وقد كفر الخميني الرافضي الملحد الزنديق علماء الأمة
وهم عند المالكي الزائغ لاقيمة لهم
ولذلك صار الرافضة أضل البشر
فهم يوالون الزنادقة والملاحدة والمشركين
ويعادون أهل العلم والإيمان من سادات الأولياء
ولاعجب فالطيور على أشكالها تقع
ومن يكن الغراب له دليلاً *** يمر به على جيف الكلاب