الزميل محب الولاية آهلا بك
هل تسمي ماآتيت به ردا علمياً ؟ أو حتى منطقياً ؟
أين ردك على على مانجمته لك سلفاً لماذا تجاهلته هدآك الله !
هل أوجست منه حقاً وكابرت عنه أم أوجست منه خيفة فلا تملك عليه حجة من الله ورسوله !
لنرى كيف أن الزميل محب وصلنا معه للرد 175 ولم يستطع أن يشرح لنا معنى روآية بنوا عليها عقيدة !
لنرى الرد حيث تجاهل ماطلب منه وقال /
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ناخذ هذه الآية
إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا
هل فى هذه الآية ما يدل على إمامة الإمام علي عليه السلام ؟
لايوجد إلا باللجوء إلى السنة
لكن كلام الرسول صلى الله عليه وآله فى الغدير
إشارة إلى الإمام علي عليه السلام إشارة واضحة ؟
|
|
|
|
|
|
زميلنا محب الولاية , مافائدة الحوآرآت والردود إذا كان المحاور هدفه فقط هو الإنتصار للأنا أو المعتقد ؟ يازميلي أنت تعلم جيداً بأنك تتهرب من الإلزآم المتكرر فلماذا ترد برد هش هل هو لأجل حفظ ماء وجه عقيدة موروثة أم الإنتصار الآني للأنا أم كليهما ؟
* هنا أنت بردك تعترف صرآحة بأن الآية لم تذكر إمامة علي ! ولكنها احتاجت إلى تفسير ليعرف منها نها تعني إمامة علي !
ممتاز ومن فمك أدينك زميلنا محب الولاية
وهنا أسألك هل الأصول تحتاج لقرينة أو تأويل ؟
لنرى قول المعصوم
رضي الله عنه في نهج البلاغة :
( فَإِنَّهُ لَمْ يُخْفِ عَنْكُمْ شَيْئاً مِنْ دِينِهِ وَ لَمْ يَتْرُكْ شَيْئاً رَضِيَهُ أَوْ كَرِهَهُ إِلَّا وَ جَعَلَ لَهُ عَلَماً بَادِياً وَ آيَةً مُحْكَمَةً تَزْجُرُ عَنْهُ أَوْ تَدْعُو إِلَيْهِ)
ج2 / ص 11
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0965.html
* وهنا السيستاني يعرفكم بالآية المحكمة ماهي ..
السؤال: ما هوالمحكم والمتشابه في القرآن الكريم؟
* الجواب: المحكم هو الآية التي تكون معناها واضحاً ويكون اللفظ نصاً أوظاهراً في المعنى وأما المتشابه فهوالمجمل أوما قصد منه خلاف الظاهر ولابد من تفسيره وتأويله من قبل الائمة الاطهار (عليهم السلام) الذين علمهم الله تعالى تأويل القرآن قال تعالى: (منه آيات محكمات هن أُم الكتاب وأُخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم).
http://www.sistani.org/local.php?modules=nav&nid=5&cid=274&sid=0&eid=0&pa ge=2
فهل الآية التي آتيتني بها هي من المحكم أم من المتشابه ؟
بل من هي من المتشابه وهذا ماصرحت أنت به بقولك بأن الآية تحتاج لتفسير لأن ظاهرها لم يذكر الإمامة !!
فأرجو أن تتقبل هذه الحقيقة من يدك ولسانك وتنصف لله ! أيها المحترم !
