العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-10-10, 10:38 AM   رقم المشاركة : 1
خا2لد
مشترك جديد







خا2لد غير متصل

خا2لد is on a distinguished road


أقوال بعض أهل العلم حول مناظرة المبتدعة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




سؤال
ما حكم مناظرة أو حوار المخالف في الاعتقاد بدعوته ، وما الضابط ؟ وهل هناك محذور شرعي لمناظرته ؟



الجواب : أولاً المناظرات التي يطلع عليها عوام الناس هذه لا تجوز بشيء، لأن العوام لا يستوعبون مثل هذه الأمور ، مثل هذه الشبه فقد يعلق في أذهانهم شبه لا يستطاع اجتثاثها فتبقى المناظرات خاصة بأهل العلم ، لكن إذا انبرى لهذه المناظرة مبتدع ، وفي وسائل الإعلام والمناظرة حاصلة حاصلة ، فلا بد من الرد عليه ، لكن من من ؟ ممن يحسن الرد ، أما يأتي شخص لا يحسن الرد ليس عنده ما يعتمد عليه ، ليس على أساس متين ، وتأصيل قوي ، تأصيل علمي قوي ، مثل هذا إذا ضعف نسب ضعفه إلى ضعف مذهبه ، ومثل هذا لا يجوز ، أيضاً ما العلم ينبغي أن يكون المناظر حاضر البديهة . بعض الناس عنده علم لكن إذا احتيج إلى هذا العلم غاب عن ذهنه ، فإذا أوى إلى فراشه تذكر ، مثل هذا ما يصح يناظر أبداً ، فلا بد أن يكون على تأصيل وتأسيس متين قوي ، وأن يكون مع ذلك قوي الحجة، واضح البيان، سريع الاستحضار .

منقول من موقع الشيخ : ( عبد الكريم الخضير ) - حفظه الله تعالى - .



********************

سئل فضيلة الشيخ عبيد الجابري حفظه الله :


أحسن الله إليكم منذ أيام قليلة أقيمت مباهلة بين الرافضي الخبيث شاتم عائشة رضي الله عنها مع بعض الناس وأقيمت على إحدى القنوات الفضائية فما شروط المباهلة ؟ ومن الذي يقوم بها ؟ ومع من تكون ؟





الجواب :




أولاً : ما تفوه به ذلكم الرافضي الخبيث - وأظنه من الكويت حسبما بلغني والكويت بريئة منه وهو بريء منها -ليس جديداً فإن الرافضة على سب الشيخين وبنتيهما - رضي الله عنهم أجمعين - بل سب الصحابة كلهم واتهام عائشة رضي الله عنها بالفاحشة ، يقذفونها بها ، الجديد الندوة فقط أو المناظرة ، هذا هو الجديد فالمناظِر كأنه فسَّر الماء بالماء يعني ما ناظر في شيء جديد محدَث ، هذا أقوله تنزُّلاً ، مع أن أهل السنة لا يناظرون أهل الأهواء ولا يجادلونهم وإنما يصفعونهم بالسنة ومما يحضرني الآن قول مالك رحمه الله : أوَكلما جاءنا رجل أجدل من رجل تركنا ما جاء به جبريل إلى محمد - صلى الله عليه وسلم - ؟ وقول أبي قلابة عبد الله ابن زيد الجَرمي رحمه الله كما رواه عنه أيوب السختياني رحمه الله قال أيوب : قال لي أبو قلابة : يا أيوب إحفظ عني أربعا : لا تقل في القرآن برأيك
وإياك والقدر ( يعني لا تجادل في أحاديثه ولا تخض في تفسيرها )
وإذا ذُكر أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - فأمسك
ولا تُمَكِّن أهل الأهواء من سمعك فيُقروا فيه ما شاؤوا أو قال فينبذوا فيه ما شاؤوا



والإجماع منعقد على هذا وقد كتب تلميذنا وأخونا الدكتور خالد بن ضحوي الظفيري الكويتي كتاباً في هذا وأظن من قدّم له محدِّثكم ، وأهل السنة لا يلجؤون إلى مناظرة هؤلاء سواء الرافضة أوغيرهم إلا للضرورة وبحضرة سلطان عالم يحكمها أما ما يُبث في القنوات الفضائية فهذا ليس من منهج أهل السنة والجماعة مع أهل الأهواء فالعبرة بما كان شرعاً لا بما كان مستحسناً عقلاً والشرع كما ذكرت لكم ، أجمع أهل السنة على عدم مجالسة أهل الأهواء ومجادلتهم وأنهم يفاصلونهم ..نعم



