤمنين - عليه السلام - : لن يذهب منك شئ ، يا قنبر أسرج لي دابتي ، فأسرج له فرسه ،
فلما ركبه قال : يا قنبر ويا أصبغ بن نباته ، خذا بيد اليهودي وانطلقا به أمامي ،
وانطلقا به حتى صارا إلى الموضع الذي ذكره ، فخط أمير المؤمنين - صلوات الله عليه - بسوطه خطة ،
فقال لهم : قوموا في وسط هذه الخطة ، ولا تجاوزوها فتخطفكم الجن .
ثم قنع فرسه ، واقتحم في الصحراء وقال : والله ، يا معاشر ولد الجن من ولد الحارث بن السيد وهو إبليس ، إن لم تردوا عليه حمره ليخلص ما بيننا وبينكم من العهد والميثاق ، ولأضربنكم بأسيافنا حتى تفيئوا إلى أمر الله ،
فإذا أنا بقعقعة اللجم ، وصهيل الخيل ، وقائل يقول : الطاعة الطاعة لله ولرسوله ولوصيه ،
ثم تجرّد في الصحراء ستون حماراً بأحمالها ، لم يذهب منها شئ ، فأداها إلى اليهودي .
فلما دخل الكوفة ، قال له اليهودي : ما اسم محمد ابن عمك في التوراة ؟ وما اسمك فيها ؟ وما اسم ولديك ؟
فقال أمير المؤمنين - عليه السلام - سل استرشاداً ، ولا تسأل تعنتاً ، عليك بكتاب التوراة : اسم محمد فيها طاب طاب ، واسمي إيليا ، واسم ولدي شبر وشبير .
فقال اليهودي : أشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، ، وأنك وصيه من بعده ، وأن ما جاء به وجئت به حق .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الطاووس ممدوح أم مذموم ؟!
جاء في مكتبة أهل البيت / كشف اللثام (ط.ج) - الفاضل الهندي - ج 9 - ص 259 :-
الطاووس مسخ ، كان رجلاً جميلاً ، فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه ، فوقع بها ، ثم راسلته بعد ذلك ، فمسخهما الله تعالى طاووسين أنثى وذكراً ، فلا يؤكل لحمه ولا بيضه ..
كذلك راجع هذا الحديث في / الحدائق الناضرة - المحقق البحراني - ج 5 - ص 224 ، مستند الشيعة - المحقق النراقي - ج 15 - ص 75 ، جواهر الكلام - الشيخ الجواهري - ج 36 - ص 309 – 310 ، جامع المدارك - السيد الخوانساري - ج 5 - ص 154 ، الكافي - الشيخ الكليني - ج 6 - ص 247، تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 9 - ص 18 ، بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 62 - ص 42 ، مسند الإمام الرضا (ع) - الشيخ عزيز الله عطاردي (معاصر) - ج 2 - ص 326 .

لكن !! جاء في مكتبة أهل البت / نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - ص 70 – 75 ، بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 62 - ص 30
ومن خطبة له عليه السلام يذكر فيها عجيب خلقة الطاووس :-
ومن أعجبها خلقاً ، الطاووس الذي أقامه في أحكم تعديل ، ونضد ألوانه في أحسن تنضيد ، بجناح أشرج قصبه ، وذنب أطال مسحبه .
إذا درج إلى الأنثى نشره من طيه ، وسما به مطلاً على رأسه ، كأنه قلع داري عنجه نؤتيه . يختال بألوانه ، ويميس بزيفانه .
يفضي كإفضاء الديكة ، ويؤر بملاقحة أر الفحول المغتلمة في الضراب . أحيلك من ذلك على معاينة ، لا كمن يحيل على ضعيف إسناده .

وجاء في / الكافي - الشيخ الكليني - ج 6 - ص 550 ، وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 11 - ص 526، بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 62 - ص 4 ، جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج 16 - ص 909 :-
الديك أحسن صوتا من الطاؤوس ، وهو أعظم بركة ينبهك في مواقيت الصلاة ، وإنما يدعو الطاؤوس بالويل لخطيئة التي ابتلى بها .

وجاء في / تحف العقول - ابن شعبة الحراني - ص 11 :-
قال علي عليه السلام : قلت : يا رسول الله " فتلقى آدم من ربه كلمات " ما هذه الكلمات ؟ قال : يا علي إن الله أهبط آدم بالهند وأهبط حواء بجدة والحية بإصبهان ، وإبليس بميسان ، ولم يكن في الجنة شئ أحسن من الحية والطاووس ، وكان للحية قوائم كقوائم البعير ، فدخل إبليس جوفها فغر آدم وخدعه فغضب الله على الحية وألقى عنها قوائمها وقال : جعلت رزقك التراب ، وجعلتك تمشين على بطنك لا رحم الله من رحمك ، وغضب على الطاووس ، لأنه كان دل إبليس على الشجرة ، فمسخ منه صوته ورجليه .


وجاء في / مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج 8 - ص 290 :-
[وعن ابن عباس قال : أحب الطير إلى إبليس الطاووس ، وأبغضها إليه الديك .

