لماذا ثار الحسين بن علي على يزيد بن معاوية

[أم الحسن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مودة المهندس     السلام عليكم اخواتي واخواتي الاعزاء يحسب البعض منكم اني اتلاعب بالالفاظ وانا والله ماتقصدت هذا وانا لله وانا اليه راجعون لهذا اغير الاسئلة لماذا لم يبايع الحسين بن علي يزيد بن معاوية ؟ لماذا استجاب الحسين بن علي لطلب اهل العراق وترك الحجاز ؟ ادعو الله لي ولكم اخوتي بحق محمد وال محمد ان يختم عواقبنا الى خير وان يحشرنا مع محمد وال محمد

تغيير أسألتك لكن الجواب واحد <<وماذا بعد
يالله الصراحه بدأت اشك انك قرأت مشاركات اخوتي وبالاخص أنا واخي سالم
امممممم او احتمال لا ترضي الا باجابه تناسب هواك <<هني عاد مشكلتك انت

هداك الله

[نجمة الاباضيه]

هل صحيح ان الحسين رضي الله عنه قد عرض على جيش يزيد الاستسلام ليزيد فقط؟
وهل صحيح ان الحسين رضي الله عنه قد عرض ايضا الذهاب الى ثغر ليجاهد هناك؟

اذن فيما يدندن الشيعه وامامهم قد تراجع عن الثوره المزعومه

[أم الحسن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الاباضيه     هل صحيح ان الحسين رضي الله عنه قد عرض على جيش يزيد الاستسلام ليزيد فقط؟ وهل صحيح ان الحسين رضي الله عنه قد عرض ايضا الذهاب الى ثغر ليجاهد هناك؟ اذن فيما يدندن الشيعه وامامهم قد تراجع عن الثوره المزعومه

نجمه الحسين رأى انه احق بالخلافه ولم يخطأ في خروجه لكن الاكيد خروجه لم يكن لقتتال بل خروج سلمي كما اعترفت كتب الشيعه واخطأ عندما وثق باأهل الكوفه وعندما أراد الرجوع لم يستطع و رأى اهل الكوفه اهل الغدر والمكر انهم قد جروها الى قتال فـ قاتل حتى استشهد رضي الله عنه والدليل ان الحسين عندما نادى في ساعه قتاله نادى باسمائهم ولكي تتأكدي



و أما الحسين رضي الله عنه فقال قبيل قتله ينادي أناسا بأعيانهم : يا شبت بن ربعي, يا بن أبحر ,يا قيس بن الأشعت ,يا يزيد بن الحارث ألم تكتبوا الي أن قد اينعت الثمار و اخضر الجناب و انما تقدم على جند لك مجند. فهذا دليل من كتب القوم ان الذين خانون وقتلوه هم شيعته.
(المصدر في كتاب منتهى الآمال الجزء الأول ص.485)




انظري هذا ما صرح به الخميني في كتابه كشف الاسرارفي في نية الحسين بالرجوع حيث قال:

ان المراسم الحسينية هي التي حفظت مذهبنا.
حوار الحسين-ع- مع عمر بن سعد: وقد ندم الحسين على مقدمه الى الكوفة، بعد ان علم بغدر شيعته له واراد الرجوع لولا وجود المندسّين الذين اجهضوا الحل السلمي. لما جاء رسول عمر بن سعد، قرّة بن قيس الحنظلي قال له الحسين: كتب اليّ اهل مصركم هذا، ان اقدم، فأمّا اذ كرهتموني فانا انصرف عنكم





وايضا هذا من كتبهم الرافضيه دليل محاولة رجوع الحسين بدون ان يتسبب في اقتتال أحد

ثم ان الحسين لما علم انهم مقاتلوه سأل عمر بن سعد المهادنة وترك القتال بواحدة من ثلاث، ان يرجع الى موضعه الذي جاء منه او يمضي الى بعض الثغور ويكون كاحدهم او يمضي الى يزيد ويضع يده في يده فيرى فيه رأيه. فكتب عمر بن سعد الى عبيدالله اما بعد فأن الله قد اطفأ الثائرة، وجمع الكلمة، واصلح امر الامة وهذا حسين قد اعطاني عهداً.. وذكر النقاط الثلاث (الارشاد / ج2 / 87)





وايضا هذا دليل أخرى ..