السؤال مفرغ من محاضرة ( ونضع الموازين القسط ليوم القيامة )
وهي من "ضمن اللقاءات السلفية القطرية"
******


أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة وهذا السائل يقول : ما حكم المباهلة مع أمثال هذا الرافضي الذي نال من أم المؤمنين عائشة , ومن الصحابة رضي الله عنهم ؟


العلامة الفوزان حفظه الله :
ما طلب المباهلة هو !! هو ما طلب المباهلة أخزاه الله , وأخزاهم كلهم .
الحمد لله كشف سترهم , وهم يقولون :
نحن إخوانكم ! ونحن ما بيننا وبينكم خلاف ! يجب التقارب بين طوائف المسلمين ! الآن فضحهم الله وبين ما عندهم . نعم


السائل : وأمر المباهلة يا شيخ ؟


العلامة الفوزان حفظه الله :
ما يجوز المباهلة , نحن في شك من أمر عائشة ! ما يجوز المباهلة في هذا . نعم .


تحميل المادة الصوتية



السؤال
ورد كثير من الآثار عن سلفنا الصالح في عدم مناظرة المبتدعة بإطلاق، فهل نفهم هذه الإطلاقات في صور معينة، اوالمطلوب هو حصر هذه الإطلاقات وتنزيلها على صورها المعينة المخصوصة؟

المجيب الشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإٌسلامية
التاريخ 19/06/1426هـ




الجواب
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى
آله وأصحابه وأتباعه، أما بعد:
فقد وردت آثار كثيرة عن السلف الصالح في النهي عن مجالسة أهل البدع والكلام معهم ومناظرتهم- كما ذكر السائل- وهذه الآثار عامة لئلا تنتشر البدع والشبه فيحصل الانحراف والزيغ والضلال عن الحق.
أما الرسل والدعاة والأئمة وأهل العلم والبصيرة، فإنهم يناظرون الكفار وأهل البدع لإلزامهم بالحق وإقامة الحجة عليهم، كما أخبر الله –تعالى- عن الرسل أنهم ناظروا أقوامهم وجادلوهم وأقاموا عليهم الحجة. فأخبرنا عن نوح -عليه الصلاة والسلام- أنه قال لقومه: "قد وقع عليكم من ربكم رجس وغضب أتجادلونني في أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان" [الأعراف: 71]. وقال تعالى عن قوم نوح أنهم قالوا له: "قالوا يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا" [هود: 32]، وكما أخبر الله عن إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- ومحاجة قومه لـه، فقال: "وحاجه قومه قال أتحاجوني في الله وقد هدان" [الأنعام: 8].
وقد ناظر الإمام أحمد –رحمه الله- الجهمية، وكشف شبههم، وردَّ عليهم في كتابه المشهور "الرد على الزنادقة والجهمية"، كما ناظر عثمان بن سعيد الدارمي –رحمه الله- بشرًا المريسي، وردَّ عليه في كتابه المشهور، "رد عثمان بن سعيد الدارمي على بشر المريسي" وكتابه الآخر "الرد على الجهمية"، ومن ذلك المناظرة المشهورة لعبد العزيز الكناني في كتابه الجيد "الرد على بشر المريسي" والأمثلة كثيرة.
فإذا كان المناظر من أهل العلم والبصيرة، وعنده قدرة على استحضار الأدلة؛ بأن يكون حاضر البديهة، وعنده قدرة على كشف الشبهة التي يوردها المبتدع، ويستطيع الرد عليها، ويغلب على الظن رجوع المبتدع عن بدعته، ولا يتضرر أحد من الحاضرين بهذه الشبهة، كما يحصل في المناظرات التي تجري في القنوات الفضائية التي يسمعها ويراها كل أحد -فتجب الحيطة والحذر، والتأمل في العاقبة والنتيجة لهذه المناظرة والموازنة بين المصالح والمفاسد، ويقدم درء المفاسد على جلب المصالح، ولا يقدر على ذلك إلا أهل العقول والنظر والبصيرة، والله الموفق والمستعان وعليه التكلان، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وأتباعه بإحسان.

********


حكم مناظرة الرافضة في القنوات

الشيخ / احمد بن محمد العتيق


الحمد لله رب العالمين . مّن على المؤمنين ببعثة النبي الآمين فقال (( لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم يتلوا عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين )).
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لأشريك له مخلصاً له الدين . وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً كثيرا . أما بعد :

فإن مما لاشك فيه أن التمسك بالكتاب والسنة والسير على منهج السلف الصالح علماً وعملاً فيه نجاةٌ من الوقوع في البدع والضلال، قال تعالى (( وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )) .
وروى الحاكم عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما . كتاب الله وسنتي .. ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض " . ولما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الفرق الهالكة وذكر الفرقة الناجية قال: " هم من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي .." .
فمن أعرض عن الكتاب والسنة وما عليه سلف الأمة تنازعته الطرق المضللة والبدع المحدثة وهلك والعياذ بالله .


