عرض مشاركة واحدة
قديم 07-08-17, 02:49 AM   رقم المشاركة : 7
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road



أما قولها هداها الله لدين الإسلام واذهب عنها الرجس وطهرها تطهيرا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجود طالب مشاهدة المشاركة
  
تقول أن محمدا رجل عظيم ..وعظمته تكمن في عقله البشري واستطردت تقول : محمد السياسي الفذ الذي استطاع ان يؤسس دولة ونجح في تخطي كل الصعاب بعقله البشري ؟


الرابط أدناه للرد على هذا الزعم وشبهات أخرى في نفي نبوته صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

الرد على إنكار النصارى والملاحدة، نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته


»––––––––»
»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»



الحوار مع الملاحدة حول أدلة النبوة وخصائصها هو: محض هراء إن لم يكن أساس الحوار وبنائه على تقرير وإثبات وجود الحق سبحانه وتعالى، وألوهيته سبحانه.

مع نسف أوهامهم في القول بالتطور والصدفة! وهي محض نظريات لا دليل عليها!! يكذبها وينسفها العلم والعقل والمنطق.


لأن مسألة الوحي والنبوة قوامها على مسألة مهمة هي مسألة الإصطفاء الإلهي،
بمعنى:
أن الله تعالى يصطفى ويختار ما شاء من خلقه لما يشاء.

ومسألة الإصطفاء هي مظهر الكمال الإلهي في العلم والإرادة والقدرة. (كما بينا أعلاه).



قال الله عز وجل:
۩ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (68) ۩ سورة القصص.




انظري إلى قولها هداها الله لدين الإسلام:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجود طالب مشاهدة المشاركة
   قالت : انا أفهم محمدا لاكما تفهمون .. أنتم تعتبرونه مجرد أداة بيد المجهول الغيبي !


قال الله عز وجل:

۩ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) ۩ سورة الزمر.



وقال جل شأنه:

۩ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) ۩ سورة الطور.



طالع في:
موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات – ق1 م4 ج 6: شبهات حول العقيدة الإسلامية وقضايا التوحيد.
الشبهة الثانية والعرشون: ص146
إنكار وجود الله تعالى (*).
الرابط:
http://bayanelislam.net/Suspicion.aspx?id=01-03-0054

http://ia802709.us.archive.org/33/it...6_124554_1.pdf


وجوه إبطال الشبهة:

1- التدبر في نظام الكون وتناسقه يفضي بالضرورة إلى الإقرار بالألوهية والوحدانية جميعا.

2- إنكار وجود الله دعوى إلحادية لا دليل عليها، بل الأمر على عكس ذلك، فالأدلة قائمة على وجود الله تعالى في الكون والآفاق والأنفس، وحدوث الكون مصادفة مستحيل من الناحية العلمية والعقلية، وقد نفى العلم الحديث نظرية التطور.

3- الفطرة السوية تتجه إلى فاطرها وتؤمن بوجوده، وليس الإلحاد إلا انحرافا عن الفطرة السليمة.

4- الآثار المروعة للثقافة الإلحادية تؤكد زيغ أصحابها عن صراط الله المستقيم.

5- رجوع كثير من الملحدين واعترافهم بوجود الله بعد طول تدبر وإنعام نظر، وإعمال عقل في رحاب الله وخلقه.



»––––––––»
»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»



الإلحاد باختصار هو:
الإيمان بأنه كان هناك لا شئ! ولا شيء حدث لـ لا شيء!! وبعد ذلك انفجر الـ لا شيء بدون سبب فخلق كل شيء!!
ومن ثم:
مجموعة من الأشياء ترتبت بطريقة سحرية بدون سبب فخلقت أول خلية! هكذا لتتحول إلى ديناصورات


»––––––––»
»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»



من أشد آيات القرآن الكريم نكاية بالملاحدة، آيات سورة الطور، لتضمنها تقريراً جاء في صيغة سؤال استنكاري، لحقيقتين ينكرهما الملاحدة

1- الخلق،

2- البعث.

فمما يدل على أن وجود الخلق دليل على وجود الله سبحانه عز وجل.

