جزاك الله خيراً اخي ابا نسيبة فتح الله عليك.
هذا هو معنى الحضرة كما فهمه المخاطر فقد كتب في مشاركة له :
وعمدة المذهب ومحققه هو الكمال بن الهمام فكما هو معلوم عند الحنفية إذا أطلق المحقق فالمراد به الكمال لا غيره
يقول الكمال بن الهمام في فتح القدير
((ويسأل الله تعالى متوسلا إليه بحضرة نبيه عليه الصلاة والسلام))
انتبه للفظ حضرة وتلعم
اقول:
فابن الهمام كان يقصد عند حضوره القبر الشريف فلا ادري هل عندما يقولها المخاطر يكون حاضراً للقبر ام انه مثل شيخه يرى النبي صلى الله عليه وسلم يقظة!!؟!
الله المستعان