دراسة موضوعیة للمتعة

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daniel     انا مستعد للمتابعة لکن بعد ما عاهدتني من عدم حذف مشارکاتي!

ونحن نرحّب بكل ماتريد مناقشتنا به , ولن تُحذف مشاركاتك اذا كانت في صلب الموضوع ولو كانت مطوّله بشرط :
أن تشرح ماتطرحه وتوضّحه هدفك من نقله . وأن لاتتجاهل ماطُرح عليك مسبقاً .
أسأل الله لي ولك الهدايه .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daniel     ثم اني لا اقصد المساس بکرامة احد الصحابة! بل قصدي من طرح هذا الموضوع ان اثبت ان هذا الموقع ينشر ما يسميه بالوثائق عن فتاوي علماء الشيعة عن المتعة بينما المتعة هي سنة رسول الله بادلة اذا سمحت لي اعرضها واحدا تلو الآخر... انا لا اعيبکم لماذا حرمتم المتعة فلکم فقهکم و دلائلکم، انا اعيبکم لماذا تعيرون الشيعة لحکمه بجواز المتعة؟ رغم ان حکم علماءه ليس اتباعا للهوي او رجما بالغيب بل مبتن علي ادلة قاطعة و حجج باهرة...

المسألة ليست من هذا المنظور فعقائدكم هي طاعنه في رسول الله اولاً وأخيراً , وفي ازواجه وصحابته .
لكن المناقشه في هذه الجزئيه ليست مثمراً بل سيظل كل طرف متمسّك بعقيدته . لذا وجب أن نناقش معتقداتكم من حيث الادله والبراهين التي أسست عليها . وايضاً وجب عليك اثبات أن المتعه هي سنّة النبي الى يوم القيامه . ننتظر منك التكرم وطرح ماتريده بنظرة المنصف الباحث عن الحق الموافقه لفطرتك التي فطرك الله عليها والتي لاتقبل بهذا النكاح (المتعه) على أهلك واخواتك ومحارمك .

[daniel]

فنصل الی حکم المتعة فی القرآن:

قد یستدل علی مشروعیة المتعة بالکتاب العزیز و نحن بعد ذکر الآیة نأتی بکلمات علماء اهل السنة فی هذه الآیة و قراءة الصحابة لها:

قال الله سبحانه: فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيما (النساء/24)

1ـ روى عبد الرزاق في مصنّفه عن عطاء: أنّ ابن عباس كان يقرأ: فما استمتعتم به منهن إلى أجل فآتوهنّ أُجورهنّ (المصنف 7 : 497 و 498 باب المتعة)

2 ـ في تفسير الطبري عن حبيب بن أبي ثابت قال: أعطاني ابن عبّاس مصحفاً فقال: هذا على قراءة أُبيّ قال:وفيه: فما استمتعهم به منهنّ إلى أجل مسمى (في تفسير الآية بتفسير الطبري)

3 ـ في تفسير الطبري عن أبي نضرة بطريقين، قال: سألت ابن عبّاس عن متعة النساء، قال: أما تقرأ سورة النساء، قال: قلت: بلى، قال: فما تقرأ فيها: "فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمى"، قلت: لو قرأتها كذلك ما سألتك، قال: فانّها كذلك.

4ـ عن أبي نضرة قال: قرأت هذه الآية على ابن عباس فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ، قال ابن عباس: إلى أجل مسمى، قال: قلت: ما اقرؤها كذلك، قال: والله لأنزلها الله كذلك، ثلاث مرّات.

5 ـ عن عمير و أبي إسحاق أنّ ابن عباس قرأ : فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمى.

6ـ عن مجاهد : فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ قال: يعني نكاح المتعة.

7 ـ عن عمرو بن مرّة أنّه سمع سعيد بن جبير يقرأ "فما استمتعهم به منهنّ إلى أجل مسمى".

8ـ عن قتادة قال: في قراءة اُبيّ بن كعب "فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمى".

9ـ عن شعبة عن الحكم قال: سألته عن هذه الآية أمنسوخة هي؟ قال: لا.

أخرجنا الأحاديث (2-9) من تفسير الطبري، وأوجزنا بعضها.

10ـ وفي أحكام القرآن للجصّاص أيضاً وردت رواية أبي نضرة وأبي ثابت عن ابن عباس وحديث قراءة أُبيّ بن كعب. (أحكام القرآن 2 : 147.)

11 ـ روى البيهقي في سننه الكبرى عن محمد بن كعب، أنّ ابن عباس قال: كانت المتعة في أوّل الإسلام وكانوا يقرؤن هذه الآية : فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمى (سنن البيهقي 7 : 205)

12 ـ وفي شرح النووي على صحيح مسلم: وفي قراءة ابن مسعود: فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل (شرح النووي على صحيح مسلم 9 : 179).

