أسأل الله أن يغفر لي ولك ؛
والله يا أخي أنني أصبحت لا أبالي بشتمهم لي ؛
بعد ما رأيت شتمهم للصحابه وأهل البيت ؛
فهان والله علي شتمي ؛ بل وشتم والدي ؛
وأنا من النوع شديد الغضب ؛
لكن بعد الحوار مع الشيعه صرت بارد الدم ؛
وهذا من حسناتهم علي ؛ والحمد لله وحده ؛
لكني لم أعد أتحمل فراس الشمري ؛ مع أنه لم يشتمني ؛
فهو يشتم عائشة -رضي الله عنها-
ويتصنع الأدب معنا إذا شتمناه ؛
فا عذروني فوالله لم أعد أطيقه ؛
بارك الله فيك .