وإن لظهور البدع وانتشارها أسباباً كثيرة أهمها مايلي :

أولاً : البعد عن الكتاب والسنة كما سبق ذكره والجهل بأحكام الدين . فكلما بعد الناس عن آثار الرسالة قلَّ العلم وفشا الجهل ، كما أخبر بذالك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : " من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيرا " وقوله " إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من قلوب العباد ، ولكن يقبضه بقبض العلماء ، حتى إذا لم يبق عالماً إتخذ الناس رؤوساً جهالاً فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا " .
فلا يُقاوِمُ البدع إلا العلم والعلماء . فإذا فقد العلم والعلماء اتيحت الفرصة للبدع أن تظهر وتنتشر ، ولأهلها أن ينشطوا .

ثانياً : إتباع الهوى . فإن من أعرض عن الكتاب والسنة ، اتبع هواه ، كما قال تعالى: (( فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ، ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدىً من الله )) .
وقال تعالى: (( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه ، وأضله الله على علم ، وختم على سمعه وقلبه ، وجعل على بصره غشاوة ، فمن يهديه من بعد الله )) .

ثالثاً : التعصب لآراء الرجال . فإنه يحول بين المرء وإتباع الدليل ومعرفة الحق ، قال تعالى: (( وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا ..)) . وهذا هو الشأن في المتعصبين اليوم من بعض أتباع المذاهب أو الأحزاب والفرق والجماعات وكذالك أتباع المذاهب الصوفية والقبوريين إذ دُعوا إلى إتباع الكتاب والسنة ونبذ ما هم عليه مما يخالفهم ، احتجوا بمذهبهم ومشائخهم وآبائهم وأجدادهم .

رابعاً : التشبه بالكفار : وهو أشد ما يوقع في البدع ، كما في حديث أبي واقد الليثي قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين ، ونحن حدثاء عهد بكفر ، وللمشركين سدرة يعكفون عندها وينوطون بها أسلحتهم ، يقال لها ذات أنواط ، فمررنا بسدرة فقلنا : يا رسول الله : إجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الله اكبر إنها السنن ! قلتم والذي نفسي بيده كما قالت بنوا إسرائيل لموسى (( إجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، قال إنكم قوم تجهلون )) لتركبن سسن من كان قبلكم ".
ففي هذا الحديث : أن التشبه بالكفار هو الذي حمل بني إسرائيل أن يطلبوا هذا الطلب القبيح ، وهو أن يجعل آلهة يعبدونها . وهو الذي جعل بعض من كان حديث عهد بكفر من الصحابة أن يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجعل لهم شجرة يتبركون بها . وهذا نفس الواقع اليوم . فإن غالب الناس من المسلمين قلدوا الكفار في عمل البدع والشركيات ، كأعياد الموالد وإقامة الأيام والأسابيع لأعمال مخصصة ، والإحتفالات بالمناسبات الدينية والذكريات ، وإقامة التماثيل والنصب التذكارية وإقامة الماتم ، وبدع الجنائز والبناء على القبور وغير ذالك .

خامساً : من أسباب ظهور البدع : مناظرة أهل البدع أمام العامة . فإن في ذالك من المفاسد مالا يخفى على من عنده أدنى علم فضلاً عن العلماء . ولذالك كان السلف يحذرون من مناظرة أهل البدع خصوصاً أمام العوام بل كانوا لا يناظرونهم إلا في حالات نادرة . لان العالم أيضاً قد تؤثر فيه مناظرة المبتدع .

نعم : يجب على أهل العلم التحذير من أهل البدع والرد عليهم وفضحهم .
بل استفاض عن السلف أن مخالطة أهل البدع هلاك بيّن وسم قاتل . قال ابن قدامة رحمه الله : "وكان السلف ينهون عن مجالسة أهل البدع والنظر في كتبهم والاستماع لكلامهم" . وقال الإمام أبو عثمان الصابوني رحمه الله : "ويبغضون أهل البدع الذين أحدثوا في الدين ما ليس منه ولا يحبونهم ولا يصحبونهم ولا يسمعون كلامهم ولا يجالسونهم ولا يجادلونهم في الدين ولا يناظرونهم ويرون صون آذانهم عن سماع أباطيلهم التي إذا مرت بالأذان وقرت في القلوب ضَّرت وجرت إليها من الوساوس والخطرات الفاسدة ما جرت ."
وعن ابن سيرين أنه كان إذا سمع كلمة صاحب بدعة وضع أصبعيه في أذنيه ثم قال : "لا يحل لي أن اكلمه حتى يقوم من مجلسي" . ومثل هذا كثير عند السلف .
فإذا كان هذا حال العلماء مع أهل البدع ألا وهو خوفهم من التأثر بهم فكيف بالعوام .