13ـ وفي تفسير الزمخشري: وقيل نزلت فيه المتعة التي كانت ثلاثة أيّام ... وقال: سمّيت متعة لاستمتاعه بها. وقال: وعن ابن عباس هي محكمة يعني لم تنسخ، وكان يقرأ فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمّی (الكشاف للزمخشري 1 : 519)

14 ـ قال القرطبي: وقال الجمهور: المراد نكاح المتعة الذي كان في صدر الإسلام، وقرأ ابن عباس وأُبيّ وابن جبير: فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمّى فآتوهنّ أجورهن. (تفسير القرطبي 5 : 130)

15 ـ وفي تفسير ابن كثير: وكان ابن عبّاس وأُبيّ بن كعب وسعيد بن جبير والسدي يقرأون: فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمّى فآتوهنّ أجورهنّ فريضة وقال مجاهد: نزلت في نكاح المتعة. (تفسير ابن كثير 1 : 474)

16 ـ وفي تفسير السيوطي حديث أبي ثابت وأبي نضرة ورواية قتادة وسعيد بن جبير عن قراءة أُبيّ، وحديث مجاهد والسدي وعطاء عن ابن عباس وحديث الحكم انّ الآية غير منسوخة وعن عطاء عن ابن عبّاس أنّه قال: وهي التي في سورة النساء فما استمتعتم به منهنّ إلى كذا وكذا من الأجل على كذا وكذا قال: وليس بينهما وراثة فإن بدالهما أن يتراضيا بعد الأجل فنعم وإن تفرّقا فنعم .. (الدر المنثور للسيوطي 2 : 140-141; وما ورد عن عطاء في المصنف لعبد الرزاق 7 : 497 ، وراجع بداية المجتهد لابن رشد 2 : 63)

[آملة البغدادية]

هناك ثلاث محاور شتت به الموضوع
تحريم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فقه الشيعة في نكاح المتعة
تفاسير السنة للآية فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً

مع الكثير من التدليس بحقيقة فساد العلاقة هذه في المجتمعات الشيعية

لو راجع أولاً أقسام الحوار لعلم أنه دخل مدخلاً لن يفلح فيه
نكاح المتعة وتحلة المحارم في الأديان / يلزم دخول الشيعة ‏
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...=107834&page=2

إن شاء الله أنقل مقالة عن السيستاني وتعامله مع فضيحة وكيله مناف الززاني ومقارنة مع منهجه ومنهج أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daniel     قال السید السیستانی: مسألة 232: كل من لا يجوز نكاحها دواماً عيناً أو جمعاً، ذاتاً أو عرضاً لا يجوز نكاحها متعة‌، حتى بنت أخ الزوجة أو أختها فلا يجوز التمتع بهما من دون إذن الزوجة التي هي عمتها أو خالتها، نعم لا بأس بالتمتع بالنصرانية و اليهودية و إن كان لا يجوز نكاحهما دواماً علىٰ الأحوط كما مر.

سؤال صغير ولكنه خطير جدا جدا
كيف تعرف ان هذه المرأة
لم يتمتع بها أبيك ,,, لكي لا تكون ممن تحرم عليك
كيف تعرف أن هذه البنت ,, ليست بنت لإمرأة ,, ممن سبق لك أن تمتعت بها

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daniel     قال السید السیستانی: مسألة 232: كل من لا يجوز نكاحها دواماً عيناً أو جمعاً، ذاتاً أو عرضاً لا يجوز نكاحها متعة‌، حتى بنت أخ الزوجة أو أختها فلا يجوز التمتع بهما من دون إذن الزوجة التي هي عمتها أو خالتها، نعم لا بأس بالتمتع بالنصرانية و اليهودية و إن كان لا يجوز نكاحهما دواماً علىٰ الأحوط كما مر.

