عرض مشاركة واحدة
قديم 20-09-16, 02:37 AM   رقم المشاركة : 35
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mogdad مشاهدة المشاركة
   بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد النور الذاتي و السر الساري في سائر الاسماء والصفات و على اله وصحبه وسلم
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وبعد
المسلم العاقل يسعى دائما لنجاة نفسه و يستكين للحق اينما كان و يتبعه
من مشاركة الاخ ابو سناء الاخيرة قد تبين مجددا للقراء الكرام ان الاخوة المعترضين ليس لهم سند متصل لرسول الله لا في العلم ولا في العقيدة وليعلم الناس ان هذا مقتل في منهجهم وعليه فلا يحق لهم ان يتكلموا لا على عقيدة ولا على علوم
فبالله عليكم ايها المسلمون الا يبكي على نفسه مسلم سنده منقطع في العلم و العقيدة
فحتى علماؤكم الذي تاخذون منهم عقيدكم و دينكم سندهم منقطع في العقيدة فكيف ينصبون انفسم علماء بلا تزكية من رسول الله و كيف يحكمون على عقائد الناس و هم لا يستوثقون لعقائدهم و لا يدافعون عنها يوم القيامة اذا علموها للناس؟
فابك على نفسك ايها المسلم و اسع لنجات نفسك و ابحث عن من تاخذ دينك عنه


لقد وعدتك اني ساجيب على اسئلتك و ابين الوهن في منهجك فلا تستعجل ساكلمك عن السند و الاحاديث الصحيحة والضعيفة حسب فهمك و ابين مخالفة منهجك في السنة والحديث حتى يتبين للقراء ضعف منهجكم و دعاواكم بلا حق و لا سند

انت لم تجب على ما قررته عن التصوف
1 العصمة من النفس والشيطان
2 التلقي عن الله بمعنى الوحي
3 التبشير بالجنة
اذا اتيت بدليل من القران او الحديث الصحيح ينقض ما حددته ساعتها يمكن ان تتحدث و تحكم على غيرك اما دون ذلك من نقد عادات و تصرفات حسب فقهك وفهمك فلا ترقى للعلم ولا نعترف لكم بذلك فشتان بين العلم اللدني بالسند و علمكم الذي ما هو الا اوهامكم و افكاركم سواء في العقيدة او الفهم و هل بعد انقطاع سندكم لكم الجراة ان تتكلموا عن العلم ؟ ابكوا على انفسكم واتقوا الله في الناس و في انفسكم
ليس لكم سند في الفهم و سابين لك الفرق بين سند الصوفية وسند غيرهم و سابين الخلل في منهجك بالنسبة للاحاديث في مشاركات قادمة ان شاء الله

منكر حسب فقهك وفهمك الذي لا سند له

لقد بينا اعتقادنا فادحظه من القران الكريم والحديث الصحيح و انتهى الاشكال و خذوا وقتكم اذهبوا واسالوا علماءكم
1و قبل ان تسالوهم عن علمهم سلوهم عن ايمانهم هل هم مؤمنون ويموتوت على التوحيد بضمانة رسول الله و ضمانة السند ثم اسالوهم

2هل هم معصومون من النفس والشيطان
3 هل يتلقون عن الله بمعنى الوحي
4هل يستطيعون ان يبشروا بالجنة
5هل فهمهم يزكيه رسول الله بالسند
6هل حكمهم هو حكم الله على الحقيقة و بضمان رسول الله يوم القيامة
3هل العقائد التي يدرسونها للناس زكاها رسول الله بالسند المتصل و هل يدافع عنها رسول الله يوم القيامة
هل اوحى الله اليك بهذا الحكم وهذا الفهم و زكاه لك رسول الله؟
اني والله لاتعجب كيف لمسلم يعلم ان علماءه ابتداء من اقرب عصر للرسول و هو ابو الحسن الاشعري ليس لهم سند في العقيدة ثم يقومون معارضين للحق اتقوا الله في انفسكم
نعم اقولها بملء الفم انتم و علماؤكم ليس لكم سند لا في العقيدة ولا في العلم فلا يحق لكم ان تدعوا الحكم على عقائد غيركم
انت سالت وانا اجبتك بما اعتقد صدقا لاني ساسال يوم القيامة على هذا وانا اقول ان لي فيها سند متصل لرسول الله و لكن انتم تعترضون بلا سند و لا تزكية من رسول الله


نعم انتم لا تعرفون الله الذي جاء ذكره في القران الكريم و عرفه رسول الله للصحابة كما اوضحت ذلك من قبل فانتم لا تفرقون بين الذات اللتي لا تدرك ولا يحاط بها علما و بين الاسم ( الله او غيره من الاسماء)
يتبع
و الصلاة والسلام على سيدنا محمد و على اله وصحبه وسلم


