يدعي احد علماء الشيعة كالخميني انه له الولاية المطلقة لالغاء الصلاة والزكاة الحج والصيام وباقي العبادات
وفي كتب علمائهم يذكرون بان القرآن محرف
والشهادة الثالثة القول في الاذان اشهد ان عليا ولي الله هذه البدعة التي لم تكن موجودة في عهد رسول الله صلى اله عليه وآله وصحبه اجمعين
والكذب والتقية
الوصي خير من النبي
والرجعة الاعتقاد ان الائمة سيرجعون لينتقموا من الصحابة
والبداء هو (الانتقاص من علم وحكمة وقدرة الله سبحانه )
ولطم الوجوه وضرب السلاسل وتعذيب النفس
والنذر لغير الله
والاستعانة بغير الله
وسب الصحابة
اكل التربة والتبرك بها
الايمان بان خرقة خضراء تنفع وتضر
والاعتقاد بان جبرائيل كان ينزل على فاطمة الزهراء رضي الله عنها
ويختمها
الخميني بان له الولاية المطلقة لالغاء الصلاة والزكاة الحج والصيام وباقي العبادات
هل بقى من الاسلام شيء
يؤمنون ان الامام يعلم الغيب
وان الامام علي يحي الموتى
واذكر من بين ممارساتهم الشركية
ممارسة طقوس شركية عندهم حيث
قادهم الشيطان الي ابتداع طريقة
يظنون انها تحل مشاكلهم
من خلال النذر للامام علي والاستغاثة به لتحل مشاكلهم
بدل ان ينذروا لله ويستغيثوا به
ينذرون لعلي ابن ابي طالب رضي الله عنه
يسمونه نذر
لحلال المشاكل
( نذر شركي وبه دعاء يستغيثون به بعلي ابن ابي طالب كرم الله وجه بدل النذر لله سبحانه والاستغاثة به )
هكذا اناس مصيرهم الخسران في الدنيا والاخرة
لان اكبر ذنب هو الشرك بالله
قال تعالى ( انه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة و مأواه النار) المائدة 72
قال تعالى ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين امنوا اشد حبا لله) البقرة165