وجاء في / بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 61 - ص 27 موسوعة كلمات الإمام الحسين (ع) - لجنة الحديث في معهد باقر العلوم (ع) - ص 47 :-
وإذا صاح الطاووس يقول : " مولاي ، ظلمتُ نفسي واغتررتُ بزينتي ، فاغفر لي ".


حبيب الأطفال !!
جاء في مكتبة أهل البيت / بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 25 - ص 382 :-
الحسن بن عبد الوهاب عن علي بن حديد المدائني عمن حدثه عن المفضل
قال : سألتُ جعفر بن محمد عليهما السلام عن الطفل يضحك من غير عجب ويبكي من غير ألم ،
فقال (ع) : يا مفضل ، ما من طفل إلا وهو يرى الامام ويناجيه ، فبكاؤه لغيبة الامام عنه ، وضحكه إذا أقبل إليه ، حتى إذا اطلق لسانه أغلق ذلك الباب عنه وضرب على قلبه بالنسيان ..


الأئمة أفضل من الأنبياء عدا محمد (عليه الصلاة والسلام) :-
راجع هذا في مكتبة أهل البيت / الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي - ج 1 - ص 210 ، بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 15 - ص 186 ، كتاب الأربعين - الشيخ الماحوزي - ص 396 – 397 ، الإمام علي بن أبي طالب (ع) - أحمد الرحماني الهمداني - ص 369 ، تأويل الآيات - شرف الدين الحسيني - ج 2 - ص 774 ، اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - ص 209 ، تفضيل الأئمة على الأنبياء (ع) - السيد علي الميلاني - ص 1 – 15 .

طريقة جديدة لمعرفة الإمام .. هي البحث في .. المرحاض !!!
جاء في مكتبة أهل البيت / اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - ص 225 – 226 :-
إن الإمام لا يخفى عليه شئ مما في الأرض ولا ما في السماء ،
وإنه ينظر إلى ملكوت السماوات ، فلا يخفى عليه شئ ، ولا همهمة ، ولا شئ فيه روح ، ومن لم يكن بهذه الصفات فليس بإمام ..
ولا يرى له بول ولا غائط (!!!!) ، لأن الله عز وجل قد وكل الأرض بابتلاع ما خرج منه ..
ويكون دعاؤه مستجاباً .. حتى أنه لو دعى على صخرة لانشقت بنصفين (لماذا لم يدعو على معاوية ؟؟) ..
ويكون عنده صحيفة فيها أسماء شيعته إلى يوم القيامة ، وصحيفة فيها أسماء أعدائه إلى يوم القيامة ..


الملائكة تفعل لهم كل شيء .. إلا النصر في المعركة !!
جاء في مكتبة أهل البيت / بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 25 - ص 373 – 380 على لسان أئمتهم :-
نرى ما لا يرى الناس ، ونسمع ما لا يسمعون ،
وإن الملائكة تنزل علينا في رحالنا ، وتقلب على فرشنا وتشهد ، وتحضر موتانا ، وتأتينا بأخبار ما يحدث قبل أن يكون ، وتصلي معنا ، وتدعو لنا ، وتلقى علينا أجنحتهم ، وتتقلب على أجنحتها صبياننا ، وتمنع الدواب أن تصل إلينا ، وتأتينا مما في الأرض من كل نبات في زمانه ، وتسقينا من ماء كل أرض ، نجد ذلك في آنيتنا ،
وما من يوم ولا ساعة ولا وقت صلاة إلا وهي تنبهنا لها ،
وما من ليلة تأتي علينا إلا وأخبار كل أرض عندنا ، وما يحدث فيها ، وأخبار الجن ، وأخبار أهل الهواء من الملائكة ،
وما ملك يموت في الأرض ويقوم غيره إلا أُتينا بخبره ، وكيف سيرته في الذين قبله ،
وما من أرض من ستة أرضين إلى السابعة إلا ونحن نؤتى بخبرهم


جاء في مكتبة أهل البيت / اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - ص 220 – 226 :-

من يريد عبور النهر ، فليسألْ جلندا بن كركر !!
ما رواه الصدوق بإسناده إلى عمار بن ياسر
قال : لما سار علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) إلى صفين ، وقف بالفرات ،
وقال لأصحابه : أين المخاض ؟
فقالوا : أنت أعلم يا أمير المؤمنين ،
فقال ( عليه السلام ) لرجل من أصحابه : إمض إلى هذا التل ، ونادِ : يا جلندا فأين المخاض ؟
فسار حتى وصل التل ، ونادى : يا جلندا ، فأجابه من تحت الأرض خلق عظيم ،
فبهت ، ولم يعلم ماذا يصنع ، فأتى إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فقال : جاوبني خلق كثير ،
فقال الإمام ( عليه السلام ) : يا قنبر ، امضِ ، وقل : يا جلندا بن كركر ، أين المخاض ؟
فمضى ، وقال : يا جلندا بن كركر أين المخاض ؟
فكلمه واحد ، وقال لهم : ويلكم ، من عرف اسمي واسم أبي عرف أين المخاض ،
وأنا في هذا المكان وقد بقيت تراباً ، وقدمت من ثلاثة آلاف سنة ،
وقد عرفكم باسمي واسم أبي وهو لا يعلم أين المخاض ؟ !
فوالله هو أعلم بالمخاض مني ،
يا ويلكم ، ما أعمى قلوبكم ، وأضعف يقينكم ،
امضوا إليه واتبعوه ، فإنه المخاض ، فخوضوا فيه ، فإنه أشرف الخلق بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .







