ففي كتاب الكافي ج١ص٢٢٣ الطبعة الاسلامية
الرواية التي حسن المجلسي سندها في مرآة العقول ج٣ص١٤_١٥
الرواية طويلة موضع الشاهد
كبر علي المشركين من أشرك بولاية علي )ماتدعوهم أليه(من ولاية علي)
وان صاموا وصلوا وشهدوا ولم يرجعوا الي الائمة صاروا مشركين!!!
كتاب الاجتهاد والتقليد وأثرها في التراث العقائدي للشيخ محمد السند ج١ص٢٥٠
وعن عميرة عن أبي عبدالله ع قال أمر الناس بمعرفتنا والرد إلينا والتسليم لنا
ثم قال
وإن صاموا وصلوا وشهدوا ان لا اله إلا الله وجعلوا في أنفسهم ان لا يردوا إلينا كانوا بذلك مشركين
من نصب دون الائمة شئ فهو ممن يعبد الله علي حرف والشرك شرك طاعة!!!
كتاب موسوعة احاديث أهل البيت لشيخهم النجفي ج٥ص٣٢٥
رواية رقم٦١٢٠
الكليني عن علي بن ابراهيم عن محمد بن عيسي عن يونس عن ابن بكير عن ضريس عن ابي عبدالله ع في قول الله عزوجل(وما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون) قال شرك طاعة وليس شرك عبادة وعن قوله عزوجل(ومن الناس من يعبدالله علي حرف) قال ان الاية تنزل في الرجل ثم تكون في أتباعه ثم قلت كل من نصب دونكم شيئا فهو ممن يعبد الله علي حرف؟ فقال نعم وقد يكون محضا
الرواية صحيحة السند
وان صاموا وصلوا وزكوا ووو..ثم قالوا لشئ صنعه الله أو رسوله الا صنع خلافه صاروا مشركين
يعني عندهم الرسول صلوات ربي وسلامه عليه أمر بالامامة في رواياتهم..فمن خالفها صار لازمها الشرك عندهم كما هو واضح
كتاب موسوعة أحاديث أهل البيت لشيخهم النجفي ج٥ص٣٢٥و٣٢٦
الكليني عن علي بن أبراهيم عن أبيه عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن عبدالله بن يحي الكاهلي قال قال لي أبو عبدالله ع لو أن قوما عبدوا الله وحده لا شريك له وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وحجوا البيت وصاموا شهر رمضان ثم قالوا لشئ صنعه الله أو صنعه النبي صلي الله عليه وآله وسلم ألا صنع خلاف ذلك الذي صنع أو وجدوا ذلك في قلوبهم لكانوا بذلك مشركين ثم تلا هذه الآية( فلا وربك لا يؤمنون حتي يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما) ثم قال أبو عبدالله ع فعليكم بالتسليم
الرواية معتبرة السند بل صحيحة