وقد شاع في الأيام الماضية مناظرة الرافضة عبر إحدى القنوات . ولاقى هذا العمل استحساناً من الكثير بل بسببه أصبح كثير من الجهال يطعنون في علماء أهل السنة والراسخين . ويقولون لماذا لا يشارك علماؤنا في هذه المناظرات . ثم يجعلون ذالك ذريعة للقدح في علمائنا .
ما علموا أن علماء أهل السنة يترفعون عن مثل هذا العمل فإنهم لم يسكتوا جهلاً ولا جبناً فلله درهم . وإنما سكتوا عن ذالك لمنهج يسلكونه ، ألا وهو أن مناظرة أهل البدع أمام العامة ممنوع شرعاً . قال تعالى (( وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فاعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره .. )) .


ومناظرة أهل البدع المعلنة لا تجوز لأسباب :

أولها : أن في ذالك تشميتاً لأعداء الله من الكفار بالمسلمين حيث إنهم إذا رأوا من ينتسب إلى الإسلام يخطي بعضهم بعضاً ويضلل بعضهم بعضاً علناً صار ذالك ذريعة إلى اتهام دين المسلمين .

ثانياً : فتح باب المناظرات المعلن . فاليوم السنة والرافضة . وغداً مع المتصوفة . وبعده مع غيرهم ثم بعد ذالك ينفتح الباب على مصراعيه فيصعب إغلاقه .

ثالثاً : إتاحة الفرصة لأهل البدع أن ينشروا بدعهم في أوساط أهل السنة عن طريق المناظرات .

رابعاً : التأثير على عوام أهل السنة . فإن العامة إذا سمعوا المناظر من أهل البدع وحجته وكلامه ، قد يعلق في قلوبهم شيء من كلامهم لا يستطيعون التخلص منه . كما شاهدنا ذالك في بعض عوامنا . حيث إنهم تأثروا بأفكار الرافضة واستحسنوها . ولأن المناظر من أهل البدع قد يكون ابلغ في الكلام وأقوى في التأثير من صاحب الحق من أهل السنة فيغلبه . فينعكس الأمر على السامع ويظن أن الحق مع أهل الباطل فيتبعهم . وقد اغتر بعض الناس برجوع بعض من ينتسب إلى مذهب الرافضة إلى مذهب أهل السنة ونسوا أن كثيراً من عوام أهل السنة تأثروا بشبة الرافضة .

ولا يعني ذالك ترك مناظرة أهل البدع ومجادلتهم والرد عليهم . بل هذا من الجهاد . ولكن بغير هذه الطريقة . فإن قال قائل : موسى عليه السلام ناظر فرعون أمام الملأ ؟ قيل إن موسى عليه السلام ناظر فرعون أمام أتباع فرعون . وهذا عمل طيب أن يفضح الكافر أو المبتدع أمام أتباعه . ولكن أمام المسلمين لا يجوز حماية لقلوبهم من الزيغ .


من كلام الشيخ / احمد بن محمد العتيق

منقوول






 
قديم 25-10-10, 02:11 PM   رقم المشاركة : 2
الفاروق2
عضو ماسي







الفاروق2 غير متصل

الفاروق2 is on a distinguished road


اقتباس:
حكم مناظرة الرافضة في القنوات


الشيخ / احمد بن محمد العتيق

الله يريحنا من الجامية

الجامية لايرون الدعوة الى الله اصلا فكيف بالمناظرات

فلا هم عملوا ولا تركوا غيرهم يعمل

هل نترك كلام الأئمة الأعلام أبن تيمية واحمد ابن حنبل وغيرهم من أئمة أهل السنة الذين ناظروا أهل الباطل والبدعة ونصرهم الله عليهم وناخذ كلام من ليس له شغلة ولاعمل الا تسقط زلات العلماء