 
قديم 30-10-18, 05:37 AM   رقم المشاركة : 42
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


خاف من علي ، ولم يخف من النبي !!
إن النبي ( صلى الله عليه وآله ) كان جالساً يوماً معه رجل من الجن ، يسأله عن أشياء من أحكام الدين ،
فدخل علي ( عليه السلام ) ، فتصاغر ذلك الجني خوفاً حتى صار مثل العصفور ،
فقال : يا رسول الله ، أجرني من هذا الشاب ،
فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ولم تخافه ؟
فقال الجني : إني تمردتُ على سليمان بن داود ، وسلكتُ البحار ،
فأرسل إلي جماعة من الجن والشياطين فلم يقدروا علي ،
وأتاني هذا الشاب (يقصد علي) وبيده حربة ،
فضربني بها على كتفي ، وإلى الآن أثر جراحته ،
فقال له النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ادنُ من علي حتى تطيب جراحتك ، وتؤمن به ، وتكون من شيعته ،
ففعل .

فزورة جبريل :-
روي أنه ( عليه السلام ) كان يخطب يوماً على المنبر ،
فقال : أيها الناس ، سلوني قبل أن تفقدوني ،
واسألوني عن طرق السماوات ، فإني أعرف بها مني بطرق الأرض ، فقام رجل من القوم ،
فقال : يا أمير المؤمنين ، أين جبرئيل في هذا الوقت ؟
فقال ( عليه السلام ) : دعني أنظر .
فنظر إلى فوق ، وإلى الأرض ، وإلى يمينه ويساره ،
فقال : أنت جبرئيل .
فطار من بين القوم ، وشق سقف المسجد بجناحه ،
فكبر الناس ، وقالوا : الله أكبر ، يا أمير المؤمنين ، من أين علمت أن هذا جبرئيل ؟
فقال : إني لما نظرتُ إلى السماء بلغ نظري إلى ما فوق العرش والحجاب ،
ولما نظرتُ إلى الأرض خرق بصري طبقات الأرض إلى الثرى ،
ولما نظرتُ يمنة ويسرة رأيتُ ما خلق الله ، ولم أر جبرئيل في هذه المخلوقات ،
فعلمت أنه هو .
(سؤال : لماذا يصر الإثناعشرية على تسمية هذا الملَك الكريم (جبرئيل) .. وليس الإسم القرآني (جبريل) ؟)

معراج علي :-
وروى الطوسي عن ابن عباس ،
قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : أعطاني الله تعالى خمساً ، وأعطى علياً خمساً ،
أعطاني جوامع الكلم وأعطى علياً جوامع العلم ،
وجعلني نبياً وجعله وصياً ،
وأعطاني الكوثر وأعطاه السلسبيل ،
وأعطاني الوحي وأعطاه الإلهام ،
وأسرى بي إليه ، وفتح له أبواب السماء والحجب حتى نظر إلي فنظرت إليه (أين من ينكر رؤية الله؟) ،
كان أول ما كلمني به أن قال : يا محمد انظر تحتك ، فنظرت إلى الحجب قد انخرقت ،
وإلى أبواب السماء قد فتحت ،
ونظرت إلى علي ( عليه السلام ) وهو رافع رأسه إلي يكلمني وكلمته .
وكلمني ربي عز وجل ، وقال لي : يا محمد ، اني جعلتُ علياً وصيك ووزيرك وخليفتك من بعدك فأعلمه ،
فها هو يسمع كلامك ،
فأعلمته وأنا بين يدي ربي عز وجل ، فقال لي : قد قبلتُ وأطعتُ ،
فأمر الله الملائكة أن تسلم عليه ، ففعلتْ ، فرد ( عليه السلام ) ،
ورأيتُ الملائكة يتباشرون به ، وما مررتُ بملائكة من ملائكة السماء إلا هنوني .
ورأيتُ حملة العرش قد نكسوا رؤوسهم إلى الأرض ،
فقلتُ : يا جبرئيل ، لم نكس حملة العرش رؤوسهم إلى الأرض ؟
فقال : يا محمد ، ما من ملك من الملائكة إلا وقد نظر إلى وجه علي بن أبي طالب استبشاراً به ما خلا حملة العرش ،
فإنهم استأذنوا الله عز وجل في هذه الساعة فأذن لهم أن ينظروا إلى علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فنظروا إليه ،
فلما هبطتُ ، جعلتُ أخبره بذلك وهو يخبرني به ،
فعلمتُ أني لم أطأ موطأ إلا وقد كشف لعلي عنه حتى نظر إليه
يقول المصنف : هذا الحديث يدلك على أن علياً ( عليه السلام ) عرج إلى ملكوت السماء وهو جالس في بيته .