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وعلى آلِ محمد وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم القيامة .
المكرَّم مقداد
لماذا لم تدرس بالجامعة الإسلاميَّة في المدينة المنوَّرة ؟.
لن تستطيع أن تجيب على أسئلتي لأن جوابها يفضح ضلال الصوفيَّة .
فأنت لم تستطيع أن تعتذر من ربِّك على تكذيبك لآياته .
ومن قال لك أن علمائنا ليس لديهم سند . ومسانيد أئمَّة الأحاديث بين يدي علمائنا كمسند الإمام أحمد بن حَنْبَل وصحيحي البخاري ومسلم وغيرهم من أسانيد ونصوصأحاديث نبينا محمد صلى الله عليه وسلَّم التي دوَّنوها وحفظها الله تعالى حتَّى وصلت إلينا بحفظ الله وتوفيقه .ثمَّ بعلم الجرح ومعرفة رواة الأحاديث ومعرفة الضعيف من المكذوب والصحيح .
وكذلك القرآن الكريم فقد قال الله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر ) وهو القرآن ( وإنا له لحافظون ) قال : وإنا للقرآن لحافظون من أن يزاد فيه باطل ما ، ليس منه ، أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه وحدوده وفرائضه .
فالحمد لله الذي حفظ لنا ذكره وسنَّة نبينا محمد صلى الله عليه وسلَّم . فعندما كفرت قريش بنبينا محمد صلى الله عليه وسلَّم قيض الله من ينصر دينه من المهاجرين والأنصار ثُمَّ من يتبعهم بإحسان إلى يوم القيامة .
قال الله تعالى (فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَٰؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ (89) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۖ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ۗ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا ۖ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْعَالَمِينَ (90)..فلله الحمد والفضل والمنَّة .
فالشرك محبط للعمل كما أخبرنا الله تعالى بقوله (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65).
ومشائخك وقعوا بالشرك عندما دعوا منهم دون الله كما تقول وتجيز بغير إذنٍ من الله تعالى واتخذوهم أنداداً والله أبان حكم من يدعوا من دون الله وسمَّاه الله شرك ... فأين ذهبت عقول مشائخك عن قول الله تعالى ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ ).
‎****أيها الأخوة, عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
‎((الدُّعَاءُ مُخُّ الْعِبَادَةِ))
‎[أخرجه الترمذي في سننه]
‎****من أين جاء بهذا الكلام؟ الله عزَّ وجل قال:
‎﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾
‎[سورة غافر الآية: 60]
‎****دققوا:
‎﴿إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي﴾
‎[سورة غافر الآية: 60]
‎****لم يقل: إن الذين يستكبرون عن دعائي، بل عن عبادتي، والدعاء عبادة، بل إن الداعي يكون في لهفةٍ، وضيقٍ، وشدةٍ، واستغاثةٍ، فعندئذٍ تكون صلته بالله عزَّ وجل من أوثق الصلات، لهذا قال عليه الصلاة والسلام:
‎((الدُّعَاءُ مُخُّ الْعِبَادَةِ))
‎فكيف أنت ومشائخك تطلبون المدد من عبادٌ أمثالكم بعد موتهم وتخالفون قول الله تعالى (﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
). فااستكبرتم عن دعاء الله وطلبتم في دعائكم المدد من عبادٌ أمثالكم خلقهم الله لعبادته وقد تحدَّاكم أن يجيبوكم أو يستجيبوا لدعائكم لهم مهما دعوتموهم إلى يوم القيامة بقوله تعالى (إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين ( 194 ) . فبعد موتهم لا يسمعوا ولو سمعوا لن يستجيبوا كما كانوا أحياء بل ذهبت عنهم جميع أسباب القوَّة من أرجل يمشون بها وأيد يبطشون بها ... فأين ذهبت عقولكم عن الإيمان بكلام الله تعالى فكيف تخالفون كلام الله وتستعينون بغير الله وقد تُلِيَتْ عليكم آياته فكذبتموها ولم تؤمنوا ولم تعملوا بها بل خالفتموها ... فكيف تتبع مشائخ سفهاء كمثل الحمار يحملُ أسفارًا .
من الَّذِي عارض كلام الله الحق السَّلفيَّة أم الصوفيَّة ؟.
البرهان من كلام الله الحق بين يدي القارئين والقارئات والمتابعين لحواري معك أيُّها الصوفي مقداد يسمعون كلام الله تعالى ويستطيعون التمييز بين كلام الله الحق وعصيان ورفض الصوفيَّة لكلام الله الحق .
وأمَّا زعمك أنَّكم مستمسكون بالسند وتزكون أنفسكم فلن ينفعكم ظنَّكم وتزكيتكم لأنفسكم قال الله تعالى (السؤال: ما تفسير قول الله تعالى: {فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [32: النجم] ؟
‎الإجابة: إن الله سبحانه وتعالى نهى الإنسان عن تزكية نفسه أي الشهادة لنفسه بالخير، لأن الإنسان لا يعلم مصيره ولا يعلم ما قبل من أعماله، والمؤمن يقدم العمل الصالح وهو يخاف أن يرده الله عليه وأن لا يتقبله منه، كما قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آَتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ} [المؤمنون ]، فالذين يخافون أن لا يتقبل الله منهم هم أهل الإيمان ولذلك لا يزكون أنفسهم.

