عرض مشاركة واحدة
قديم 24-03-12, 10:15 PM   رقم المشاركة : 10
شاهين الامامي
إثنا عشري






شاهين الامامي غير متصل

شاهين الامامي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه مشاهدة المشاركة
   الله فرضها على المؤمنين
فقال تعالى
{{{{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ }}}}
فهل المعصومين يخالفون أمر الله ,,,

ولتعلم أنك لم تصدق في إجابتك ,,, لم تشير إلى أنهم
إختلفوا أيا في حكم صلاة الجمعه [[[[ الوجوب بالسعي لصلاة الجمعه]]]]
أليس كذلك
فمنهم م قال وجبه تعيينا ,,,, وهم قلة
ومنهم من قال مستحبه ليست واجبه [[[ وسماها كذبا وزورا ,,, واجب تخييري ]]]


أنت مع أي فريق

[/right]


اللهم صل على محمد وال محمد

سألتني سؤال وأجبتك عنه وسألتك سؤال لم تجبني لحد الأن وما زلت أنتظر
فهل النقاش من وجهه نظرك أن تسأل أنت فقط أم ماذا ؟؟

ومع هذا سأجيبك وبأسهاب لتكون على بينه من أمرك ....

اختلفت آراء فقهاء المذهب الجعفري حول شرائط وجوب وصحة صلاة الجمعة، حيث اعتبر أكثرهم أن وجود الإمام المعصوم شرط لوجوبها، فلا تجب إلا بحضوره أو بمنصوب من قبله، لكن عدداً لا يستهان به من فقهاء الشيعة رأوا وجوبها حتى في عصر غيبة الإمام مع توفر سائر الشرائط.
وعدا قلة من الفقهاء يرون عدم صحتها في غياب الإمام، فإن فقهاء الشيعة يرون صحة إقامتها في زمن الغيبة مع توفر سائر الشرائط، وأن المكلف مخيّر بينها وبين صلاة الظهر يوم الجمعة.
ويرى بعض الفقهاء أنها إذا أقيمت بشرائطها تصبح واجبة ويجب الحضور لها، فالناس مخيّرون بين إقامة صلاة الجمعة أو أداء صلاة الظهر، لكنه إذا تصدى عدد تنعقد بهم صلاة الجمعة سبعة أو خمسة أشخاص، وتقدمهم من تتوفر فيه شرائط إمام الجماعة المعروفة، ينتهي التخيير، ويتعين على المكلفين ضمن الشروط المقررة حضور صلاة الجمعة. وهو رأي السيد الخوئي والشهيد السيد محمد باقر الصدر والسيد فضل الله وآخرين.
بينما يرى فقهاء آخرون استمرار التخيير بين الجمعة والظهر حتى مع إقامتها، لكن صلاة الجمعة أفضل من صلاة الظهر.
قال السيد السيستاني: «صلاة الجمعة واجبة تخييراً على الأظهر، ومعنى ذلك: أن المكلف يوم الجمعة مخير بين الإتيان بصلاة الجمعة على النحو الذي تتوفر فيه شرائطها، وبين الإتيان بصلاة الظهر، ولكن إقامة الجمعة أفضل فإذا أتى بها مع الشرائط أجزأت عن الظهر
وقال الشيخ الفيّاض: «إذا أقيمت صلاة الجمعة في يومها بتمام شروطها، فالمكلف مخيّر بين أن يحضر فيها أو يصلي صلاة الظهر، وإن كان الأول "صلاة الجمعة" أفضل وأجدر

فهل فهمت معنى الواجب التخييري ؟؟؟
أجبتك على سؤالي والأن أنتظر الأجابه على سؤالي

والحمد لله رب العالمين