الأخوة بارك الله فيكم
لا أجد أي داع للدعاية لحماس فسيرتها كفيلة بالترجمة عنها .
عنوان الموضوع مجحف جداً
نعلم فضاعة الأخطاء التي وقعت فيها وخاصة زعماؤها لكن لا يُفترض أن يكون التشنيع الآن ولا التقريع أيضاً
حرصاً على وحدة للصف الذي بتنا لا نعرف معناه للأسف وفي وقت حرج للغاية مثل هذه الفترة .
الرأي الشخصي كموقف لا حكم على جبهة بأن ردها رد انهزامي لا يتوافق مع اشتراك حزب الله والعصائب الخائبة في العراق مع الجيش النصيري في قتل أهلنا الموحدين في سوريا وضد الجيش الحر
ولا مع ما يخوضه أهل السنة في لبنان ضد نفس الطغمة الكافرة من توسع للجبهات
الحرب عقائدية دينية لا قطرية ومشاكل داخلية سياسية ، ومن هذا المنطلق يجب أن يكون التعامل والرد .
يُفترض أن تحدد موقفها بما يخدم الإسلام ومباديء الجهاد ، فأما أن تشترك أسوة بما تفعله أحزاب إيران أو أن تهدد على الأقل سياسياً بأن تضع فترة لهذه الأحزاب الكافرة من الخروج من سوريا أو يكون اشتراكها مع الجيش الحر في المعارك .
الغريب أنها لم تعلن حتى عن تهديد مصالح الشيعة في فلسطين وخاصة غزة !