عرض مشاركة واحدة
قديم 24-01-19, 10:43 PM   رقم المشاركة : 7
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road




نتابع الأدلة

قال تعالى

(لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ)
أى ثناء ومدح للمهاجرين أعظم من هذا ؟
أولاً :: أٌخرجوا من ديارهم وأموالهم

ضحوا بها

ثم هم يرتدون بعد موته صلى الله عليه وآله كما تقول الشيعة !!
ثانياً:: يبتغون فضلاً من الله ورضواناً مدحهم بالإخلاص لله وأنهم فعلوا ذلك لله

ثم هم يطمعون فى الدنيا كما تقول الشيعة

ثالثاً :: وينصرون الله ورسوله

أى مدح لهم ؟
الشيعة يقولون فتحوا الفتوح للدنيا
رابعاً:: أولئك هم الصادقون

غاية المدح وأبلغ شهادة من رب العالمين سبحانه



قال تعالى واصفاً المنافقين (بشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138) الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا)
وقال (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ)






انظر وصفهم ووصف حال قلوبهم لخلوها من الإيمان يسارعون فى مرضاة الكفار يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة
ووصفهم أنهم يوالون الكفار على المؤمنين وعلى نبى الإسلام ومن المولاة النصرة والمحبة والمؤازرة والمعاونة

فننظر هل أبو بكر وعمر وعثمان بل والمهاجرون والأنصار كانت فيهم هذه الصفات ؟
نقول مرت الأيات فى سورة الأحزاب

كانت زلزلة عظيمة جداً قال تعالى وبلغت القلوب الحناجر

ساعات ويقتل المسلمون وتسبى النساء والذرية ومعلوم أن العرب كان تسبي بعضها بعضاً بعد النصر

ومع ذلك ما سارعوا فى مرضاة الكفار وما انتقلوا إليهم وما قالوا نخشى أن تصيبنا دائرة وما باعوا النبى ولا إيمانهم وثبتوا ثبات الجبال وقالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليماً
ولم يذكر الله أنهم سيرتدون بعد والشيعة يردون على الله قوله ويقولون ولكنهم ارتدوا بعد

لو يعلم الله ردنهم بعد وفات نبيه لما مدحهم هكذا

نقول لم يكن أبو بكر وعمر وعثمان بل والمهاجرون يولون الكفار لأنهم لو والوهم لظهر ولو ظهر لنقل ولعرفهم النبى ولعاملهم بما أمره الله تعالى به

وأدل شيء أن الله وصفهم بعكس ما وصف به المنافقين


(والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا فى سبيل الله والذين ءاووا ونصروا أولئك المؤمنون حقاً )

العجيب أن الذين يصفونهم بالنفاق قد انطبق عليهم آيات النفاق
رمتنى بدائها وانسلت

ومعلوم كبف عاون نصير الدين الطوسى وكان سبباً فى دخول الكفار المغول التتار بغداد وقتل أكثر من مليون مسلم وكان الخمينى يترضى عنه وكان يوصى الكفار بعضهم أن يدخلوا بلاد الإسلام عن طريق الشيعة

وأدل شيء على بطلان المذهب الشيعى شهادة الكفار حالاً ومقالاً

حالاً كمناصرة بوتين النصرانى للشيعة على المسلمين بكل قوة لعلمه أن أهل السنة هم الإسلام
والحق ما شهد به الأعداء و
كذلك ما يروى عن أكابر اليهود أنهم قالوا نحن لا نعادي اليهود ولا يمثلون خطر علينا

يدلل عليه فيلق القدس الذى بينه وبين اليهود متران فى الجولان ولم تٌطلق رصاصة على اليهود
وطمئن اللوبي اليهودى فى أمريكا الساسة الأمريكان أن لا ينزعجوا من شعار ثورة الخمينى الموت لأمريكا الموت لإسرائيل
نتابع صب الأدلة






من مواضيعي في المنتدى
»» حكم من ترك الصلاة والصيام سنين هل يجب عليه القضاء؟
»» لا يصمد شيعى أمام هذه المقاطع إلا ترك التشيع
»» حلية طالب العلم لابن قيم العصر الشيخ بكر أبو زيد
»» نقد كتاب الكافى أصح كتاب عند الشيعة للدكتور عثمان الخميس
»» نعمة الله عليك بالفقروالخمول أعظم من نعمته عليك بالجاه والغنى....إسمع الحديث الشريف