.
كما أن الرافضة والخوارج كلها شر وبدعة فكذلك التصوف .
والخير الذين توافق فيه هذه الفرق الضالة الكتاب والسنة لا مزية لها فيه، ولا فضل ، لأنه موجود عند أهل السنة ، وكل ما خالفت فيه الكتاب والسنة فهو شر ، وهي إنما نسبت لهذه الفرقة أو تلك بسبب تلك الشرور التي فارقت بسببها تلك الفرق أهل الحق ؛ أهل السنة والجماعة .
والمضحك المبكي أن يأتي صوفي يعتقد بأن شيوخه - بما في ذلك الكلاب - هم الله .. تعالى الله عن شركه علواً كبيراً .. فيتّهم دعاة التوحيد بالغلو .
وأما موقف ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله فهذا الموضوع فيه رد عليك :
موقف الإمامين ابن تيميَّة وابن القيّم من الصوفية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=100464