من امثلة الاكاديب الايرانية على السعودية
مزاعم إيرانية جديدة : السعودية تدفع رشى للصحفيين العرب ليهاجموا( ولاية الفقيه) !
أضيف في :4 - 9 - 2009 شبكة الدفاع عن السنة
/ واصلت وكالة فارس الايرانية هجومها وتلفيقاتها للأخبار المتعلقة بالسعودية وزعمت الوكالة أن السعودية تدفع رشى للصحافة العربية ، لـ " التشكيك في كفاءة النظام الإسلامي الشيعي، و فكرة ولاية الفقيه" .وقالت الوكالة في تقرير لها الأربعاء 2/9/2009 ، أن الأجهزة الأمنية السعودية " تقوم بدفع مبالغ طائلة لصحفيين وكتّاب عرب، من أجل تحرير مقالات وتقارير تهدف إلى إثارة الرأي العام العربي والإسلامي، ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية" . و ذكرت الوكالة أن تأثير السعودية وضح في العناوين الرئيسية للصحافة المصرية والأردنية، والصحف العربية الموزعة في بريطانيا وأمريكا ، حيث تم " تضخيم أمر المظاهرات التي جرت في إيران مؤخرا " ، حسب وصف الوكالة .وكذلك سعت الصحف السعودية أيضا، بالترافق مع وسائل الإعلام العربية، إلى تصوير الأوضاع في إيران بأنها مضطربة تحت رقابة النظام الإسلامي.
==========
اتهام السعودية بانها وراء خطف العالم النووي الايراني انفضح كذب ايران حين اتهمت السعودية بخطف العالم النووي شهرام أميري فقد اعترفت ايران انه عميل مزدوج اكاذيب ايران مفضوحة
طهران تعلن: أميري عميل مزدوج.. وأكاديمي إيراني يستبعد
2010/07/22
(Alwatan)
دبي- بغداد- صوفيا – «الوطن» والوكالات
أعلنت طهران ان العالم النووي شهرام أميري العائد من الولايات المتحدة بعد اختفائه في ظروف غامضة كان جاسوسا مزدوجا، عاد بعد عام ونيف من واشنطن يحمل معلومات مصنفة حصل عليها من جهاز الاستخبارات المركزية الأمريكية حسب وكالة فارس للأنباء شبه الرسمية المقربة من الأجهزة الأمنية والحرس الثوري الايراني.وكانت ايران اتهمت كلاً من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية باختطاف شهرام أميري خلال أدائه مناسك العمرة في العام الماضي، الأمر الذي نفاه الجانبان بشدة.وبهذا الخصوص أشارت صحيفة نيويورك تايمز أمس في تحقيق صحافي بقلم «ويليام يونج، وروبرت ورس» الى الرواية الايرانية الأخيرة حول حصول أميري على معلومات استخباراتية قيّمة لصالحها، لكنها تحدثت في المقابل عن الرواية الأمريكية التي تؤكد ان الاستخبارات المركزية جندته منذ سنوات، وأنه كان يعمل جاسوسا لصالحها وزودها بمعلومات قيمة للغاية فيما يتعلق بالملف النووي الايراني، وأنه انتقل الى أمريكا في عام 2009 وتركها في عام 2010 بملء ارادته.وقد اعلنت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ان اميري دخل الولايات المتحدة بحرية وان له الحرية بالمغادرة متى يشاء حسب قناة «العربية».ومن ناحية أخرى يبدو ان طهران تنوي تحويل أميري الى بطل قومي ومن المتوقع انتاج فيلم سينمائي يتخذ من القصة التي تبنتها الأوساط الرسمية الايرانية سيناريو له.وتفيد أوساط اعلامية ايرانية ان مصير شهرام أميري ما يزال مجهولا منذ عودته قبل أسبوع للبلاد، ولا توجد أي معلومات عن مكانه على الرغم من ان واشنطن لم تمنعه من الخروج من البلاد وخيرته بين البقاء في أمريكا أو العودة الى ايران.وفي مقابلة مع «العربية.نت» نفى الدكتور علي رضا نوري زاده مدير مركز الدراسات العربية الايرانية في لندن صحة الرواية الايرانية الجديدة، كما فند الرواية التي تتحدث عن اختطافه من أحد فنادق المدينة المنورة في عز النهار، متسائلا: ألم يشاهد أي من المعتمرين الايرانيين من قام باختطافه؟.