للقط سبع أرواح ، وللإمام خمس !!
وروى صاحب مشارق الأنوار باسناده إلى مفضل بن عمر قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن الإمام كيف يعلم ما في أقطار الأرض وهو في بيته مرخى عليه ستره ، ثم قال : يا مفضل ان الله جعل فيه أرواحاً : روح الحياة وبها يذب ويدرج ،
وروح القوة وبها ينهض ،
وروح الشهوة وبها يأكل ويشرب ،
وروح الإيمان وبها يأمر ويعدل ،
وروح القدس وبها حمل النبوة . فإذا قبض النبي انتقل روح القدس إلى الإمام ، فلا يغفل ولا يلهو ، وبها يرى ما في الأقطار ،
وان الإمام لا يخفى عليه شئ مما في الأرض ولا ما في السماء ،
وانه ينظر إلى ملكوت السماوات فلا يخفى عليه شئ ، ولا همهمة ، ولا شئ فيه روح ،
ومن لم يكن بهذه الصفات فليس بإمام .
راجع الحديث الأخير في مكتبة أهل البيت : الكافي للكليني 1/ 272 ، جواهر الكلام للجواهري 13/ 72 الهامش ، بصائر الدرجات للصفار ص 474 ، مختصر بصائر الدرجات للحلي ص 2 ، شرح أصول الكافي للمازندراني 5/ 250 ، ينابيع المعاجز للبحراني ص 70 ، بحار الأنوار للمجلسي 17/ 106 ، سنن النبي للطباطبائي ص 410 ، دراسات في الحديث للحسني ص 309 ، درر الأخبار لخسرو شاهي ص 208 ، تفسير نور الثقلين للحويزي 1/ 98 ، اللمعة البيضاء للتبريزي الأنصاري ص 225 ، إلزام الناصب للحائري ص 22 ، مكيال المكارم للأصفهاني 1/ 416 ، توحيد الإمامية لباقر الملكي ص 97 ، بحوث عديدة لمركز المصطفى التابع للسيستاني عناوينها : معرفة الله - معنى كلمات - بعض ما ورد في مقام علي - نماذج من كرامات الأئمة ..

ليت أحدهم يشرح لي كيف ينتقل روح القدس من جسد النبي بعد موته إلى جسد الإمام !!!



جاء في مكتبة أهل البيت / بحار الأنوار للمجلسي - ج25 - ص 379 ، وما بعدها :-
قاهر الزلازل :-
عن مناقب ابن شهرآشوب : أصاب الناس زلزلة على عهد أبي بكر ،
ففزع إلى علي عليه السلام أصحابه ،
فقعد علي عليه السلام على تلة (مرتفع) ،
وقال : كأنكم قد هالكم ،
وحرك شفتيه ، وضرب الأرض بيده ،
ثم قال : مالكِ ؟ اسكني .
فسكنتْ (!) ،
ثم قال : أنا الرجل الذي قال الله تعالى : " إذا زلزلت الأرض " الآيات ، فأنا الانسان الذي أقول لها مالك ؟ " يومئذ تحدث أخبارها " إياي تحدث .

أسرع طريقة للمواصلات :-
عن مناقب ابن شهرآشوب : شكى أبو هريرة إلى أمير المؤمنين عليه السلام شوق أولاده ،
فأمره عليه السلام بغض الطرف ،
فلما فتحها ، كان في المدينة في داره ،
فجلس فيها هنيئة ،
فنظر إلى علي عليه السلام في سطحه ، وهو يقول : هلم ننصرف .
وغض طرفه ، فوجد نفسه في الكوفة ،
فاستعجب أبو هريرة .
فقال أمير المؤمنين عليه السلام : إن آصف (عند النبي سليمان) أوردَ تختاً من مسافة شهرين بمقدار طرفة عين إلى سليمان ، وأنا وصي رسول الله صلى الله عليه وآله .

