أحسنت أخي الكريم سيف النصر
فوالله سيسألون عن تبذير ألاموال يمنى ويسرا
بينما هناك من الملايين الجوعى الذين يموتون على قارعة الطرقات دون آدنى شفقة ولارحمة
لو كانت آموال المسلمين التي تذهب عبثٍ وفسادا للدعوة في مختلف العالم لما أصبنا بهذا الذل والهوان
فهاهم الغرب والصفويييون يخططون على ألامد البعيد بينما نكتفي بالملذات فلاحول ولاقوة إلا بالله
فالغرب الكافر ما أن يجد بهيمة من بهائم المسلمين التي فتكت بها ألامراض سرعان ماتجنده لمصالحها حتى يكون نمؤذج اخر يسير في ركبه السذج من أبناء إلاسلام في صورة ألاعلام الخبيث
بينما الصفويون ينشرون مذهبهم بتقاعسنا والذهاب إلى الملذات وشراء كل ماليس لنا ويخالف معتقدنا
أنظروا إلى إيران نمؤذج خبيث سرطاني يمتد كل يوم إلى كل ألارجاء بكل خبث في بناء إلانسان المطيع لمصالحهم الخبيثة في كل البلدان العربية قاطبة وألاكبر وألادهى إننا بتنا عاجزون عن الدخول إلى العمق إلايراني
لآن إيران عرفت كيف تشغلنا بأنفسنا من خلال مطاياها حتى ترتاح لتنفيذ ألاجندة الخبيثة في برمجة التشيع وارساء القواعد والخلاياء النائمة وزعزعة وغسل ادمغة الشباب المسلم من خلال علماء يظهرون إنهم من آهل السنة والجماعة بينما هم بالاصل كمن ينتظر جرعة المخدر قبل أن يموت