بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
السلام عليكم
الزملاء الافاضل الضيوف الشيعة الامامية
يوم الخميس وما ادراك ما يوم الخميس . الكل عرف هذا اليوم وعرف ما دار فيه في بيت النبي 
.
قيل ان عمر الفاروق اول شهيد للمحراب رضي الله عنه قال ان النبي غلبه الوجع .
وقل البعض ان النبي يهجر ؟
وقال عمر عندنا كتاب الله فحسبنا كتاب الله .
السؤال الذي هو مدخل الى الموضوع :
لماذا علي بن ابي طالب سلام الله عليه واهل بيت النبي الذين يحصرهم الامامية حصرا ببعض الاشخاص تخلوا عن النبي ؟ ولم يحضروا الواقعة ؟
اين كانوا في حينها ؟
وهل يترك علي ابن عمه في محنة وشدة الرسول وهو يدعو ويطلب طلب صغير ؟
هذا ان قلتم انهم لم يكونوا في البيت مع نبيهم وراس اهل بيتهم .
اما ان قلتم انهم كانوا في البيت :
فالسؤال : لماذا لم يدافعوا عن النبي وطلبه ويقفوا امام الرأي المعارض لطلب النبي ؟
ويبينوا للذين تنازعوا واعترضوا خطأهم وجرئتهم على النبي ؟
فان قلتم : لا الامر عقلا ومنطقا خلاف ذلك لما عرف عن علي واهل بيته في الذب عن النبي
والدفاع عنه ورد الراد عليه .....
فبينوا لنا ان صح هذا الامر وهل تقرونه وتقبلونه ؟
مرة اخرى : السؤال في محل المفتاح للدخول الى الموضوع .
وعلى اجابتكم وبيانكم يحدد ويرسم الخارطة الاساسية للموضوع وننطلق للتالي .
ملاحظة :
اقبل من الشيعة الامامية ان ينسخوا ويلصقوا قول عالم من علمائهم او مرجع من مراجعهم القدماء والجدد الاخباريون والمتقدمون على ان يتبنوا قوله وبيانه وتفسيره وتبريره .
اهل السنة اعزهم الله :
اطرحوا هذا الموضوع في المنتديات الشيعية واتوني بجوابهم بارك الله فيكم .
فاني اشكوا لله فقر اقلام الرافضة والشيعة والامامية وجفافها وجفوانها في مواضيعي هنا ؟!
فأما اليراع (ان كان هو) قد دس في غمد التربة وولى كالنعامةِ ! او ان خطامه تقطع وكبا فارسه ؟!