هذا جزاء من يفشي أسرار التنظيم السري !! :-
وعن / الاختصاص للمفيد : ابن أبي الخطاب عن موسى بن سعدان عن حفص الأبيض التمار
قال : دخلتُ على أبي عبد الله عليه السلام أيام قتل معلى بن خنيس (أحد موالي جعفر الصادق ، وأحد غلاة الرافضة) .
فقال لي : يا حفص ، إني أمرتُ المعلى بن خنيس بأمر ، فخالفني ، فابتلي بالحديد ،
إني نظرتُ إليه يوماً ، وهو كئيب حزين ،
فقلتُ : ما لك يا معلى ؟ كأنك ذكرتَ أهلك ومالك وعيالك ؟
فقال : أجل ،
فقلتُ : ادن مني ، فدنا مني ، فمسحتُ وجهه ،
فقلتُ : أين تراك ؟
فقال : أراني في بيتي ، هذه زوجتي ، وهؤلاء ولدي ،
فتركتُه حتى تملأ منهم ،
واستترتُ منه حتى نال ما ينال الرجل من أهله ،
ثم قلتُ له : ادنُ مني ، فدنا مني ، فمسحتُ وجهه ،
فقلتُ : أين تراك ؟
فقال : أراني معك في المدينة وهذا بيتك ،
فقلتُ له : يا معلى إن لنا حديثاً ، من حفظه علينا حفظ الله عليه دينه ودنياه ،
يا معلى ، لا تكونوا اسراء في أيدي الناس بحديثنا ، إن شاؤوا منوا عليكم ، وإن شاؤوا قتلوكم ،
يا معلى ، إن من كتم الصعب من حديثنا جعله الله نوراً بين عينيه ورزقه الله العزة في الناس ،
ومن أذاع الصعب من حديثنا لم يمت حتى يعضّه السلاح أو يموت بخبل ، (دين مليء بالأسرار المُهلِكة !!! ) .
، يا معلى ، وأنت مقتول ، فاستعد .
(هذا لا يمكن أن يكون ديناً !! وإنما تنظيم سري .. أشد خفاءاً وغموضاً من التنظيمات الماسونية !! )


مسرحية تخاريف .. مع الإعتذار للفنان محمد صبحي :-
جاء في مكتبة أهل البيت / بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 26 - ص 1 – 7 :-
قال الإمام (عليه السلام) :-
إني أعطيتُ علم المنايا والبلايا وفصل الخطاب ،
واستودعت علم القرآن وما هو كائن إلى يوم القيامة ،
ومحمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أقام الحجة حجة للناس ،
وصرت أنا حجة الله عز وجل ،
جعل الله لي ما لم يجعل لأحد من الأولين والآخرين .. لا لنبي مرسل .. ولا لملك مقرب .
يا سلمان ويا جندب
قالا : لبيك يا أمير المؤمنين ،
قال ( عليه السلام ) : أنا الذي حملتُ نوحاً في السفينة بأمر ربي ،
وأنا الذي أخرجتُ يونس من بطن الحوت باذن ربي
وأنا الذي جاوزتُ بموسى بن عمران البحر بأمر ربي ،
وأنا الذي أخرجتُ إبراهيم من النار بإذن ربي ،
وأنا الذي أجريتُ أنهارها وفجرتُ عيونها وغرستُ أشجارها بإذن ربي .
وأنا عذاب يوم الظلة ،
وأنا المنادي من مكان قريب قد سمعه الثقلان : الجن والإنس ، وفهمه قوم .
إني لأسمع كل قوم الجبارين والمنافقين بلغاتهم
وأنا الخضر عالم موسى
وأنا معلم سليمان بن داود
وأنا ذو القرنين
وأنا قدرة الله عز وجل .
يا سلمان ويا جندب ، أنا محمد ومحمد أنا .. وأنا من محمد ومحمد مني ،
ومن شك وعند وجحد ووقف وتحير وارتاب .. فهو مقصر وناصب .
يا سلمان ويا جندب ،
قالا : لبيك يا أمير المؤمنين صلوات الله عليك ،
قال ( عليه السلام ) : أنا أحيي وأميت بإذن ربي ،
أنا أنبئكم بما تأكلون .. وما تدخرون في بيوتكم بإذن ربي ،
وأنا عالم بضمائر قلوبكم
والأئمة من أولادي ( عليهم السلام ) يعلمون ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا .. لأنا كلنا واحد ،
أولنا محمد وآخرنا محمد وأوسطنا محمد وكلنا محمد .. فلا تفرقوا بيننا ،
ونحن إذا شئنا شاء الله .. وإذا كرهنا كره الله ، (أي إن مشيئة الله تابعة لمشيئتهم !! سبحان الله عما يصفون)
الويل كل الويل لمن أنكر فضلنا وخصوصيتنا ، وما أعطانا الله ربنا
لأن من أنكر شيئاً مما أعطانا الله .. فقد أنكر قدرة الله عز وجل ومشيته فينا .
يا سلمان ويا جندب ،
قالا : لبيك يا أمير المؤمنين صلوات الله عليك ،
قال ( عليه السلام ) : لقد أعطانا الله ربنا ما هو أجل وأعظم وأعلى وأكبر من هذا كله
قلنا : يا أمير المؤمنين ، ما الذي أعطاكم ما هو أعظم وأجل من هذا كله ؟
قال : قد أعطانا ربنا عز وجل علمنا للإسم الأعظم ،
الذي لو شئنا خرقتُ السماوات والأرض والجنة والنار
ونعرج به إلى السماء
ونهبط به الأرض
ونُغرّب ونُشرّق
وننتهي به إلى العرش .. فنجلس عليه بين يدي الله عز وجل
ويطيعنا كل شئ .. حتى السماوات والأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب والبحار والجنة والنار ،
أعطانا الله ذلك كله بالاسم الأعظم الذي علمنا وخصنا به ..

(وردت هذه الرواية في بحث صادر من مركز المصطفى التابع لمكتب السيستاني ، بعنوان : معرفة الإمام هي الحكمة .. صفحة إلزام الناصب ص 32 ) .