سؤال
هل يجوز الجمع بين البنت وخالتها في الزواج الدائم ,, سواء بإذن الزوجه أو بدون إذنها ؟؟؟؟؟
هل يجوز الجمع بين الأختين في الزواج الدائم ,,, سواء بإذ الزوجه أو بدون إذنها ؟؟؟؟؟

[daniel]

قول ابن حزم فی المحلی عن الذین کانوا یحللون المتعة:

[أم الحسن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daniel     قول ابن حزم في المحلي عن الذين کانوا يحللون المتعة:

اعد رفع الصوره او افرغها بنص حتى تكون واضحه للكل لانه للاسف ما وطلعت عندي

[أم الحسن]

اقتباس: اما بالنسبة الي کلام الاخ غلاااا اقول لکم ان هذه الکلمات لاتستند الي اي مصدر من مصادر شيعية بلاشک ربما سمعه الاخ من القنوات الفضائية! قال السيد السيستاني: مسألة 232: كل من لا يجوز نكاحها دواماً عيناً أو جمعاً، ذاتاً أو عرضاً لا يجوز نكاحها متعة‌، حتى بنت أخ الزوجة أو أختها فلا يجوز التمتع بهما من دون إذن الزوجة التي هي عمتها أو خالتها، نعم لا بأس بالتمتع بالنصرانية و اليهودية و إن كان لا يجوز نكاحهما دواماً علىٰ الأحوط كما مر. مسألة 232: كل من لا يجوز نكاحها دواماً عيناً أو جمعاً، ذاتاً أو عرضاً لا يجوز نكاحها متعة‌، حتى بنت أخ الزوجة أو أختها فلا يجوز التمتع بهما من دون إذن الزوجة التي هي عمتها أو خالتها، نعم لا بأس بالتمتع بالنصرانية و اليهودية و إن كان لا يجوز نكاحهما دواماً علىٰ الأحوط كما مر. و لکي يقتنع القارئ بمقولتي آتي برابط موقع سماحة السيد السيستاني و هو يشرح شروط المتعة http://www.sistani.org/index.php?p=831716&id=10&pid=870

للاسف كلامك كله لا يسمن ولا يغني أحدا وما يقنعني لان علمكم علم المتناقضات كل يوم كلم وكل يوم رأي وكل يوم إفتاء جديد ..

الانتصار - الشريف المرتضى - ص 278 - 279
ومما انفردت الإمامية به : إباحتهم أن تتزوج المرأة على عمتها وخالتها بعد أن يستأذنهما وترضيا به ،
تذكرة الفقهاء (ط.ق) - العلامة الحلي - ج 2 - ص 638
مسألة لو تزوج بالعمة والخالة على بنت الأخ وبنت الأخت جاز العقد وان كرهت بنت الأخ أو بنت الأخت عند علمائنا كافة خلافا للعامة كافة

يعني عادي عندكم تضربون بعرض الحائط كلام الله الصريح قال تعالى {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا}

و تخلون الدعوى اذن ومن باذن وزعلت ورضيت !!!!!!!!!!!!!

وين زعمكم اتباع الثقل الاكبر في روايه الثقلين ومن خرابيطكم اللي تتباكون عليها ليلا نهارا صار كله كلام في كلام عندما وصل الامر للشهوه يا رافضه !!!!!

صج من قال ان دين الرافضه دين دنيا من مال وشهوه فقط لا غير ..

اقتباس: لأذکر شيئا عن التمتع بالزانية ان مسألة التمتّع بالزانية, محلّ خلاف عند علماء الشيعة, فمنهم من يرى الكراهة، ومنهم من لا يجوّزها خصوصاً في المشهورة بالزنا, ويعتمد كلّ منهم على نصوص وأحاديث ـ كما هو مقرّر في محلّه ـ. و الآية الکريمة)) الزاني لا ينكح إلاّ زانية أو مشركة(( قد يحتمل فيها وجه أخر، وهو أنّ الزاني والزانيّة بعد توبتهما يصبحان كمن لا ذنب له, والآية ـ على هذا الاحتمال ـ في مجال ذكر حكمهما قبل التوبة. وعلى فرض التنزّل, فالمسألة محل خلاف حتى عند السنة أيضاً, وفي هذا المجال لا بأس أن يرجع إلى (المجموع للنووي 17/384), اعتماداً على حديث (لا يحرّم الحرام الحلال) (سنن البيهقي 7/168 ـ سنن الدار قطني 3/268 ـ سنن ابن ماجه /ح 2015) ؛ فالمسألة هي محلّ بحث ونقاش عند الفريقين, وليس بالأمر المسلّم حتّى يعتمد عليه. وأخيراً لا بأس أن نشير إلى نقطة هامّة في المقام, وهي أنّه في طريق البحث عن العقيدة والمذهب الصحيح لا ينبغي أن نتحقّق في المواضيع الهامشيّة, بل يجب علينا أن نبحث في الأسس والأركان, ثمّ إنّ رضينا وقنعنا بها, نقبل بالتفاصيل بصورة عامّة.

لا تذكرني ولا شي حتى الزانيه حللتوا التمتع بها << ماقول دينكم شهواني بحت

ماورد نصة بكتاب مستدرك الوسائل للطبرسي كتاب النكاح ص 458 باب عدم تحريم التمتع بالزانية وإن أصرت وباب تصديق المرأة في نفي الزوج والعدة ونحوهما وعدم السؤال عنها أنظر الرابط



وحتى الفواسق !!!!!!!!

تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء7 صفحة253 باب 23 ضروب النكاح
(1091) 16 - عنه عن سعدان عن علي بن يقطين قال: قلت لأبي الحسن ع: نساء أهل المدينة قال: فواسق قلت: فأتزوج منهن ؟ قال: نعم ومتى أراد الرجل تزويج المتعة فليس عليه التفتيش عنها بل يصدقها في قولها

وحتى المتزوجه ماسلمت لااااااا بعد عصب امامه عليه يوم راح فتش خخخخخ يعني بالعربي ماعليك صدقها حتى لو تكذب << كله لعين الشهوه تهون السالفه حتى ولو هي كذبه

الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 5 صفحة 462 باب أنها مصدقة على نفسها

عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن محمد بن علي عن محمد بن أسلم عن إبراهيم بن الفضل عن أبان بن تغلب قال قلت لأبي عبد الله (ع) إني أكون في بعض الطرقات فأرى المرأة الحسناء ولا آمن أن تكون ذات بعل أو من العواهر؟ قال: ليس هذا عليك إنما عليك أن تصدقها في نفسها .
،،،،،،

تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء7 صفحة253 باب 23 ضروب النكاح

(1091) 16 - عنه عن سعدان عن علي بن يقطين قال: قلت لأبي الحسن ع: نساء أهل المدينة قال: فواسق قلت: فأتزوج منهن ؟ قال: نعم ومتى أراد الرجل تزويج المتعة فليس عليه التفتيش عنها بل يصدقها في قولها


(1092) 17 - روى محمد بن أحمد بن يحيى عن علي بن السندي عن عثمان بن عيسى عن إسحاق بن عمار عن فضل مولى محمد بن راشد عن أبي عبد الله ع قال: قلت أني تزوجت امرأة متعة فوقع في نفسي أن لها زوجا ففتشت عن ذلك فوجدت لها زوجا قال: ولم فتشت ؟ !

يعني مسوين فيها اتباع للدين يوم اكرهتوا التمتع باليهوديه والنصرانيه لا لا لا ابشرك المجوسيه المشركه عادي تتمتع معها تعرف ليش << لانكم منهم وهم منكم ..

مَا رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ الرِّضَا ع قَالَ سَأَلْتُهُ عَنْ نِكَاحِ الْيَهُودِيَّةِ وَ النَّصْرَانِيَّةِ فَقَالَ لَا بَأْسَ بِهِ فَقُلْتُ الْمَجُوسِيَّةُ فَقَالَ لَا بَأْسَ بِهِ يَعْنِي مُتْعَةً

عَنْهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيِّ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ مَنْصُورٍ الصَّيْقَلِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ لَا بَأْسَ بِالرَّجُلِ أَنْ يَتَمَتَّعَ بِالْمَجُوسِيَّةِ
كتاب الإستبصار ( باب تحليل المتعة )


و أختمها لك تحليلكم التمتع مع البهيمه في عز رمضان لا وبعد يشرح النجس << عادي مب دينكم شهواني

نكاح البهيمة في رمضان

ويجيز محمد الصدر نكاح البهيمة قبلاً ودبراً دون أن يؤثر ذلك في صحة صومه بشرط عدم الإنزال! ويؤكد على أنه لا ضرر إذا كان الإدخال كاملاً. أما إذا أدخل الصائم ذكره في دبر رجل فصومه صحيح ما دامت الحشفة لم تدخل فيه بتمامها، وبشرط عدم الإنزال. وإلا فإن الفعل حلال زلال!! وهذا نص كلامه:

التصرف الأول: أن يدخل الرجل (ذكره) في (قبل أو دبر البهيمة).وهنا يمكن تصحيح الصوم ، بالرغم من ذلك التصرف ، وإن كان الأفضل والمحبذ شرعاً هو البناء على عدم صحة الصوم. هذا إذا لم يسبب الإنزال. أما إذا سببه فسيبطل الصوم من جهة الإنزال.

التصرف الثاني: أن يدخل الرجل (ذكره) في (دبر ذكر آخر).وهنا إذا دخلت الحشفة بتمامها بطل الصوم . أما إذا لم تدخل بتمامها فلا يبطل الصوم ما لم يسبب الإنزال فيبطل الصوم حينئذ من جهة الإنزال. (منية الصائمين ص 97، 98 ، محمد صادق الصدر ، الطبعة الأولى ، 1419هـ ، 1998م).


