عرض مشاركة واحدة
قديم 26-08-11, 11:18 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


تجمع علماء المسلمين في لبنان عملاء ايران مقابل دراهم معدودة

تجمع علماء المسلمين في لبنان عملاء ايران مقابل دراهم معدودة

تقوم ايران في اطار مخطط بسط نفوذها في الدول العربية تتبع عدة وسائل
و تقوم على توظيف الشيعة في تلك البلدان من اجل خدمة اهدافها التوسعية ففي لبنان راينا كيف استخدمت الشيعة في لبنان تحت اطار حزب عميل الا و هو حزب الله الايراني فرع لبنان و كيف مدته بالمال و السلاح و اصبح يسيطر على الدولة اللبنانية و اتجهت ايران الي اهل السنة باستخدام اغراء الاموال في شراء ذمم مشايخ باغوا اخرتهم بدنياهم و هم من عبدة الدرهم و الدينار
1-ففي الدول التي بها شيعة مثل العراق و لبنان و الكويت و البحرني والسعودية يتم الاستفادة من الشيعة المواطنين في الدول المستهدفة في تجنيد مواطنين تلك الدول في تنظيمات حزبية مثل حزب الله في لبنان و الخليج فهناك حزب الله الكويت و العراق و البحرين و السعودية
2-في الدول التي ليس فيها شيعة يتم العمل تنفيذ انشاء برامج لتشييع ابناء تلك الدول عبر المراكز الثقافية الايرانية او الطلبة الذين يتم توفير بعثات دراسية لهم الي ايران ليعودوا و يقوموا في انشطة نشر التشيع حتى تتكون نواة موالية لايران يتم توظيفها مثل تشييع الحوثيين الذين بالاساس هم من الزيدية عن طريق المال و البعثات الدراسية الي ايران
3- يتم شراء الصحفيين ومشايخ الدين مثال مشايخ الدين الذين باعوا اخرتهم بدنياهم بدراهم معدودة ( تجمع علماء المسلمين في لبنان) و مشايخ الطريقة العزمية و النواب والمساعي الايرانية مكشوفة و التي وثقها هو القاء الاجهزة الامنية المصرية على جاسوس ايراني يعمل في مكتب المصالح الايرانية في مصر حيث كان يسعي الي تجنيد شخصيات و صحفيين و سياسين مقابل اموال تدفع لهم
و بما ان موضوعنا عن تجمع علماء المسلمين في لبنان العميل لايران يتم شراء ذمم مشايخ من اهل السنة لخداع السنة حول التقريب و منع فضح الاجرام الذي يقوم به الشيعة في لبنان مثلما حدث في 2008 حين قتل حزب الله اهل السنة في بيروت و التغطية على تلك الجرائم يشراء سكوت اولئك المشايخ
و اقامة ندوات و مؤتمرات تخت عنوان التقريب و هو للخداع و الغدر


