إذا كان يقصد أبن مكتوم أتفاقية السلام الاصلية التي اطلقها خادم الحرمين الشريفين فأنا معه
ولكن إذا كان يقصد أتفاقية السلام المعدلة من أمرأء قطر فأختلف معه ولكن لا نخونه
فاتفاقية السلام التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين وفقه الله وسدد خطاه
تنص على أن لا يكون هناك سلام بين الدول العربية وإسرائيل الا إذا أنسحبت إسرائيل من كافة الاراضي العربية ومن ضمنها الجولان
ثم لماذا تعيبون من أشترط على إسرائيل أن يقبل المعاملة مقابل قبول أتفاقية السلام
بينما قطر وتركيا تقيم العلاقة وتصرح ذالك بالفم المليان دون أن تشترط على إسرائيل أي شروط !!!