‎وهذا ما ربى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه، فقد أخرج البخاري في الصحيح تعليقاً عن ابن أبي مليكة رحمه الله وهو من كبار التابعين قال: "أدركت ثلاثين من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، ما منهم أحد يقول إيماني على إيمان جبريل وميكائيل، وما منهم أحد إلا وهو يخاف النفاق على نفسه"، وكذلك فإن الحسن بن أبي الحسن البصري رحمه الله -وهو من كبار التابعين- قال في النفاق: "ما أمنه إلا منافق، ولا خافه إلا مؤمن"، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه ينادي حذيفة فيقول: "أنشدك بالله الذي لا إله إلا هو، هل سمَّاني لك رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنافقين"، وعندما جُرح عمر جُرحه الذي نال به الشهادة في سبيل الله وفي حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم زاره ابن عباس يعوده فوجده يبكي وهو يأمر ابنه عبد الله أن يضع له خده على الأرض، وهو يقول: "يا ليتني كنت حيضة حاضتها أمي، ليتني خرجت من الدنيا كفافاً لا علي ولا لي"، فقال: ألم تشهد بدراً؟ ألم تبايع تحت الشجرة؟ ألم يشهد لك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة؟ قال: "لعل ذلك على شرطٍ لم يقع"، فهو غير مغرور يقول: "لعل ذلك على شرطٍ لم يقع" والغرور لا خير فيه، فالإنسان لا بد أن يكون دائماً يعلم أنه عرضة لحسن الخاتمة ولسوء الخاتمة، ولا بد أن يخاف مكر الله تعالى: {فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ} [الأعراف]، ولا بد أن يعيش بين الرجاء والخوف في كل أحواله، إلا عند الموت فإنه يحسن ظنه بالله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يقدمن أحدكم على الله إلا وهو يحسن ظنه بالله".

‎ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

‎نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.
‎وأمَّا قول الصوفي مقداد أن السلفيَّة لا يعرفون الله .
‎فأقول له نحن ولله الحمد نعرف ربنا وندعوه بإخلاص كما أمر فالله تعالى أخبرنا بآياته التي أنزلها على نبينا محمد صلى الله عليه وسلَّم وأخبرنا بأنه لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ووصف نفسه وذكر الله أنَّ له أسماء حسنى وأمرنا أن ندعوه بها فالله تعالى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير قال الله تعالى في سورة الحشر (﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24)﴾
‎حث الله المسلمين على أن يدعوه بأسمائه الحسنى، ففي سورة الأعراف

‎( وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ{{180}} )) و في سورة الإسراء: (( قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا{{110}} )) وفي سورة الحشر

‎( هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{{24}} ))
فلا نحتاج إلى صوفي كالمقداد ومن على شاكلته في الضَّلال يعلِّمنا كيف ندعوا ربنا أو يصف لنا ربنا فالله تعالى علَّمنا أن نسأل أهل الذِّكر فلسنا بسفهاء نكذِّب ربنا ونسأل المكذِّبين بالذكر .
فالصوفيَّة لم يستطيعوا فهم قول الله تعالى ( فلا تدعوا مع الله أحدا ). فكيف نسأل من يدعوا غير الله كمن يطلب الغوث والمدد من أصحاب القبور والمراقد والأضرحة.ويشرك بالله في دعائه منهم دون الله .
فالسؤال الَّي ورد هو سؤال الله لمن كذَّب بآياته عندما قال الله تعالى (ألَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) .فكيف تجواب ربَّك.
وعندما تقف على النار لن تنفعك أمنيتك قال الله تعالى (وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (27) .
فما الذي يمنعك يامقداد الآن من أن تؤمن بآيات ربَّك التي حفظها الله حتَّى تُلِيَتْ عليك وأنت ليس لديك أي عذرٍ تستطيع به منع العذاب عندما تموت وأنت مشركاً ومكذِّبَاً آيات ربِّك .
لن ينفعك عِنادك وكفرك وتكذيبك لآيات ربِّك عندما يقال ( ألقيا في جهنَّم كُلَّ كفَّار عنيد).
لماذا يارب ؟. ما السبب ؟
الجواب (إنَّهُ كان لآياتنا عنيدا).
هل من عذر لديك ؟. الجميع ينتظر جوابك فمراوغتك وهروبك عن الجواب شاهده الجميع .






التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» الصوفية وامثالهم كفروا بآيات ربهم فضل سعيهم
»» الولاية بين الحق والباطل