قال الحق سبحانه:

۩ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) ۩

۩ أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ (36) ۩ سورة الطور.
.

تقرير للمنكرين للبعث في صيغة استفهام استنكاري!


فالسؤال:

أخلقوا من غير خالق خلقهم؟ فهذا ممتنع في بدائه العقول

أم هم خلقوا أنفسهم؟ وهذا أشد امتناعاً



فعلم أن لهم خالقاً خلقهم، وهو الله سبحانه وتعالى.

◄ وإنما ذكر الدليل بصيغة استفهام إنكاري ليتبين أن هذه القضية التي استدل بها فطرية بديهية مستقرة في النفوس، لا يمكن إنكارها،

◄فلا يمكن لصحيح الفطرة أن يدعي وجود حادث بدون محدث أحدثه، ولا يمكنه أن يقول: (هو أحدث نفسه) !!


يقول الإمام/ الطاهر بن عاشور – رحمه الله:

في تفسيره لقوله تعالى

۩ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ (36) ۩ سورة الطور.

فَحَرْفُ ۩ مِنْ ۩ فِي قَوْلِهِ: ۩ مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ ۩، يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ لِلِابْتِدَاءِ، فَيَكُونُ مَعْنَى الِاسْتِفْهَامِ الْمُقَدَّرِ بَعْدَ ۩ أَمْ ۩، تَقْرِيرِيًّا.


وَالْمَعْنَى:

أَيُقِرُّونَ أَنَّهُمْ خُلِقُوا بَعْدَ أَنْ كَانُوا عَدَمًا فَكُلَّمَا خُلِقُوا مِنْ عَدَمٍ فِي نشأتهم الأولى ينشأون مِنْ عَدَمٍ فِي النَّشْأَةِ الْآخِرَةِ، وَذَلِكَ إِثْبَاتٌ لِإِمْكَانِ الْبَعْثِ، فَيَكُونُ فِي مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى:
۩ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ (6) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ (7) إِنَّهُ عَلى رَجْعِهِ لَقادِرٌ (8) ۩ ،
الطارق.


وَقَوْلِهِ:
۩ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ ۩ الْأَنْبِيَاء: 104،- وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنَ الْآيَاتِ.

وَمَعْنَى شَيْءٍ عَلَى هَذَا الْوَجْهِ: الْمَوْجُودُ فَغَيْرُ شَيْءٍ: الْمَعْدُومُ، وَالْمَعْنَى: أَخُلِقُوا مِنْ عَدَمٍ.
وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ ۩ مِنْ ۩، لِلتَّعْلِيلِ فَيَكُونَ الِاسْتِفْهَامُ الْمُقَدَّرُ بَعْدَ ۩ أَمْ ۩، إِنْكَارِيًّا، وَيَكُونَ اسْمُ ۩ شَيْءٍ ۩، صَادِقًا عَلَى مَا يَصْلُحُ لِمَعْنَى التَّعْلِيلِ الْمُسْتَفَادِ مِنْ حَرْفِ ۩ مِنَ ۩، التَّعْلِيلِيَّةِ،

وَالْمَعْنَى:
إِنْكَارُ أَنْ يَكُونَ خَلْقَهُمْ بِغَيْرِ حِكْمَةٍ، وَهَذَا إِثْبَاتٌ أَنَّ الْبَعْثَ وَاقِعٌ لِأَجْلِ الْجَزَاءِ عَلَى الْأَعْمَالِ، بِأَنَّ الْجَزَاءَ مُقْتَضَى الْحِكْمَةِ الَّتِي لَا يَخْلُو عَنْهَا فِعْلُ أَحْكَمِ الْحُكَمَاءِ، فَيَكُونُ فِي مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى:
۩ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّما خَلَقْناكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنا لَا تُرْجَعُونَ ۩ الْمُؤْمِنُونَ: 115.



