لو تم استثمار هذه الأموال لمساعدة الصومال وانقاذ اطفاله من المجاعة التي تفتك بهم لكان خيرا لقطر وأميرها وأهلها العرب لم يرقوا بعد لعظمة الرسالة الربانية التي يحملونها لاحول ولا قوة الا بالله العلي القدير