=============

كلبا إيران في لبنان ماهر حمود وعبد الناصر جبري

أضيف في :22 - 2 - 2011

خاص شبكة الدفاع عن السنة / لإيران كلبان نباحان في لبنان مهمتهما النبح عند أي عار وشنار تفعله إيران وربيبها حزب اللات، فلا يُسمعُ لهما صوتٌ إلا عند قيام إيران بعمل طائفي صفوي ينم عن حقد دفين على أهل السنة، وفورا يتحولان إلى أسدين هصورين للدفاع عن إجرام إيران وصفويتها، وفورا يتحول الإجرام والحقد إلى جهاد وحرص على وحدة الأمة.
أما أولهما فهو الشيخ!! ماهر حمود رئيس تجمع علماء المسلمين السابق، والذي يستلم راتبه من أمانة حزب اللات أي من حسن نصر الله مباشرة، وحسنٌ لا يضع نفسه في هذا الموضع إلا إذا كان أمام عميلٍ إيراني مهم على المستوى الإعلامي وذي ولاء منقطع النظير له.
وتجمع علماء المسلمين الذي كان يرأسه ماهر حمود، تجمعٌ تنفق عليه إيران ملايين الدولارات وتغدق على مشايخ أهل السنة المنضوين تحته، ليشكلوا فريقَ دفاع لها أمام الاتهامات التي تطالها بالعمل لاستباحة الدول السنية ونشر التشيع فيها، إضافة إلى نشر الكتب التي يزعم التجمع أنها تتوافق مع الوحدة السنية والشيعية.
ومواقف ماهر حمود ملفتة للمتابع، فهو لم يجد في هجوم حزب اللات الأخير على بيروت أي مخالفة للشرع ولا أي إهانة لحقت بأهل السنة.
فهذا التحرك كان له دافع إسقاط عملاء أمريكا وإسرائيل وحماية المقاومة من التآمر عليها، ولذلك لا اعتبار لتعطيل صلاة الجمعة –حينها- في مساجد السنة في بيروت من قبل حزب اللات، ولا اعتبار لدخول مجرمي حزب الخميني على بيوت الآمنين واقتحام حرماتها، إذ الغرض منه جمع سلاح الفتنة !! ولو كان في حجور الحرائر وربات الخدور العفيفات من نساء آهل السنة.
يقول ماهر حمود متباهيا في مجالسه عندما يواجه بأن حزب اللات حزب رافضي يعتقد بعقائد باطلة، يقول ردا على هذا: ماذا ستفعلون يا أهل السنة لو كان حزب اللات هو الموعود بفتح القدس وتحرير فلسطين وهو المقصود بالطائفة المنصورة، ماذا أنتم فاعلون حيناها ؟!.
فيرد عليه أحد صغار الحاضرين: على هذا فلنجوز أن يكون المسيح الدجال هو الإله الحق، فيما لو خرج وعاث الفساد وأظهر قوته التي لا تضاهيها قوة، فليكن هو الإله الحق طالما أن الذي يجري في الواقع هو معيار العقائد الحقة.
هنا يسكت ماهر حمود ولا يسعفه راتب حسن نصر الله المغري.
ويقول متباهيا أيضا : أنا دافعت عن الجهاد العراقي ووجهت كلمات قاسية للسيستاني فلا تظلمونني، ثم يستدرك ليقول: نعم طلب مني حسن نصر الله أن أسحب كلامي وأعتذر للسيستاني حتى لا يحرج حزب اللات لأني محسوب عليهم.
فيقول له آخر في المجلس: يا شيخنا أنت دائما تتهم علماء السعودية بالخضوع للنظام ولا تلتمس لهم الأعذار، فما بالك تعتذر للسيستاني وأنت تعلم عمالته للأمريكيين؟.
يسكت ماهر حمود من جديد ولا يغني عنه ماله الإيراني وما كسب.
وفي مواقفه الجديدة يقول ماهر حمود: هذا الحراك الشعبي في البحرين ضد الحكومة هو حق مشروع للشعب لإسقاط النفوذ الأمريكي الإسرائيلي في الخليج، والإعلام المأجور!! يصفه أنه مشروع إيراني يهدف إلى حكم شيعي في البحرين، هذا كذب هذا تشويه للحقائق، الشيعة مظلومون، الشيعة ليسوا طلاب سلطة.
هذا هو موقف ماهر حمود مما يجري في البحرين، واللافت أنه لا يقيم لحراك أهل السنة في سوريا أي وزن، فلا تسمع له همسا في نصرة مظلومية أهل السنة في إيران وسوريا، بل على العكس هو يعتبر المظاهرات الإيرانية ضد الديكتاتور الخامنئي أداة لخدمة أمريكا وإسرائيل.
وأما الكلب الثاني فهو المعمم عبد الناصر جبري وهو أسوأ من الأول.
الجبري سوري متجنس في لبنان، ورئيس كلية الدعوة في بيروت التي ينفق عليها القذافي (يا سبحان الله).
يقول في أحد خطبه قبل وفاة المجرم حافظ الأسد: من زمان ونحن ننتظر رئيسا كحافظ الأسد، الأمة تنتظر أسدا ليقودها من قرون!!.
وقبل خروج النظام النصيري من لبنان عام 2005 زار مفتي النصيرية لبنان فكان الجبري له دليلا سياحيا يفتح له كل الأبواب السنية المغلقة.
طبعا رأي الجبري موافق لماهر حمود في احتلال بيروت وأشد، وكذلك أصدر بيانا يؤيد فيه الإجرام الشيعي في البحرين؟.
من أراء الجبري العجيبة أن أهل السنة في سوريا ليسوا أكثرية !!، لأن غالب السوريين من الصوفية، والصوفيون شيعة موالون لأهل البيت.
فإذا ما ضممنا الصوفية إلى النصيرية إلى الاثني عشرية في سوريا أصبح أهل السنة أقلية.
فهل سمعتم بمثل هذا المنطق في سالف الازمان ودهر الأيام.


اعتراف ماهر حمود بأخذ الأموال من إيران


http://www.youtube.com/user/ddsunnah.../0/3GDzbHS1BAY


عبد الناصر جبري ينافق على قناة العالم ويتهم السعودية بالتكفير

http://www.youtube.com/user/ddsunnah.../0/4WliOnjYWhU