كثير من الاخوه المصريين الذين كانوا يحسنون الظن في الرافضة حين سمعوا اشرطة المدعو شحاته ومافيها من السب واللعن يتمنون رؤيته ليقتلوه ولله الحمد فقد اجمعوا على تكفيره وخروجه من ملة الاسلام ولا عزاء لمن باعوا دينهم مقابل الدنيا