القطب الشريف محمد علوي مالكي كفوا ألسنتم عنه فهو بين يدي ربه إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
فإن قلتم وكان فيه فقد إغتبتموه وذهب بحسناتكم ، وإن لم يكن فيه فقد بهتموه وذهب بحسناتكم .
والله ولي التوفيق ، والدين النصيحة ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ، والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
لسانك لا تذكر به عورة إمرإ فكلك عورات وللناس ألسن