الكتاب : المستند في شرح العروة الوثقى للخوئي -الجزء 11:الصوم || القسم : الفقه || القرّاء : 3571

الثالث : الجماع وإن لم ينزل للذكر والاُنثى ، قُبُولا أو دُبُراً ، صغيراً كان أو كبيراً ، حيّاً أو ميّتاً ، واطئاً أو موطوءاً ، وكذا لو كان الموطوء بهيمة((1))، بل وكذا لو كانت هي الواطئة (2)


فا أي هام و اي اساسي هداك الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!



وللحين تلف وتدور علي وما جاوبتني .. هل المتعه اليوم كـ المتعه في عهد الرسول ( من ناحيه الشروط )؟؟

[daniel]

انقل کلام ابن حزم فی المحلی فی کتاب النکاح (وفق طبع کتابی ج9/ص519)
مَسْأَلَةٌ: قال أبو محمد: وَلاَ يَجُوزُ نِكَاحُ الْمُتْعَةِ، وَهُوَ النِّكَاحُ إلَى أَجَلٍ، وَكَانَ حَلاَلاً عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ نَسَخَهَا اللَّهُ تَعَالَى عَلَى لِسَانِ رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم نَسْخًا بَاتًّا إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. وَقَدْ ثَبَتَ عَلَى تَحْلِيلِهَا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَمَاعَةٌ مِنْ السَّلَفِ، رضي الله عنهم، مِنْهُمْ مِنْ الصَّحَابَةِ، رضي الله عنهم، أَسْمَاءُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، وَجَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَابْنُ مَسْعُودٍ. وَابْنُ عَبَّاسٍ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَعَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ، وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، وَسَلَمَةُ، وَمَعْبَدٌ ابْنَا أُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ وَرَوَاهُ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ جَمِيعِ الصَّحَابَةِ مُدَّةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمُدَّةَ أَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ إلَى قُرْبِ آخَرِ خِلاَفَةِ عُمَرَ. وَاخْتُلِفَفِي إبَاحَتِهَا، عَنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ، وَعَنْ عَلِيٍّ فِيهَا تَوَقُّفٌ. وَعَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنَّهُ إنَّمَا أَنْكَرَهَا إذَا لَمْ يُشْهِدْ عَلَيْهَا عَدْلاَنِ فَقَطْ، وَأَبَاحَهَا بِشَهَادَةِ عَدْلَيْنِ. وَمِنْ التَّابِعِينَ: طَاوُوس، وَعَطَاءٌ، وَسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ، وَسَائِرُ فُقَهَاءِ مَكَّةَ أَعَزَّهَا اللَّهُ. وَقَدْ تَقَصَّيْنَا الآثَارَ الْمَذْكُورَةَ فِي كِتَابِنَا الْمَوْسُومِ بِ " الإِيصَالُ " وَصَحَّ تَحْرِيمُهَا، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَعَنِ ابْنِ أَبِي عَمْرَةَ الأَنْصَارِيِّ. وَاخْتُلِفَ فِيهَا: عَنْ عَلِيٍّ، وَعُمَرَ، وَابْنِ عَبَّاسٍ، وَابْنِ الزُّبَيْرِ. وَمِمَّنْ قَالَ بِتَحْرِيمِهَا وَفَسْخِ عَقْدِهَا مِنْ الْمُتَأَخِّرِينَ: أَبُو حَنِيفَةَ، وَمَالِكٌ، وَالشَّافِعِيُّ، وَأَبُو سُلَيْمَانَ. وَقَالَ زُفَرُ: يَصِحُّ الْعَقْدُ وَيَبْطُلُ الشَّرْطُ.

[daniel]

یجوز أن تتزوج المرأة علی عمتها أو خالتها! (ولیس یجوز أن یتزوج الرجل علی عمته یعنی یمکن لک أن تتزوج بامرأة ثم تتزوج بینت أخی زوجتک)
نعم! هذه هی فتوی الشیعة
ثم ما العلاقة بالآیة؟
بل القرآن یدلنا علی صحة رأی الشیعة
راجع الایة الشریفة:
و احل لکم ما وراء ذلکم...
فحیث لم یذکر موضع النزاع فی جملة المحرمات للزواج و بحکم نهایة الایة (أحل لکم ما ...) نفهم عدم تحریم هذا الزواج...

اذن الشیعة لیس هناک أی مناقضات فی تفکره بل هو الذی یحکم بالقرآن و یتسمک به...
و للمزید راجع ملف الدراسة الموضوعیة للمتعة و دلالة القرآن علی حلیتها...

[daniel]

لایحتاج الی الشرح!