يبدو ان مقتدى السطل اكثر من حشيشة المهدي. اعلم اخي الحبيب ان هؤلاء رؤوس النفاق و الشقاق اذا سمعت قولهم حسبتهم معك وا ادرت ظهرك طعنوك فما بال مقتدى بعد ان شبع سبا و لعنا و قتلا في المسلمين و ارسالا اكلابه لقتل المسلمين في سوريا لما علم ان نهايته حانت و ان كلابه في ايران و الشام و لبنان قد هزمت اظهر الوجه الاخر. قوية قوية لولا حديث التقية ديني و دين ابائي من لا تقية له لا دين له لكنت صدقت