(تعليق : ثم إنتصر عليه معاوية !!!!!!
كلما قرأتُ هذه الرواية إزداد إعجابي وإنبهاري ، ليس من قوة علي ، وإنما من قوة معاوية الذي تغلب على علي !! رضوان الله تعالى عنهم أجمعين .)


علي أفضل من محمد ؟؟؟؟؟؟؟
لديهم رواية تشير إلى أن علياً أفضل من محمد (صلى الله عليه وسلم) في ثلاث أمور :-
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي :- أوتيتَ ثلاثاً لم يؤتهن أحد ولا أنا .. أوتيتَ صهراً مثلي ، ولم أوت أنا مثلي .. وأوتيتَ زوجة صديقة مثل إبنتي ، ولم أوتَ مثلها زوجة .. وأوتيتَ الحسن والحسين من صلبك ، ولم أوتَ من صلبي مثلهما .. ولكنكم مني ، وأنا منكم ..
راجع هذه الرواية في :-
شرح إحقاق الحق للمرعشي 4/ 444 .. أزواج النبي وبناته لنجاح الطائي ص 43 .. خلفيات كتاب مأساة الزهراء لجعفر مرتضى 1/ 510 .. الغدير للأميني 2/ 312 .. الأسرار الفاطمية لمحمد فاضل المسعودي ص 397 ..
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
عين الحسود فيها عامود :-
عن/ تفسير العياشي : عن عبد الرحمن بن كثير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الله تبارك وتعالى عرض على آدم في الميثاق ذريته ، فمر به النبي صلى الله عليه وآله وهو متكئ على علي عليه السلام ، وفاطمة صلوات الله عليها تتلوهما ، والحسن والحسين عليهما السلام يتلوان فاطمة ،
فقال الله : يا آدم ، إياك أن تنظر إليه بحسد (!) اهبطك من جواري ،
فلما أسكنه الله الجنة مثل له النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم ، فنظر إليهم بحسد ،
ثم عُرضت عليه الولاية ، فأنكرها (!!)
فرمته الجنة بأوراقها ،
فلما تاب إلى الله من حسده ، وأقر بالولاية ، ودعا بحق الخمسة : محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم غفر الله له ،
وذلك قوله : " فتلقى آدم من ربه كلمات " الآية ..
راجع هذه الرواية في/ البحار للمجلسي 11/ 187 ...
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .







 
قديم 04-11-18, 06:06 AM   رقم المشاركة : 43
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


من تحريفات القرآن (!!) :-
عن/ كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة : محمد بن علي عن عمرو بن عثمان عن عمران بن سليمان عن أبي بصير ..
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : ( لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا ) ..
فقال الإمام : إن الله يغفر لكم جميعا الذنوب ،
قال أبو بصير : ليس هكذا نقرأ ،
فقال الإمام : يا أبا محمد ، فإذا غفر الذنوب جميعا ، فلمن يعذب ؟ والله ما عنى من عباده غيرنا وغير شيعتنا ، وما نزلت إلا هكذا : إن الله يغفر لكم جميعا الذنوب..
راجع هذه الرواية في/ البحار للمجلسي 24/ 260 ...


هو الأول .. والآخر

جاء في مكتبة أهل البيت / بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 534 – 535 :-
حدثنا إبراهيم بن هاشم عن البرقي عن ابن سنان وغيره عن عبد الله بن سنان قال
قال أبو عبد الله (جعفر الصادق) عليه السلام
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : لقد اسرى بي ربى ، فأوحى إلى من وراء الحجاب ما أوحى ، وكلمني ، فكان مما كلمني ان قال :
يا محمد ، علي الأول ، و علي الاخر ، وهو بكل شئ عليم
فقال : يا رب ، أليس ذلك أنت ؟ أليس ذلك أنت ؟
فقال : يا محمد (صلى الله عليه وآله) ، أنا الله لا اله الا انا الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون انى انا الله لا اله الا انا الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له من في السماوات والأرضين وانا العزيز الحكيم يا محمد صلى الله عليه وآله انا الله لا اله الا انا الأول ولا شئ قبلي وانا الاخر فلا شئ بعدي وانا الظاهر فلا شئ فوقى وانا الباطن فلا شئ تحتي وانا الله لا اله الا انا بكل شئ عليم
يا محمد (صلى الله عليه وآله) ، علي الأول ، أول من أخذ ميثاقي من الأئمة
يا محمد (صلى الله عليه وآله) ، علي الاخر ، آخر من اقبض روحه من الأئمة
وهي الدابة التي تكلمهم
يا محمد ، علي الظاهر ، أظهر عليه جميع ما أوصيته إليك
ليس لك ان تكتم منه شيئا ، يا محمد
علي الباطن ابطنه سر الذي أسررته إليك ، وليس فيما بيني و بينك سر ازويه عن علي
ما خلقت من حلال أو حرام علي عليم به .