وبخصوص كونه جاسوسا مزدوجا قال نوري زاده «كيف يمكن لجاسوس مزدوج ان يزود الجهات الأمريكية بالمعلومات القيمة التي أدت الى الكشف عن منشآت فردو النووية بالقرب من مدينة قم على لسان الرئيس الأمريكي وذلك بعد أسبوعين من وصول أميري الى واشنطن؟وقال زاده ان السلطات الايرانية كانت تعامل افراد عائلة أميري كأنهم رهائن وقد وصلته معلومات بأن زوجته ستتعرض للاغتصاب الأمر الذي أدى إلى انهياره ولم يجد بدا من العودة الى طهران.على صعيد آخر كشف السفير الامريكي الجديد في بغداد جيمس جيفري عن قرار ادارة الرئيس باراك اوباما بخفض الحضور الدبلوماسي الدائم للولايات المتحدة في العراق ليصبح في صورة سفارة تضم مكتباً للاشراف على المبيعات العسكرية الامريكية للعراق، اضافة الى قنصلية في الجنوب وقنصلية في الشمال، وذلك في إطار خطة تهدف الى تقليص وجودها الدبلوماسي في العراق بحلول العام 2014 أي بعد 3 سنوات من انسحاب الجيش الامريكي في نهاية عام 2011.يأتي ذلك فيما قال قائد القوات الامريكية في العراق الجنرال راي اوديرنو ان إيران تدعم ثلاث مجموعات شيعية متطرفة تخطط لمهاجمة قواعد امريكية.وأضاف ان «الإيرانيين انتقلوا الى خطة اكثر تطوراً عبر الاستعانة بمجموعات اصغر من المتطرفين»، وتركز حاليا على ثلاث مجموعات هي «كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق ولواء اليوم الموعود».وقال «يصعب القول ان كانت المجموعات المتطرفة على صلة مباشرة مع الحكومة الإيرانية لكننا نعرف ان العديد منهم يعيشون في إيران والعديد منهم يتدربون في إيران والعديد منهم يحصلون على اسلحة من إيران»، وأضاف ان المسؤولين الامريكيين يعتقدون ان فيلق القدس – وحدة النخبة لدى حراس الثورة الإيرانية- يقوم بتدريب وتمويل هذه المجموعات.واختارت ايران حسن دانائي فر المولود في بغداد عام 1962 ليكون سفيراً في العراق. ونقلت جريدة «العالم» العراقية عن مصادر مطلعة قولها ان «السفير الإيراني الجديد الذي من المرتقب ان يتسلم مهام عمله في غضون أيام قليلة هو شخصية مهمة في الحرس الثوري ومعاد لتوجهات الاكراد الانفصالية».وكان فر عمل في مجلس تشخيص مصلحة النظام التي يديرها رئيس مجلس الخبراء في إيران والرئيس الاسبق هاشمي رفسنجاني ووفقا للمصادر فإن فر كان مسؤولاً عن اعمار العتبات المقدسة في الكاظمية وكربلاء والنجف خلال السنوات القليلة المنصرمة وكان «نائبا لقائد القوات البحرية في الحرس الثوري الايراني، وتعرض واسرته للتسفير من العراق على يد النظام السابق اثناء الحرب الايرانية – العراقية كونه من اصول ايرانية، وعمل بعد ذلك مع المعارضة العراقية في منظمة بدر الذراع العسكرية للمجلس الاعلى الاسلامي».ونقلت «العالم» ان فر له دور كبير في انشطة فيلق القدس، فضلا عن دوره في العمليات العسكرية خارج الاراضي الايرانية وتنظيمه علاقات متميزة مع القادة الشيعة العراقيين وفي مقدمتهم رئيس الحكومة نوري المالكي.وكان السفير الامريكي الجديد في العراق اتهم ايران بالسعي الى «الوصول الى عراق ضعيف سياسيا والعمل على اضعاف التأثير الامريكي» واوضح ان «آلية ايرانية استخباراتية ودبلوماسية ضخمة تعمل لتحقيق هذا الهدف داخل بغداد وخارجها».واضاف ان «انطباعنا العام هو ان الايرانيين يريدون عراقا ضعيفا يكون للشيعة فيه دور كبير» و«ضمان عدم عودة البعثيين الى السلطة» و«نفوذا ايرانيا سياسيا وامنيا فوق الاحزاب والنظام العراقي» كما «يريدون ان يروا التأثير الامريكي يتلاشى قدر الامكان»، مضيفا «نرصد تحركات كثيفة لفيلق القدس في العراق وتزويده مجموعات معينة بالمال والسلاح وتدريبها لتهاجمنا».