وَقَوْلِهِ:
۩ مَا خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ ۩
الْحجر:85

وَلِحَرْفِ ۩ مِنْ ۩، فِي هَذَا الْكَلَامِ الْوَقْعُ الْبَدِيعُ إِذْ كَانَتْ عَلَى احْتِمَالِ مَعْنَيَيْهَا دَلِيلًا عَلَى إِمْكَانِ الْبَعْثِ وَعَلَى وُقُوعِهِ وَعَلَى وُجُوبِ وُقُوعِهِ وُجُوبًا تَقْتَضِيهِ الْحِكْمَةُ الْإِلَهِيَّةُ الْعُلْيَا.
وَلَعَلَّ الْعُدُولَ عَنْ صَوْغِ الْكَلَامِ بِالصِّيغَةِ الْغَالِبَةِ فِي الِاسْتِفْهَامِ التَّقْرِيرِيِّ، أَعْنِي صِيغَةَ النَّفْيِ بِأَنْ يُقَالَ: ۩ أَمَا خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ ۩، وَالْعُدُولُ عَنْ تَعْيِينِ مَا أُضِيفَ إِلَيْهِ غَيْرِ إِلَى الْإِتْيَانِ بِلَفْظٍ مُبْهَمٍ وَهُوَ لَفْظُ ۩ شَيْءٍ ۩، رُوعِيَ فِيهِ الصَّلَاحِيَّةُ لِاحْتِمَالِ الْمَعْنَيَيْنِ وَذَلِكَ مِنْ مُنْتَهى البلاغة.

وَإِذ كَانَ فَرْضُ أَنَّهُمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ وَاضِحَ الْبُطْلَانِ لَمْ يَحْتَجْ إِلَى اسْتِدْلَالٍ عَلَى إِبْطَالِهِ بِقَوْلِهِ:
أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ.
وَهُوَ إِضْرَابُ انْتِقَالٍ أَيْضًا، وَالِاسْتِفْهَامُ الْمُقَدَّرُ بَعْدَ أَمْ إِنْكَارِيٌّ، أَيْ مَا هُمُ الْخَالِقُونَ وَإِذْ كَانُوا لَمْ يَدَّعُوا ذَلِكَ فَالْإِنْكَارُ مُرَتَّبٌ عَلَى تَنْزِيلِهِمْ مَنْزِلَةَ مَنْ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ خَالِقُونَ.
وَصِيغَتِ الْجُمْلَةُ فِي صِيغَةِ الْحَصْرِ الَّذِي طَرِيقُهُ تَعْرِيفُ الْجُزْأَيْنِ قَصْرًا إِضَافِيًّا لِلرَّدِ عَلَيْهِمْ بِتَنْزِيلِهِمْ مَنْزِلَةَ مَنْ يَزْعُمُ أَنَّهُمُ الْخَالِقُونَ لَا اللَّهَ، لِأَنَّهُمْ عَدُّوا مِنَ الْمُحَالِ مَا هُوَ خَارِجٌ عَنْ قُدْرَتِهِمْ، فَجَعَلُوهُ خَارِجًا عَنْ قُدْرَةِ اللَّهِ، فَالتَّقْدِيرُ: أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ لَا نَحْنُ.


وَالْمَعْنَى:
نَحْنُ الْخَالِقُونَ لَا هُمْ.

