يقول الخوئي في موسوعته المسمي بموسوعة الخوئي ج٣ص٧٧
وفي كتابه التنقيح في شرح العروة الوثقي ج٢ص٨٤ الذي قرره تلميذه ميرزا علي الغروي التبريزي
مانصه
ولكن صاحب الحدائق (قد)نسب إلي المشهور بين المتقدمين والي السيد المرتضي وغيره الحكم بكفر أهل الخلاف ونجاستهم وبني عليه وأختاره كما أنه بني علي نجاسة جميع من خرج علي الشيعة الاثني عشرية من الفرق وما يمكن أن يستدل به علي نجاسة المخالفين وجوه ثلاثة الاولي ماورد في الروايات الكثيرة البالغة حد الاستفاضة من أن المخالف لهم عليهم السلام كافر وقد ورد في الزيارة الجامعة من وحده قبل عنكم فإنه ينتج بعكس النقيض أن من لم يقبل منهم فهو غير موحد لله سبحانه فلا محالة يحكم بكفره
ويقول شيخ أسلامهم المجلسي في ملاذ الأخيار ج٩ص٢٧٢
مانصه
(من وحده قبل عنكم)
أي من لم يقبل عنكم فليس موحد بل هو مشرك وأن أظهر التوحيد