===========
هذا يثبت مصداقية السعودية التي نفت سابقا خطف أميري أو تسليمة لأمريكا و يثبت كذب الإيرانيون حول الموضوع و إتهاماتهم الباطلة للمملكة
========
إيران في محاولة لايجاد مخرج : ملك السعودية يعد خطة لاغتيال الهاشمي
أضيف في :31 - 12 - 2011
بما أن إيران تسعى للتخلص من نائب الرئيس العراقي السني طارق الهاشمي عبر عميلها نوري المالكي فقد أرادت أن تلصق التهمة بالعاهل السعودي وكأنه هو من هدد بمحاكمة الهاشمي حتى حل لاجئا بين الأكراد هاربا من بطش حزب الدعوة وزبانيته ففي ادعاء جديد من وسائل الإعلام الإيرانية، اتهمت وكالة أنباء مهر في خبر نشرته اليوم العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز، بأنه يسعى لاغتيال نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي، مشيرة إلى أنه يستغل هذا التوقيت حتى تتهم الحكومة العراقية في قتله. وذكرت الوكالة:" تسربت معلومات مؤكدة من مصادر استخباراتية سعودية أن رئيس جهاز الاستخبارات السعودي مقرن بن عبدالعزيز، طلب من خبراء جهازه بإعداد خطة لاغتيال طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي. وقالت نقلاً عن موقع الجوار الإخباري إن طلب مقرن هذا جاء تنفيذاً لأوامر صدرت من العاهل السعودي وولي عهده؛ حيث ذكرت التقارير أن الملك عبدالله ملك السعودية أشار إلى أن "الهاشمي ربما إذا ما تعرض لضغوط سياسة وقضائية يقوم بإفشاء الكثير مـن أسرار التعاون السعودي معه والمرتبطة بالقاعدة والبعث". وأضافت: وقال التقرير إن "الهاشمي أصبح لعبة مكشوفة وورقة خاسرة يجب أحراقها"، مؤكداً أن "الوقت الحالي هو الوقت المناسب لتنفيذ عملية الأغتيال حيث سيكون المتهم الأول بأغتياله هو الحكومة التي يرأسها المالكي والتي قد تؤدي الى حدوث فتنة طائفية او اضطرابات في المناطق الغربية".
=======
اتهامات استباقية تمارسها العراق بتوجيه من ايران للتغطية على عبث ايران في العراق
====================
سياسيون عراقيون: اتهام "الدعوة" دولا عربية بزعزعة الأمن محاولة للتغطية على "العبث" الإيراني
21/08/2009
أكدوا أن إيران مارست أبشع أعمال القتل الجماعي ضد العراقيين وأسلحتها في حوزة الارهابيين وفي مختلف أنحاء العراق الملف – بغداد طالبت جهات سياسية عراقية نواب "حزب الدعوة" الحاكم في العراق الذين وجهوا اتهامات الى دول عربية مجاورة بالسعي الى زعزعة الأمن بتقديم أدلة تثبت هذه الاتهامات، متسائلين عن اسباب صمت نواب الأحزاب المتنفذة عن فضح "العبث" الإيراني في البلاد ودعم طهران مليشيات وقوى سياسية مارست أبشع اعمال القتل الجماعي ضد العراقيين. وقال رئيس "مجلس الحوار الوطني"، خلف العليان ان "الاتهامات التي يوجهها اعضاء احزاب مدعومة ايرانياً ضد المملكة العربية السعودية محاولة للتغطية على حجم التدخل الإيراني البشع في العراق". ونقلت صحيفة الحياة اللندنية عن العليان قلوه إن "التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن العراقي منذ عام 2003 أوقعت مئات آلاف القتلى في صفوف العراقيين من دون ان يخرج بعض الأحزاب العراقية عن صمته لتوجيه اتهامات الى طهران". وزاد إن "تفجيرات الاربعاء في بغداد تقف خلفها أيضاً إيران التي تحاول العبث بالبلاد لخدمة مصالحها". وتساءل: "لماذا لم نسمع عن التدخل السعودي في الشأن العراقي الا هذه الايام بالتزامن مع اقتراب الانتخابات؟" وتابع أن "هذه