الحرب التي أخبر عنها الرسول صلى الله عليه و سلم بقوله :" ... إن الطير ليمر بجنباتها فيقع .. فلا يفرح بغنيمة و لا يقتسم بورث .." هذه و الله أعلم الحرب النووية حيث سيهلك عدد كبير من العرب و يسبقهم الفرس ..
يجب علينا أن ندرك العلاقة بين أطماع الفرس و أطماع الصهاينة بما يعرف بإسرائيل الكبرى و هذا هو الصراع الخفي بين الحلمين و جميع المؤشرات تقول بأن ما يحدث من ثورات إنما هو وسيلة لتدمير الجيوش العربية الإسلامية فلا تستطيع بعد ذلك من مواجهة أي مخاطر خارجية بعد أن تكون قد أنهكت و كذلك أنهكت الإقتصاد لجميع الدول ..
ما لم نفق من غفلتنا و نعد إلى الله بتطبيق شرعه كما أمر لا كما نحب وإلا فإن الهلاك قادم لا محالة ..