قرأت هذا الخبر وأود أن أوضح أن هذه الرافضية تكذب وتستعمل التقية
أن معظم الروافض في البحرين إعتذروا عن أفعالهم
وماهذه الإعتذارات إلا للم الشتات وإعادة رص صفوفهم إستعدادا لهجمة جديدة يعدونها مستقبلا
والزمن كفيل بتوضيح هذا الامر
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي