عرض مشاركة واحدة
قديم 31-12-11, 06:43 PM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


الرد على الميلاني / الشيعة الازورية الحسن و الحسين ليسوا ابناء علي

منهاج السنة النبوية ، لابن تيمية ، الجزء 4، صفحة 366 - 368
النص طويل استقطع منه موضع الشاهد

قال الرافضي : «إنهم سمّوا عائشة أم المؤمنين ولم يسمّوا غيرها بذلك».

فقال ابن تيمية: «حتّى خفي عليهم أن هذا كذب، وهم ينكرون على بعض النواصب أنّ الحسين لمّا قال لهم: أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؟ قالوا: والله ما نعلم ذلك. وهذا لا يقوله ولا يجحد نسب الحسين إلاّمتعمّد للكذب والإفتراء، ومن أعمى الله بصيرته باتّباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا، فإنّ عين الهوى عمياء.
والرافضة أعظم جحداً للحق تعمّداً وأعمى من هؤلاء،فإن منهم ومن المنتسبين إليهم، كالنصيرية وغيرهم، من يقول: إنّ الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي»

هو ينزه طبعا هنا نسب الامام الحسين ع مرغما ولايستطيع الطعن به بالمباشر فحركاته الناصبيه هذه معروفه ومشهوره ولكن تراه بعد ذلك ينكص على عقبيه كابليس اللعين ويفتري كذبا :

السؤال الان لاتباع شعار ( الا عرض عائشه)

من, من الرافضة قال انهما اولاد سلمان ؟!


===

من منكرات الشيعة ان الحسن و الحسين ليسوا ابناء علي

على عادة من الشيعة الاثناعشرية في الطعن الصحابة و علماء المسلمين خاصة والمسلمين عامة بتكفيرنا لاننا لا نؤمن بولاية اثناعشر امام فاجازوا الكذب و البهت للمخالف لهم

و من امثلة ذلك قيام الشيخ الشيعي المدعو علي الميلاني في محاولة للدفاع عن شيخ الرافضة ابن المطهر الحلي الذي ادعى كذبا اهل السنة لا يسمون غير السيدة عائشة بام المؤمنين فرد الشيخ ابن تيمية على كذب قول ابن المطهر الرافضي

«أنهم سمّوا عائشة رضي الله عنها أمّ المؤمنين ولم يسمّوا غيرها بذلك»

و ساورد رد ابن تيمية عليه لاحقا

و في سياق رده على الرافضي ابن المطهر ذكر ابن تيمية
امثلة على تعمد الشيعة الكذب و ممن ينتسبون الي الشيعة كمثال لا الحصر كالنصيرية و غيرهم ان الحسن والحسين ليسوا ابناء علي

فكتب الشيخ الشيعي الميلاني

كذبٌ وبهتان على النواصب وعلى الرّافضة كليهما، أمّا على هؤلاء فواضح، وأمّا على أولئك فالمعروف أنّهم أجابوا بالإيجاب، فإن الحسين عليه السلام لمّا قال: فعلى مَ تقاتلونني؟ قالوا: بغضاً منّا لأبيك.


======

الجواب

النص

هؤلاء،فإن منهم ومن المنتسبين إليهم، كالنصيرية وغيرهم، من يقول: إنّ الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي»



فهو ضرب على سبيل المثال لا الحصر حين ذكر رده على شيخ الشيعة الرافضة فان منهم اي الي الشيعة عامة ومن المنتسبين اليهم كالنصيرية و غيرهم

و حين البحث في كتب الشيعة

ظهر ان هناك من الشيعة و من المنتسبين اليهم كالشيعة الازورية من يقول ان الحسن و الحسين ليسوا ابناء علي


========

السؤال هل هناك من الشيعة من يقول ان الحسن و الحسين ليسا ابناء علي
الجواب
نعم كما نقله الاخ الكريم( فتى الشرقية ) جزاه الله خيرا
دليل قول الشيعة ان الحسن والحسين ليسا ابناء علي
ما ورد في كتاب أسرار الإمامة إذ جاء فيه ما نصه:
((الازورية : وهم قالوا: ان الحسن والحسين (ع ) من أولاد علي الازور. وأما علي (ع ) فهوصانع لاولد له , لم يلد ولم يولد. وقالوا: ان فاطمة كان رجلا. ويحذفون هاء التأنيث من اسمها.))اهـ
كتاب فرق الشيعة للنوبختي،
صفحة 61 ما نصه:
(( ان كل من انتسب إلى أنه من آل محمد فهو مبطل، وفي نسبه مفتر على الله كاذب، وهم الذين (جعلهم الله يهودا ونصارى وقال فيهم) ، " وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه، قل فلم يعذبكم بذنوبكم، بل أنتم بشر ممن خلق"- (ممن خلق) أمير المؤمنين، فهم من خلقه كاذبون فيما ادعوه من نسبهم إذ كان محمداً عندهم وعليٌّ هو الرب، والرب لا يلد ولم يولد، تعالى الله عما يصفون))اهـ.

=======

و اود التذكير في منكرات الشيعة
النصيرية
1- الوهية علي
2-..ويقولون بثالوث من علي ومحمد وسلمان الفارسي، وأن معنى الألوهية تشخص في علي، ثم محمد، ثم سلمان الفارسي، ثم المقداد.
وتتسم عقيدتهم بالمبالغة في السرية، وهم في هذا كله يقلدون من سبقهم من غلاة الشيعة منذ عبد الله بن سبأ، ومن جاء بعده، وخاصة " الخطابية "
راجع /رسائل ومقالات - الشيخ جعفر السبحاني - الصفحة ١٠٣

===

الاثناعشرية

القول في الوهية علي
اعتقاد الشيعة بأن الرب هو الإمام في راجع تفسير الاية ( لا يشرك بعبادة ربه احدا) تفسير العياشي
عن سماعة بن مهران قال: سألت ابا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله: (فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه احدا)
قال: العمل الصالح المعرفة بالائمة، (ولا يشرك بعبادة ربه احدا) التسليم لعلى لا يشرك معه في الخلافة من ليس ذلك له ولا هو من أهله (6).تفسير العياشي سورة الكهف
- قول المرجع الخراساني يعتبر المهدي ربا

===

الشيعة السبئية
علي لم يمت
ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره.( الشيعة السبئية)
الشيعة الاسماعيلية
قول الاسماعيلية ان اسماعيل عاد الي الحياة بغد ان مات و هو حي
والشيعة الاثناعشرية ان المهدي الذي اختبىء في السرداب لاكثر من الف سنة حي لم يمت

===

ومنهم من يقول إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة

==


اعتقاد الشيعة الاثناعشرية
القرآن محرف
يكفرون الصحابة و امهات المؤمنين
ان سيدنا ابوبكر لم يكن في الغار مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم تكذيب للقرآن الكريم
ومنهم من يقول إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم.
لا يسمون السيدة عائشة ام المؤمنين عليها السلام
- الشيعة الغرابية يقولون ان جبريل خان الامين الامانة وانزل الرسالة على محمد بدلا من علي
-اخرج الشيعة ابناء الحسن من سلسلة الامامة
و جعلوها في ذرية الحسين
-القول بالبداء
يتناقض مع قول الله تعالى (وما تكونوا في شان وما تتلوا من قرآن و لاتعملون من عمل الا كنا عليكم شهودا اذ تفيضون فيه وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الارض ولا في السماء ولا اصغر من ذلك ولا اكبر الا في كتاب مبين ) يونس 60
وتفسير الخطأ بالخطا يعني الاستمرار فيه وعدم الخروج منه

-الرجعة
الرجعة عند الشيعة الإمامية تعني ، العودة بعد الموت . وهي من أصول المذهب الشيعي الاثني عشري، يقول ابن بابويه في الاعتقادات [ص90]: (واعتقادنا في الرجعة أنها حق )، وقال المفيد: (واتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات )[أوائل المقالات: ص51] .
والأحداث التي تصاحب الرجعة كثيرة وغريبة : فالأنبياء والرسل يكونون جنداً لعلي بن أبي طالب ! ، فتقول روياتهم : (لم يبعث ا لله بنبياً ولا رسولاً إلا رد جميعهم إلى الدنيا حتى يقاتلوا بين يدي علي بن أبي طالب أمير المؤمنين ) [بحار الأنوار : 53

والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا
وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي
انتهى
ما يقابل قول الشيعة النصيرية ان الحسن والحسين ليسا ابناء علي
هو قول الشيعة ( الازورية ) ان الحسن والحسين من اولاد علي الازور
وقول الشيعة ( الاثناعشرية) ان ام كلثوم ورقية ليستا ابنتا النبي محمد صلى الله عليه وسلم
فعندما نقل ابن تيمية عن النصيرية ذلك لم ينكر ابن المطهر هذا القول
ومثال على ذلك عندما ادعى ان المطهر الحلي ان السنة لايسمون الاعائشة ام المؤمنين كتب ابن تيمية
اقتباس
....أنه من المعلوم أن كل واحدة من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها أم المؤمنين عائشة وحفصة وزينب بنت جحش وأم سلمة وسودة بنت زمعة وميمونة بنت الحارث الهلالية وجويرية بنت الحارث المصطلقية وصفية بنت حي بن أخطب الهارونية رضي الله عنهن......انتهى
==
من خلال الموضوع الذي نشره العضو آغا بزرك
يتضح لدينا ان السحر على الساحر
لقد اتى المدعو اغا بزرك
بشبهة لترتد عليه
فها هو ينقل عن ابن المطهر كذبه و قوله ان السنة لا يسمون ام المؤمنين الا عائشة

اقتباس
##
قال ابن المطهر: «إنهم سمّوا عائشة أم المؤمنين ولم يسمّوا غيرها بذلك».
###


رد ابن تيمية على كذب ابن المظهر الحلي
اقتباس
....أنه من المعلوم أن كل واحدة من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها أم المؤمنين عائشة وحفصة وزينب بنت جحش وأم سلمة وسودة بنت زمعة وميمونة بنت الحارث الهلالية وجويرية بنت الحارث المصطلقية وصفية بنت حي بن
أخطب الهارونية رضي الله عنهن وقد قال الله تعالى النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وهذا أمر معلوم للأمة علما عاما وقد أجمع المسلمون على تحريم نكاح هؤلاء بعد موته على غيره وعلى وجوب احترامهن فهن أمهات المؤمنين في الحرمة والتحريم ...انتهى


==========
الحسين يخاطب الشيعة الذين يريدون قتله

شمر بن ذي الجوشن
شبث بن ربعي، و حجار بن أبجر، و قيس بن الأشعث، و يزيد بن الحارث،

بانه ابن بنت نبيكم

==========

(....ثم قال لهم الحسين: فإن كنتم في شك من هذا القول أفتشكون أثراً ما أني ابن بنت نبيكم! فوالله ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبي غيري منكم ولا من غيركم، أنا ابن بنت نبيكم خاصة. أخبروني، أتطلبوني بقتيل منكم قتلته، أو مالٍ لكم استهلكته، أو بقصاص من جراحة؟ قال: فأخذوا لا يكلمونه؛ قال: فنادى: يا شبث بن ربعي، ويا حجار بن أبجر، ويا قيس بن الأشعث، ويا يزيد بن الحارث، ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار، واخضر الجناب، وطمت الجمام، وإنما تقدم على جند لك مجند، فأقبل! قالوا له: لم نفعل؛ فقال: سبحان الله! بلى والله، لقد فعلتم؛ ثم قال: أيها الناس، إذ كرهتموني فدعوني أنصرف عنكم إلى مأمني من الأرض؛ قال: فقال له قيس بن الأشعث: أو لا تنزل على حكم بني عمك، فإنهم لن يروك إلا ما تحب، ولن يصل إليك منهم مكروه؟ فقال الحسين: أنت أخو أخيك، أتريد أن يطلبك بنو هاشم بأكثر من دم مسلم بن عقيل؛ لا والله لا أعطيهم بيدي إعطاء الذليل، ولا أقر إقرار العبيد.....) / تاريخ الطبري