ولكن المندسَين الى صفوف السلطة من المشاغبين الذين لا يروق لهم الصلح، قضوا على هذه البادرة التي كانت تجنب الامة هذه الكارثة وهؤلاء ينتمون الى نفس التنظيم الذي كتب اعضاؤه الى الحسين وبايعوه واستقدموه. فلما قرأ عبيدالله كتاب عمر ابن سعد قال هذا كتاب ناصح، مشفق على قومه، فقام اليه شمر بن ذي الجوشن فقال أتقبل هذا منه وقد نزل بأرضك والى جنبك والله لئن رحل من بلادك ولم يضع يده في يدك ليكونن اولى بالقوة، ولتكونن اولى بالضعف والعجز، فلا تعطه هذه المنزلة فانها من الوهن ولكن لينزل لحكمك هو واصحابه، فأخذ ابن زياد برأي شمر فقال الحسين-ع- لا والله لا اعطي بيدي اعطاء الذليل ولا افر فرار العبيد (مثير الاحزان/ 51، الارشاد / ج2 / 88)





ايضا من كتبهم من دبر الفتنه وأمر بالقتل ...

وعلم عمر بن سعد ان شمراً هو الذي حرّض ابن زياد ولهذا لما جاء شمر بكتاب ابن زياد الى عمر بن سعد يأمره فيه بقتال الحسين قال له عمر ما لك ويلك، لا قرّب الله دارك، قبّح الله ما قدمت به عليّ والله اني لاظنك انك نهيته ان يقبل ما كتبت به اليه، وافسدت علينا امرنا قد كنّا رجونا الصلح ( الارشاد / ج2/ 89)




معلومه مهمه من كتبهم

شمر ذي الجوشي شيعي من شيعه علي وشارك بجانبه في معركة صفين (المصدر/ سفينة البحار (سفينة البحار 1: 714)

عبيدالله بن زياد (شيعى) من اصحاب امير المؤمنين ؛ قال هذا شيخ الطائفة الطوسى

(انظرو معجم رجال الحديث للخوئى ترجمة عبيدالله بن زياد المجلد 12 صفحة 78)






وايضا في روايه من اوثق رواياتهم عندما سئل يزيد هل امرة بقتل الحسين قال ماأمرته ولو كنت متوليا لقتاله ماقتلته

احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه ... روت ثقات الرواة.......

ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت
لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة) (كتاب الاحتجاج)































أخيرا
من فتن هم الشيعه من أمر هم الشيعه ومن قتل هم الشيعه من كتبهم تشهد عليهم في الدنيا والاخره <<ولا حول ولا قوة الا بالله

ولو لاحظتي زين الحسين كان بيسوي نفس الحسن كان بيفذ بنفسه وأهل بيته ومن معه قبل الغدر بعد ما صدم من خيانة وخذلان الشيعه أراد الرجوع كما صدم الحسن بهم من قبل ورجع لكن تمكنو من وطعنوه لكن هيهات هيهات أستطاعو منه رضي الله عنه فـ لعنهم الله ابد الدهر

[جاسمكو]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافر ليوم القيامة     اخي سالم الامام الحسين عليه السلام هو الخليفة الشرعي حسب وثيقة الصلح الموقعة بين الامام الحسن المجتبى عليه السلام ومعاوية بأن يتنازل له مؤقتا عن الحكم فأذا مات معاوية او اصابه شئ تكون الخلافة للامام الحسن المجتبى و أذا كان الامام الحسن المجتبى غير موجود تكون للامام الحسين هذه هي وثيقة الصلح والاتفاق التي تم بين الامام ومعاوية ان تكون الخلافة من بعده للحسن او الحسين فالامام الحسين حسب الوثيقة هو الخليفة الشرعي وليس يزيد بالنسبة لتحرك الامام الحسين فقد كان قبل ارسال الكوفة للامام بالرسائل الامام رفض بيعة يزيد قبل ان يصل الخبر الى الكوفة ان معاوية قد مات ولكن اهل الكوفة سمعوا بتحرك الامام ونهضته المباركة في وجه يزيد وعلى اثرها قاموا بتأييد تحرك الامام والارسال اليه فليست الرسائل هي العامل الوحيد في تحرك الامام وليست هي اهم العوامل ولكنه عامل مؤيد للعوامل الاخرى او العامل الاخر الذي تحرك الامام من اجله وهو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وقد خطب الامام في مكة خطبة يؤكد فيها تصميمه على الشهادة ابتدأها ب : خط الموت على ولد ادم مخط القلادة على جيد الفتاة وما أولهني الى اسلافي الا اشتياق يعقوب الى يوسف كأني بأوصالي تقطعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء .........

كـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــذاب

لا يوجد شرط لم يلتزم به معاوية

لا وجود في شرط الصلح ان يتسلم الخلافة بعد معاوية الحسين
لا يوجد هذا الشرط في شروط الصلح،بل الموجود هو أن يكون الأمر من بعد معاوية للحسن
ان بقي حيا،ولم يكن الحسين داخلا في هذا الشرط لا من قريب ولا من بعيد وبيننا وبينك الأسانيد والكتب.
وبما أن مات الحسن في عهد معاوية فقد أصبح هذا الشرط لاغيا.
مات الحسن بن علي لعشر سنوات خلت من خلافة معاوية وبقي الحسين عشر سنوات أخرى
فلماذا لم يخرج عليه إن لم يكن بايعه

لنرى ماذا يقول الامام الحسن عن الشيعة الخونة وماذا يقول عن سيدنا معاوية رضي الله عنه
الامام الحسن يقسم ان معاوية خيرا له من الشيعة
زيد بن وهب الجهني (1) قال: لما طعن الحسن بن علي عليه السلام بالمدائن اتيته وهو متوجع، فقلت: ما ترى يا بن رسول الله فان الناس متحيرون ؟ فقال: ارى والله ان معاوية خير لي من هؤلاء، يزعمون انهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي، وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي، واومن به في اهلي، خير من ان يقتلوني فتضيع اهل بيتي واهلي، والله لو قاتلت معاوية لاخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما، والله لئن اسالمه وانا عزيز خير من ان يقتلني وانا اسير، أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه علي الحي منا والميت. (قال): قلت: تترك يابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟.....)

[جاسمكو]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال     السؤال هو هل ان خلافة يزيد شرعية من الناحية الاسلامية .....اي حسب الضوابط التي عندكم .... والتي وضعها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟

نعم الخليفة يزيد خلافته شرعية بدليل ان سيدنا زين العابدين و محمد بن علي بن ابي طالب بايعوا يزيد ولم ينزعوا يد الطاعة عنه بعد قيام بعض اهل المدينة صد يزيد

فهل هناك شهادة على شرعية خلافة يزيد اكثر من بيعة الصحابة و سيدنا زين العابدين و ابن الحنفية و هم من اهل البيت لابن عمومتهم يزيد بن معاوية

يزيد الذي بايعه المعصوم الامام زين العابدين

===

الامام زين العابدين بايع يزيد من كتب الشيعة

كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادي عشر

لسيّد محمّد الحسين الحسينيّ الطهرانيّ

انتقاد رأي المحدِّث القمّي في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة
نقل لي المرحـوم صديقـي البارّ الكريـم سـماحة آيـة الله السـيّد صدرالدين الجزائري أعلي الله مقامه أ نّه كان ذات يومٍ في بيت المرحوم آيةالله السيّد محسن الامين العاملي رحمه الله بالشام، واتّفق حضور المرحوم ثقة المحدِّثين الشيخ عبّاس القمّي رحمه الله هناك. فجري حوار بين المرحومين القمّي والامين. فقال المرحوم القمّي مخاطباً المرحوم الامين: لِمَ ذكرتَ في كتاب « أعيان الشيعة » بيعة الإمام زين العابدين عليه السلام ليزيد بن معاوية عليه وعلي أبيه اللعنة والهاوية؟!
فقال: إنّ « أعيان الشيعة » كتاب تأريخ وسيرة. ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها،فقد بايع الإمام السجّاد عليه السلام،من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟! ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين عليه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله عليهما.
قال المرحوم القمّي: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلي ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس.
قال المرحوم الامين: أنا لا أدري أي الوقائع فيها مصلحة، وأيّها ليس فيها مصلحة. عليك أن تذكّرني بالاُمور التي ليس فيها مصلحة، فلا أكتبها!

[قائد القادسية]

اقتباس: غريب أمركم .. تارة تقول لا يوجد شيعة في العهد القديم وأن الحسين غير شيعي وتارة تقول أنه خدع بشيعته وكأن التهم توجه على شيعة أمير المؤمنين فبهذا نكون موجوداً أصلاً !!

[/quote]

لا غريب ولا هم يحزنون الشيعه هم الأتباع ولكن انتم رافضه

اقتباس: وكأن قاتل الحسين خرج من الموضوع ... والذي أمر بقتله يجلس بالجنة بجوارة .. سبحان الله والله أمر عجيب جداً

يجلس بجوارة بالجنه او لم يجلس هذا امر لا نعلمه فقد افضوا الى امر الله

اقتباس: الجواب بسيط : خرج على يزيد لعنة الله عليه ليصلح في أمر أمة جدة محمد صلى الله عليه وعلى آله الطاهرين كان بإمكان الحسين عندما غدرته شيعته في ذلك الزمان أن يرجع وأن لايقاتل في معركة يعرف أنه سوف يقتل فيه 100% لا محالة

اولا دعك من اللعن مهذا ما ارادله الحسين ان يحصل ولكن الشمر خال اخوه العباس حال بينه وبين ما اراد
اما عن سبب خروجه فقد خرج الحسين بعد خطابات اهل الكوفه وبعد ارسال ابن عمه مسلم بن عقيل ليوثق له البيعه

اقتباس: لكن أبى إلا أن يصلحى في هذا الدين الذي لوثه بعض من الطغاة المتجبرين متناسين الله عز وجل وهذا الحسين يذكر في يومنا هذا ونبكي عليه .. وكأن المصيبة وقعت بالإمس! وخلدة الله في قلوبنا إلى يوم الدين .. لا يوم كيومك يا أبا عبد الله الحسين

[/quote]
اين الإصلاح من هذه الروايه

و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87

اقتباس: سؤال سبعاوي : هل الحسين ع اخطأ ام اصاب في خروجه على يزيد؟!!