ثم لماذا لاتعلق على تصريح شيوخك وأئمتك فهل أنت أعلم منهم ؟
أنظر لقولهم بخصوص يوم الغدير والذي يناقض ويكذب قولك
الطبرسي : حيث قال (((((((لم ))))))يصرح النبي لعلي بالخلافة بعده بلا فصل في يوم الغدير وأشار إليها بكلام مجمل مشترك بين معاني يحتاج إلى تعيين ما هو المقصود منها إلى قرائن ) فصل الخطاب 205 – 206
* وآيضا بشكل مباشر وصريح يقول الخميني : وواضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه ).كتاب كشف الأسرار ص 55
وتقول رواية يذكرها الشريف المرتضى – وهو من أبرز علماء الشيعة في القرن الخامس الهجري – إنّ العباس بن عبد المطلب خاطب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في مرض النبي عليه الصلاة والسلام أن يسأله عن القائم بالأمر بعده ، فإن كان لنا بينه وإن كان لغيرنا وصى بنا ، وإنّ أمير المؤمنين قال: ( دخلنا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين ثقل ، فقلنا: يا رسول الله … استخلف علينا ، فقال: لا ، إني أخاف أن تتفرقوا عنه كما تفرقت بنو اسرائيل عن هارون ، ولكن إن يعلم الله في قلوبكم خيراً اختار لكم.(1)
ويروي الكليني في الكافي نقلاً عن الإمام جعفر الصادق : أنه لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الوفاة دعا العباس بن عبد المطلب وأمير المؤمنين فقال للعباس ( يا عم محمد … تأخذ تراث محمد وتقضي دينه وتنجز عداته ؟ … فرد عليه فقال : ( يا رسول الله بأبي أنت وأمي إني شيخ كبير كثير العيال قليل المال من يطيقك وأنت تباري الريح ، قال: فأطرق هنيهة ثم قال: ( يا عباس أتأخذ تراث محمد وتنجز عداته وتقضي دينه؟ … فقال كرد كلامه … قال: ( أما إني سأعطيها من يأخذها بحقها ، ثم قال: ( يا علي يا أخا محمد أتنجز عدات محمد وتقضي دينه وتقبض تراثه؟ فقال: ( نعم بأبي أنت وأمي ذاك عليّ ولي.(2)
وإذا ألقينا بنظرة على هذه الروايات التي يذكرها أقطاب الشيعة الإمامية كالكليني والمفيد والمرتضى ، فإننا نرى أنها تكشف عن عدم وصية رسول الله للإمام علي بالخلافة والإمامة ، وترك الأمر شورى ، وهو ما يفسر إحجام الإمام علي عن المبادرة إلى أخذ البيعة لنفسه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالرغم من إلحاح العباس بن عبد المطلب عليه بذلك ، حيث قال له: ( امدد يدك أبايعك ، وآتيك بهذا الشيخ من قريش – يعني أبا سفيان – فيُقال: ( إنّ عم رسول الله بايع ابن عمه ) فلا يختلف عليك من قريش أحد ، والناس تبع لقريش ) فرفض الإمام علي ذلك.(3)
1) الشافي في الإمامة ج4 ص149 و ج3 ص295
(2) الكافي ج1 ص236 عن محمد بن الحسين وعلي بن محمد عن سهل بن زياد عن محمد بن الوليد ، الصيرفي عن ابان بن عثمان عن أبي عبد الله)
3) الشافي في الإمامة ج3 ص237 و 252 ، ج2 ص149
* فأين ردك هدآك الله ؟ !! لماذا تتجاهله دوماً !
ثم تسقط سقطة كبيرة حيث قلت /
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عجيب !!!
هل تظن أنك تتحدث مع عقول كعقول روآد الحسينيات ياهدآك الله ! ماهذا الرد يافاضل ؟ ردك مستميت بقبح لإقناع الهوى لاسوآه !
وأين دليلك على تعبيرك اللدني ؟
الآن المعصوم بشكل صريح بالروآية يرفض الولاية التي تتحدث أنت عنها , ويقول
( والله ما كانت لى في الخلافة رغبة ولا فيالولاية اربة ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها)
* فالولاية الربانية لم يدعيها المعصوم ! بل أنه أرجعها بأنها ولاية له كانت بسبب وبطلب الناس له أليس كذلك ؟
ومازلت والقاريء معي ينتظر رداً من الزميل محب الولاية على /
الآن المطلوب وآرجو آن لاتتغاضى عنه
* أن تشرح لنا معاني مفردآت قول النبي وترفقها بدليل لغوي ونقلي ..
* متى آستشهد آصحاب الإمامة بدليل آية وآحدة تثبت إمامتهم على الناس وأنها ركن ركين ..
* ماقولك بتنازل علي عن الخلافة ورفضه للولاية عندما بايعوه لها ؟
بالإنتظار ~~~~~~~
للتذكير / زميلنا محب الولاية والقراء الشيعة ’ أذكركم بأن الأمر ليس إنتصاراً للهوى ولا الترآث العقدي ! بل الأمر أبلغ من ذلك ’ هب أيها الزميل أنك على باطل وهو كذلك وأفترض أن الحق مع ماآجمعت عليه الأمة ’ وتدبر مايكتب لك ولا تثق بأن ترآثك هو الحق المصيب لمجرد أنك ولدت عليه ! فهذا ليس كافيا بل من النقص أن نعتبره كذلك لمجرد أنه كذلك ! فعابد النار يثق بأنه على حق وعابد البقرة والفأر والنصرآني والبوذي ولو كلاً إنتصر لترآثه وخطأ غيره بلا تدبر أو تجرد لما وجدنا من يهتدي أو يعرف جادة الصوآب ’ فإلى الجحيم كل ترآث لاحجة له !
دعوآتنا لكم من قلوبنا ...
بالإنتظار ... دون تحدي أو سخرية