وَحُذِفَ مَفْعُولُ ۩ الْخالِقُونَ ۩، لِقَصْدِ الْعُمُومِ، أَيِ الْخَالِقُونَ لِلْمَخْلُوقَاتِ وَعَلَى هَذَا جَرَى الطَّبَرِيُّ وَقَدَّرَهُ الْمُفَسِّرُونَ عَدَا الطَّبَرِيِّ: ۩ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ ۩، أَنْفُسَهُمْ كَأَنَّهُمْ جَعَلُوا ضَمِيرَ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ دَلِيلًا عَلَى أَنَّ الْمَحْذُوفَ اسْمُ مَعَادِ ذَلِكَ الضَّمِيرِ وَلَا افْتِرَاءَ فِي انْتِفَاءِ أَنْ يَكُونُوا خَالِقِينَ، فَلِذَلِكَ لَمْ يُتَصَدَّ إِلَى الِاسْتِدْلَالِ عَلَى هَذَا الِانْتِفَاءِ.
وَجُمْلَةُ ۩ أَمْ خَلَقُوا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ۩، يَظْهَرُ لِي أَنَّهَا بَدَلٌ مِنْ جُمْلَةِ أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ بَدَلٌ مُفَصَّلٌ مِنْ مُجْمَلٍ إِنْ كَانَ مَفْعُولُ الْخالِقُونَ الْمَحْذُوفُ مُرَادًا بِهِ الْعُمُومُ وَكَانَ الْمُرَادُ بِالسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ذَاتَيْهِمَا مَعَ مَنْ فِيهِمَا، أَوْ بَدَلُ بَعْضٍ مِنْ كُلٍّ أَنَّ الْمُرَادُ ذَاتَيِ السَّمَاوَات وَالْأَرْضِ، ◄فَيَكُونُ تَخْصِيصُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بِالذِّكْرِ لِعِظَمِ خَلْقِهِمَا.
وَإِعَادَةُ حَرْفِ أَمْ لِلتَّأْكِيدِ كَمَا يُعَادُ عَامِلُ الْمُبَدَلِ مِنْهُ فِي الْبَدَلِ، وَالْمَعْنَى: أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ لِلسَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ.
وَالِاسْتِفْهَامُ إِنْكَارِيٌّ وَالْكَلَامُ كِنَايَةٌ عَنْ إِثْبَاتِ أَنَّ اللَّهَ خَالِقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ.


وَالِاسْتِفْهَامُ إِنْكَارِيٌّ وَالْكَلَامُ كِنَايَةٌ عَنْ إِثْبَاتِ أَنَّ اللَّهَ خَالِقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ..

وَالْمَعْنَى:

أَنَّ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَا يُعْجِزُهُ إِعَادَةَ الْأَجْسَادِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْفَنَاءِ.

وَهَذَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى:
۩ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ قادِرٌ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ ۩
الْإِسْرَاء: 99،- أَيْ: أَنْ يَخْلُقَ أَمْثَالَ أَجْسَادِهِمْ بَعْدَ انْعِدَامِهِمْ.


۩ بَلْ لَا يُوقِنُونَ ۩
إِضْرَابُ إِبْطَالٍ عَلَى مَضْمُونِ الْجُمْلَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُ، أَيْ لَمْ يُخْلَقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ وَلَا خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ، فَإِنَّ ذَلِكَ بَيِّنٌ لَهُمْ فَمَا إِنْكَارُهُمُ الْبَعْث إِلَّا ناشىء عَنْ عَدَمِ إِيقَانِهِمْ فِي مَظَانِّ الْإِيقَانِ وَهِيَ الدَّلَائِلُ الدَّالَّةُ عَلَى إِمْكَانِ الْبَعْثِ وَأَنَّهُ لَيْسَ أَغْرَبَ مِنْ إِيجَادِ الْمَخْلُوقَاتِ الْعَظِيمَةِ، فَمَا كَانَ إِنْكَارُهُمْ إِيَّاهُ إِلَّا عَنْ مُكَابَرَةٍ وتصميم على الْكفْر.

وَالْمَعْنَى:
أَنَّ الْأَمْرَ لَا هَذَا وَلَا ذَلِك وَلَكِنَّهُمْ لَا يُوقِنُونَ بِالْبَعْثِ فَهُمْ يُنْكِرُونَهُ بِدُونِ حُجَّةٍ وَلَا شُبْهَةٍ بَلْ رَانَتِ الْمُكَابَرَةُ على قُلُوبهم.

(التحرير والتنوير، ج27 ص67).









التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على إنكار النصارى والملاحدة، نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته
»» البرقليط النبي صلى الله عليه وسلم وبشارات الكتاب المقدس بالرسول
»» الآيات الكونية والشرعية، القضاء، الإرادة، الأمر الإذن، الكتابة الحكم التحريم الكلمات
»» إمام الرافضة يقول: وعصيتك بفرجي - هل يقصد الزنا أم عمل قوم لوط
»» منكر السنة/ ايمن1 - ما هي الأدوات اللازمة لفهم وتدبر القرآن الكريم