انا لا اجيبك ولكن ادع الكليني يجيبك

روى ثقتهم في الحديث محمد بن يعقوب الكليني في الكافي (8/295) عن
أبي عبد الله قال: "كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل" وذكر هذه
الرواية شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (11/37).

[مودة المهندس]

السلام عليكم

اخوتي اذا اردت ان اناقش اجابتكم احبتي فعلى من سوف اعتمد بالنقاش من منكم رده يمثل رد اهل السنة والجماعة ؟؟

تضاربة اجوبتكم منكم من يرد ومن يقول السؤال خطاء ومنكم من يحط كوبي بيست ومنكم من يغرد خارج السرب

على من ارد ومن هو في الردود راي اهل السنة والجماعة في هذا الموضوع ؟؟

بارك الله فيكم احبتي و وفقنا الله واياكم الى كل خير وختم عواقبنا الى خير وحشرنا مع محمد وال محمد

[فتى الشرقيه]

لم تتضارب أجوبتنا

فعليك أن تعطينا الجواب الحق
= لماذا لم يثور الحسين على معاويه رضي الله عنهما ,,, أم كان خلال حكمه عادلا رضي به الحسين
= لماذا لم يثور علي بن الحسين رضي الله عنه على يزيد ,,, أم أن علي بن الحسين عرف أن يزيد حاكم عادل وليس كما قيل لأبيه الحسين
أم تضاربت آراء الإمامين

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافر ليوم القيامة     اخي سالم الامام الحسين عليه السلام هو الخليفة الشرعي حسب وثيقة الصلح الموقعة بين الامام الحسن المجتبى عليه السلام ومعاوية بأن يتنازل له مؤقتا عن الحكم فأذا مات معاوية او اصابه شئ تكون الخلافة للامام الحسن المجتبى و أذا كان الامام الحسن المجتبى غير موجود تكون للامام الحسين هذه هي وثيقة الصلح والاتفاق التي تم بين الامام ومعاوية ان تكون الخلافة من بعده للحسن او الحسين فالامام الحسين حسب الوثيقة هو الخليفة الشرعي وليس يزيد بالنسبة لتحرك الامام الحسين فقد كان قبل ارسال الكوفة للامام بالرسائل الامام رفض بيعة يزيد قبل ان يصل الخبر الى الكوفة ان معاوية قد مات ولكن اهل الكوفة سمعوا بتحرك الامام ونهضته المباركة في وجه يزيد وعلى اثرها قاموا بتأييد تحرك الامام والارسال اليه فليست الرسائل هي العامل الوحيد في تحرك الامام وليست هي اهم العوامل ولكنه عامل مؤيد للعوامل الاخرى او العامل الاخر الذي تحرك الامام من اجله وهو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وقد خطب الامام في مكة خطبة يؤكد فيها تصميمه على الشهادة ابتدأها ب : خط الموت على ولد ادم مخط القلادة على جيد الفتاة وما أولهني الى اسلافي الا اشتياق يعقوب الى يوسف كأني بأوصالي تقطعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء .........

افتح موضوعاً مستقلاً لنتعرف على شروط الصلح وهل هو صلح ام مبايعه ؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مودة المهندس     السلام عليكم اخواتي واخواتي الاعزاء يحسب البعض منكم اني اتلاعب بالالفاظ وانا والله ماتقصدت هذا وانا لله وانا اليه راجعون لهذا اغير الاسئلة لماذا لم يبايع الحسين بن علي يزيد بن معاوية ؟ لماذا استجاب الحسين بن علي لطلب اهل العراق وترك الحجاز ؟ ادعو الله لي ولكم اخوتي بحق محمد وال محمد ان يختم عواقبنا الى خير وان يحشرنا مع محمد وال محمد

اجبناك فلما العبث !!
الحسين يرى انه احق بالخلافه من يزيد .. وصلتك الاجابه ؟
استجاب لاهل الكوفه لانه خدع بمراسيلهم له .بانهم سينصرونه اذا أتاهم . وفي الحقيقه غدرو به كما غدرو بابيه .



×××××
يغلق
لافلاس صاحب الموضوع بتكرار نفس الاسئله