ياليت المشرفين يريحونا من مواضيع الجاميه فهم غثاء






التوقيع :
من أقوال شيخ الإسلام رحمه الله في الرافضة

هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلما

هم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونوهم على قتال المسلمين

أصل كل فتنة وبلية هم الشيعة

الرافضة إذا تمكّنوا لا يتّـقون

اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أنّ الرافضة أكذب الطوائف

الرافضة شرار الزائغين الذين يبتغون الفتنة

الفتنة فإنّما ظهرت في الإسلام من الشيعة ، فإنهم أساس كل فـتـنة وشـر

الرفض أعظم باب ودهليز إلى الكفر والإلحاد

الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» لأهل مدينة تبوك مجانا مطويات وأشرطة وكتيبات عن الحج والعمرة باللغة العربية
»» قصصي مع الهيئة والبلاغات والقبض على منتهكي الحرمات ( لله دركم يا أسود الفضيلة )
»» ابني مسجد بريال (صورة)
»» لله درهن من طالبات للعلم وهن يقطعن مياه الأمطار بكامل حشمتهن / مقطع فيديو مؤثر
»» طريقة حجب أي موقع عن التصفح لمستخدمي مودم speedtouch طريقه رائعه وبدون برامج
 
قديم 25-10-10, 03:06 PM   رقم المشاركة : 3
Islamite
عضو نشيط






Islamite غير متصل

Islamite is on a distinguished road


هم أهل علم ولهم اجتهادهم ولهم أدلتهم وحججهم

في المناظره يجب الرد على الشبه حتى لا تلتبس على العامي البسيط
فالرافضه مشهورون بالكذب و التدليس
وهذا شيء لا يجهله كل من ناظر الرافضه
و لكن كل شبههم يمكن الرد عليها بايه واحده صريحه وتنتهي
_______________________________________

اذا نشر المبتدع شبهه و دعى لها و اتهم اهل السنة بما ليس فيهم؟
فهل نسكت على هذا وخصوصا ان الفضائيات لا تعترف بالحدود و تدخل كل البيوت دون استئذان ؟
أم
تحذير العوام منهم و دحض شبههم و نشر مناظرات هؤلاء الزنادقه من قبل اهل العلم
هو الواجب في هدم ذاك الدين المبتدع






 
قديم 25-10-10, 03:13 PM   رقم المشاركة : 4
Islamite
عضو نشيط






Islamite غير متصل

Islamite is on a distinguished road


الشيخ / احمد بن محمد العتيق

ومناظرة أهل البدع المعلنة لا تجوز لأسباب :

أولها : أن في ذالك تشميتاً لأعداء الله من الكفار بالمسلمين حيث إنهم إذا رأوا من ينتسب إلى الإسلام يخطي بعضهم بعضاً ويضلل بعضهم بعضاً علناً صار ذالك ذريعة إلى اتهام دين المسلمين .
هذا وا نا اثبتنا أن تلك الطائفه لا تمتني الى الاسلام بتاتا و أوضحنا ذلك للناس بالحجة والبرهان الذي لا يخفى الا على المخبول

ثانياً : فتح باب المناظرات المعلن . فاليوم السنة والرافضة . وغداً مع المتصوفة . وبعده مع غيرهم ثم بعد ذالك ينفتح الباب على مصراعيه فيصعب إغلاقه .
ان المناظرات بين أهل السنة و الشيعه على الفضائيات لم تولد الا بعد فتح الشيعة عشرات القنوات التي تسب وتلعن و تطعن باعراض الرسول والصحابه فتحركت غيرة بعض الغيورين و اطلقت هذه المناظرات للرد على كفر هذه الطائفه .

ثالثاً : إتاحة الفرصة لأهل البدع أن ينشروا بدعهم في أوساط أهل السنة عن طريق المناظرات .
لديهم عشرات القنوات التي تدعو الى دينهم فهم ليسو بحاجه قناة سنية فقيره تدعو لمذهبهم







 
قديم 25-10-10, 05:36 PM   رقم المشاركة : 5
خا2لد
مشترك جديد







خا2لد غير متصل

خا2لد is on a distinguished road


السلام عليكم

نصيحة لكل من أراد أن يناظر أحدا من أهل الأهواء أن يستشير المشايخ وليس ذلك عيبا
مثل الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ حفظه الله
أو الشيخ صالح الفوزان
أو غيرهم
من أهل العلم الراسخين







 
قديم 26-12-12, 06:16 AM   رقم المشاركة : 6
السليماني
عضو ماسي








السليماني غير متصل

السليماني is on a distinguished road


مناظرة ابن تيمية مع الصوفية أمام الناس في أمر حسي يراه الناس ويعقلونه

ولم يناظرهم كما يفعل هؤلاء

أما الزنادقة كالروافض والباطنية وغيرهم فليس لهم إلا السيف

فقد كان عند المهدي رحمه الله صاحب الزنادقة

فمن ثبتت عليه تهمة الزندقة أقام عليه حد الردة ليكف شره عن المسلمين .








 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:28 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "