وهذا الكتاب أشمل
وأعمق
في الضلالة
من كتاب الزيارة
الذي كتبه " الخميني "
والذي يوزعه الرافضة في كل موسم ،
فهو كالمستنقع للإرث المشترك
بين الروافض و الصوفية
وعباد القبور
في القديم والحديث
إلا أنه تميز عمن سبقه
- فيما أعلم -
بإيراده لما يسمى قصائد الحجرة النبوية
حيث حلّ رموز تلك القصائد
التي لا يستطيع كثير من الناس قراءتها
لصعوبة خطها أو لما اعتراها من طمس ونقص،
ولم يكتف بإيرادها
بل استحسن أن تقال أمام المواجهة النبوية
كما سنبين من كلامه .