جابلقا الغربية ؟
إن لله بلدة خلف المغرب ، يقال لها جابلقا . وفى جابلقا سبعون الف أمة ، ليس منها أمة الا مثل هذه الأمة . فما عصوا الله طرفة عين (ما شاء الله ! سبعون ألف معصوم) ، فما يعملون عملاً ولا يقولون قولاً إلا الدعاء على الأولين (أبي بكر وعمر) ، والبراءة منهما ، والولاية لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله (بصائر الدرجات للصفار ص 510 ، البحار للمجلسي 30/ 195 ) ..
(مع الأسف ، سبعون ألف من الأمم الشيعية ، لم يساعدوا أهل البيت في أي معركة !! )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جابلقا الشرقية ؟
المحتضر - حسن بن سليمان الحلي - ص 184
إن لله - تعالى - بالمشرق مدينة يقال لها « جابلقا » ، لها إثنا عشر ألف باب من ذهب ، ما بين كل باب إلى صاحبه فرسخ ، على كل باب برج فيه إثنا عشر ألف مقاتل ، يهيؤون الخيل ويشهرون السيوف والسلاح ، ينتظرون قيام قائمنا (المحتضر لحسن بن سليمان الحلي ص 184) ..
( 12 ألف × 12 ألف = 24 مليون شيعي في جابلقا الشرقية !! هل هم يأجوج ومأجوج ؟! ) ..
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرة حياة جابلقا وجابرسا !!
ثم خلق الله تعالى خلقاً على خلاف خلق الملائكة وعلى خلاف خلق الجن وعلى خلاف خلق النسناس ، يدبون كما يدب الهوام في الأرض ، يشربون ويأكلون كما تأكل الانعام من مراعى الأرض . كلهم ذكران ليس فيهم إناث (كيف يتكاثرون ؟ بالتبرعم ؟) ، ولم يجعل الله فيهم شهوة النساء ولا حب الأولاد ، ولا الحرص ، ولا طول الامل ، ولا لذة عيش ، لا يلبسهم الليل ، ولا يغشاهم النهار ، وليسوا ببهائم ولا هوام ، ولباسهم ورق الشجر ، وشربهم من العيون الغزار والأودية الكبار .
ثم أراد الله أن يفرقهم فرقتين ، فجعل فرقة خلف مطلع الشمس من وراء البحر ، فكوّن لهم مدينه أنشأها لهم تسمى " جابرسا " ، طولها اثنا عشر الف فرسخ في اثنى عشر ألف فرسخ ، وكوّن عليها سوراً من حديد يقطع الأرض إلى السماء ، ثم أسكنهم فيها .
وأسكن الفرقة الأخرى خلف مغرب الشمس من وراء البحر (يبدو أن الأرض كانت مربعة في زمن الإمام !) ، وكوّن لهم مدينة أنشأها تسمى " جابلقا " طولها إثنا عشر ألف فرسخ في اثنى عشر الف فرسخ ، وكون لهم سوراً من حديد يقطع إلى السماء : فاسكن الفرقة الأخرى فيها .
لا يعلم أهل جابرسا بموضع أهل جابلقا ، ولا يعلم أهل جابلقا بموضع أهل جابرسا ، و لا يعلم بهم أهل أوساط الأرض من الجن والناس .
وكانت الشمس تطلع على أهل أوساط الأرض من الجن والنسناس فينتفعون ، بحرها ويستضيئون بنورها ، ثم تغرب في عين حمئة .
فلا يعلم بها أهل جابرسا إذا طلعت ، لأنها تطلع من دون جابرسا ، وتغرب من دون جابلقا .
فقيل يا أمير المؤمنين : فكيف يبصرون و يحيون ؟ وكيف يأكلون ويشربون ؟ وليس تطلع الشمس عليهم ؟
فقال صلوات الله عليه : إنهم يستضيئون بنور الله ، فهم في أشد ضوء من نور الشمس ، ولا يرون أن الله تعالى خلق شمساً ولا قمراً ولا نجوماً ولا كواكب ولا يعرفون شيئاً غيره .
فقيل يا أمير المؤمنين : فأين إبليس عنهم ؟
قال : لا يعرفون إبليس ، ولا سمعوا بذكره ، لا يعرفون الا الله وحده لا شريك له ، لم يكتسب أحد منهم قط خطيئة ولم يقترف إثماً ( لم نرضَ ب12 معصوماً ، فأصبح لدينا الآلاف والملايين من المعصومين !! ) ، لا يسقمون ولا يهرمون ولا يموتون (!!) ، يعبدون الله إلى يوم القيامة لا يفترون ، الليل والنهار عندهم سواء (قصص الأنبياء للراوندي ص 40 ) ..
( لو أن هوليود تقرأ كتب الإثناعشرية لأنتجت العشرات من أفلام الخيال العلمي الرائعة) !!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أفضل من الفياجرا !!
لا أرى بأكل الحبارى بأساً ، وإنه جيد للبواسير ووجع الظهر ، وهو مما يعين على كثرة الجماع (كشف اللثام (ط.ق.) للفاضل الهندي 2/ 264 ) ..
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قاضي الطيور !!
روى إبن مسلم :- وقع على الإمام (ع) زوج ورشان ( نوع من الطيور) ، فهدرا ، فرد عليهما أبو جعفر كلاهما ساعة ، ثم نهضا .
فلما صارا على الحايط ، هدد الذكر على الأنثى ساعة ، ثم نهضا .
فقلتُ : جعلتُ فداك ، ما حال الطير ؟
فقال (ع) : يا بن مسلم ، كل شئ خلقه الله من طين أو بهيمة أو شئ فيه روح هو أسمع لنا وأطوع من ابن آدم (!!) ، إن هذا الورشان أسائه ظن السوء (بزوجته) ، فحلفتْ له ما فعلت ، فقالتْ : ترضى بمحمد بن علي ؟ فرضيا بي ، وأخبرته أنه لها ظالم ، فصدّقها (راجع/ بصائر الدرجات للصفار ص 362 ) ..
(كان من المفترض أن يقيم الإمام الحد على الطير الذي إتهم زوجته دون دليل .. أليس كذلك ؟!) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ما ذنب الغراب المسكين ، ليموت جوعاً ؟؟ !!
حدثنا محمد بن الحسين عن داود بن فرقد عن عبد الله بن فرقد :
كان أبو عبد الله عليه السلام يسير ، ونحن معه .
فمر غراب ، فنعق .
فقال أبو عبد الله (له غاضباً) :- مُتْ جوعاً ، والله ما تعلم شيئاً الا انه علمه ، الا أنا أعلم بالله منك (بصائر الدرجات للصفار ص 363 ) ..
(لم أفهم الحديث !! ولكن ، من سياق الكلام ، يظهر أن ذلك الغراب من أحفاد معاوية ويزيد !! ) ..
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الفرس ( المزنوق ) !!
حمحمَ الفرسُ ، فضحك عليه السلام ، ونطقَ بالفارسية ، وأخذ يعرفها .
فقال (ع) :- إذهبْ ، فَبُلْ .
فرفع (الفرس) رأسه ، فنزع العنان ، ومر يتخطى الجداول والزرع إلى مراح ، حتى بال (!!) ، ورجع .
فقال (ع) :- إنه لم يُعط داود وآل داود شيئاً ، إلا وقد أعطى محمد وآل محمد أكثر منه (بصائر الدرجات للصفار ص 370 ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وزغ شاطر .. يرتاد المجالس .. ويشارك في الجدال الطائفي !!
حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن الحسين بن على عن كرام بن كرام عن عبد الله بن طلحة قال :
سئلت أبا عبد الله عليه السلام عن الوزغ .
فقال : هو رجس ، وهو مسخ ، وإذا قتلته فاغتسل .
ثم قال : إن أبي كان قاعداً في الحجر ، ومعه رجل يحدثه ،،
فإذا وزغ يولول بلسانه ،
فقال أبي للرجل : أتدري ما يقول هذا الوزغ ؟
فقال الرجل : لاعلم لي بما يقول .
قال (ع) : فإنه يقول : لئن ذكرتَ عثماناً لأسبن علياً عليه السلام أبداً حتى تقوم (بصائر الدرجات للصفار ص 373 ) .