الاتهامات تحاول إعادة التخندق الطائفي في العراق وإخافة الناس وحضهم على انتخاب الجهات نفسها التي فشلت في تلبية مطالب الشعب العراقي منذ 7 سنوات". وكان رئيس الحكومة العراقي نوري المالكي اشار في غير مناسبة إلى تخصيص جهات لم يسمها، "أموالاً طائلة للتشويش على ذهنية الناخب العراقي في الانتخابات البرلمانية المقبلة"، لكن نواب حزبه اشاروا بإصبع الاتهام الى المملكة العربية السعودية. وقال القيادي في "الدعوة" ان حزبه يمتلك "معلومات عن اشخاص واحزاب تنوي السعودية تمويلهم لإفشال وعرقلة الانتخابات وتخريب العملية السياسية الجارية واذا ثبت تورط هؤلاء ستقوم الحكومة بكشف اسمائهم وعنواينهم". واضاف ان "التوقيت الذي تختاره دول الجوار للعبث بأمن البلاد اصبح معروفاً فهي تختار الأوقات الحرجة والحساسة لا سيما أوقات الانتخابات". وشككت اطراف سياسية عراقية مختلفة بهذه الاتهامات واعتبرتها تفتقر الى الأدلة وقال القيادي في "الحزب الاسلامي"، عبد الكريم السامرائي ان "هناك أهدافاً سياسية وراء اتهام السعودية بمساعدة الإرهابيين". وأضاف أن "على جميع السياسيين بناء علاقات ودية مع جميع الدول ، والابتعاد عن إلصاق التهم ببعضها بمساندة الارهابيين من دون ادلة". وتابع في تصريحات إلى إذاعة سوا ان "البيانات الرسمية التي تصدر عن الوزارات والجهات الأمنية، خصوصاً وزارة الدفاع تثبت وجود اسلحة ايرانية الصنع في حوزة الارهابيين وفي مختلف انحاء العراق ونحن نرفض بشكل قاطع اي تدخل سلبي في الشؤون الداخلية أياً تكن الجهة المتدخلة". من جهته، دعا النائب المستقل عزة الدين الدولة الى تقديم الادلة إدخال السعودية الاموال لدعم جهات معارضة. وقال لصحيفة الحياة ان "كل دول الجوار تتدخل في الشأن العراقي ولكن بنسب متفاوتة ونحن نسمع عن اسلحة ومتفجرات ايرانية تدخل البلاد فيما نطالب السعودية بإعادة تمثيلها الديبلوماسي والحضور الفاعل في الساحة العراقية". واضاف ان "ايران تدعم وتمول بعض الاحزاب كما هو معروف للجميع". وزاد "نشدد على ضرورة تقديم الدليل عندما يوجه السياسيون اتهاماتهم لأن إطلاقها جزافاً أمر يثير الكثير من علامات الاستفهام لا سيما ان الاتهامات توجه إلى دولة معينة دون اخرى". الى ذلك، قالت النائب عن القائمة العراقية عالية نصيف للصحيفة ذاتها ان "المال الإيراني لعب دوراً محورياً في كل الانتخابات التي جرت في العراق منذ عام 2003 وآخرها انتخابات مجالس المحافظات". واضافت ان "ذلك المال دفع بسخاء إلى الاحزاب المرتبطة بطهران لشراء الاصوات وادارة حملات انتخابية". وزادت ان "الاتهامات الموجهة اليوم الى السعودية محاولة استباقية للتغطية على الدعم المالي واللوجيستي الذي تتلقاه هذه القوى من ايران وهذا معروف للقاصي والداني". ولفتت الى ان "ترويج الاتهامات بهذه الكيفية محاولة لإسقاط الاحزاب الوطنية العراقية بإشاعة انها ممولة من قوى خارجية. إن الاحزاب التي تعتمد على المال الخارجي تعمد وعند قرب كل انتخابات الى محاولة النيل من الأحزاب الوطنية وإضعاف شعبيتها عن طريق نشر سلسلة من الاكاذيب والافتراءات لا سيما محاولة ربطها بدول اقليمية لم نلحظ لها اي تدخل في الشأن العراقي منذ التغيير".واشارت الى ان "تلك الاحزاب تحاول التقليل من ارتباطاتها الخارجية بتوزيع الاتهامات على الآخرين، كما تحاول التغطية على التدخل السلبي لإيران باتهام السعودية ودول عربية اخرى".