كنت تقطعها أجزاء يا سبيدر مان
طويلة جدا
لكن استوقفني فيه عدة جمل
الأولى
لما تكلم عن الوهابية الخبيثة التي كان يلقاها في صغره أيام الستينيات
هذا الكذاب لا يخفى عليه كيف كانت محاربة الدين في مصر في تلك الفترة
من أسوأ فترات التاريخ في التعذيب والبعد عن الدين في مصر ولا حول ولا قوة إلا بالله
الثانية
قوله أهل البيت هم المذكورين في الآية هم أصحاب الكساء والأئمة التسعة
فلو تكلمنا بمنطقهم لخرج التسعة من الآية
الثالثة
السؤال عن جواز إمامة المفضول
فقال لا تجوز
إذا فصلاة علي رضي الله عنه خلف الخلفاء لا تصح
الرابعة
قوله
"وذلك لأن قتل الحسين مدبر من يوم زريبة بني ساعدة"
هههههههه
أبو بكر وعمر يعلمون الغيب إذا ويمتلكون ولاية تكوينية
الخامسة
لمنبر : قديما كان الأزهر معتدلا في ما يخص التعاطي مع المذهب الأمامي لكنه اليوم بدأ في الاتجاه نحو التطرف حتى أن أحدهم وصف الشيعة في تصريح لمجلة المجلة السعودية بأنهم ذوو أصول يهودية ! فما تفسيركم لهذا التحول من واقع أنكم من خريجي الأزهر بل من كبار علمائه ؟
-علماء الأزهر قديما كان فيهم رجال مثل الشيخ عبد الله الشبراوي والشيخ محمد عبده والشيخ سليم البشري والشيخ شلتوت أما الآن فقد ضعفت الرجولة في رجاله ! فمنهم من هو جاهل لا يعرف ومنهم من يعرف ولا يتكلم ومنهم من يتخبط وهو ضال مضل وكيف تسألني عن رجل يحسب على البشرية إنسانا وهو يقول بلسان الكذب والبهتان والفجور : سيدنا معاوية رضي الله عنه ! عليه ***** الله وعلى كل الظالمين !!
كل من ذكرهم من القدماء يترضون على معاوية !!
وادعاء الصحيفة وادعاؤه كاذب فالأزهر في الفترة الأخيرة تراجعت أوضاعه بصورة كبيرة
ولا حول ولا قوة إلا بالله
نسأل الله أن يعيده لسابق عهده
عامة هذا مخرف لم يكن يوما من كبار علماء الأزهر كما يدعون
بل كان صوفيا جاهلا مغاليا بصورة شديدة
حتى سقط في هذا المصاب
ووقع في خير الخلق عليه من الله ما يستحق
ملحوظة
أظن ان هناك غير ذلك لكن أرجع إليه فيما بعد إن شاء الله)