.
لا مشكلة عند الصوفي بأن يطعن بالأنبياء والرسل والصحابة في سبيل التهوين من زندقة طواغيت التصوف .. !
ابن عربي يعتقد بأنه هو الله - تعالى الله عن شركه علواً كبيراً - ..
فيأتي الصوفي ليبرر لابن عربي هذا الشرك بمساواته له بسؤال إبراهيم عليه السلام لربه ، وبسؤال الصحابة للرسول صلى الله عليه وسلم .. !