44444444444444444444444444444444444444444444444444 4444444444444

* يعرف النبي أو الإمام . . بالنص أو بالمعجزة * - مركز المصطفى (التابع للسيستاني) - ص ينابيع المعاجز للسيد هاشم البحراني ص 169 :
[ صفحة ] 170 [ / صفحة ] محمد بن يعقوب عن احمد بن مهران عن محمد بن على عن ابى بصير قال قلت لابي الحسن الرضا ( ع ) جعلت فداك بم يعرف الامام قال فقال بخصال اما اولها فانه شئ قد تقدم من ابيه فيه واشار إليه ليكون عليهم حجة ويسأل فيجيب وان سكت عنه ابتدء ، ويخبر بما في غد ويكلم الناس بكل لسان ثم قال لى يا با محمد اعطيك علامة قبل ان تقوم فلم البث ان دخل علينا رجل من اهل خراسان فكلمه الخراساني بالعربية فاجابه أبو الحسن ( ع ) بالفارسية فقال له الخراساني والله جعلت فداك ما منعنى ان اكلمك بالخراسانية غير انى ظننت انك لا تحسنها فقال سبحان الله إذا كنت لا احسن اجيبك فما فضلى عليك ثم قال لى : يا با محمد ان الامام لا يخفى عليه كلام احد من الناس ولا طير ولا بهيمة ولا شئ فيه الروح فمن لم يكن هذه الخصال فيه فليس هو بأمام .
محمد بن الحسن الصفار عن عبد الله بن محمد عمن رواه عن محمد بن عبد الكريم عن عبد الله بن عبد الرحمن عن ابان بن عثمان عن زرارة عن ابى عبد الله ( ع ) قال قال امير المؤمنين ( ع ) لابن عباس ان الله علمنا منطق الطير كما علم سليمن بن داود منطق كل دابة في بر أو بحر .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:16 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "