عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-08, 01:59 AM   رقم المشاركة : 1
الفاروق2
عضو ماسي







الفاروق2 غير متصل

الفاروق2 is on a distinguished road


Lightbulb غربيات يبحثن عن الحجاب و اين موقف العربيات / صورة



غربيات يبحثن عن الحجاب و اين موقف العربيات!

---------

لم يعد مظهر المرأة المحجبة المستترة يثير الاستغراب في الكثير من البلدان الغربية، ولم تعد تثير ذلك الكم من السخرية والاحتقار الذي كانت تثيره لديهم في السبعينات والثمانينات الميلادية على سبيل المثال . وذلك وإن كان من نتائج عودة بعض مسلمي المهجر إلى دينهم بالإضافة إلى محافظة بعض الأسر السائحة المسلمة على مظاهر الدين والحجاب، إلا أن لذلك علاقة أيضاً بعودة الكثير من النساء الغربيات للإيمان بمبدأ حشمة المرأة وتسترها واحترام من تحافظ على ذلك.


طوائف في أمريكا تدعو للباس الساتر

- ففي أمريكا ظهرت جماعات وطوائف دينية جديدة تؤمن بمبدأ وجوب محافظة المرأة على لباس ساتر، ويحتم عليها أن لا تظهر صدرها ولا ذراعيها وأن يكون لباسها واسعاً وطويلاً، كما لا تبالغ في وضع المكياج والتزين.

واستغلت هذه الجماعات حالة السخط الكبيرة التي يشعر بها بعض المثقفين والمحافظين، والكثير من نساء المجتمع اللاتي أصبحن يعارضن الاستغلال المادي البشع للمرأة في وسائل الإعلام وفي المجتمع الغربي عموماً، ومعاملتها كجسد قبل أي شيء آخر.

ديانة الهنود الحمر توجب على الاحتشام



- وتقول مواطنة أمريكية :
" لقد سئمت هذا الانحلال الكبير الذي يعيشه مجتمعنا.. المرأة لم تعد تقيّم إلا بشكلها ومظهرها. إن هذا يؤثر حتى في مجال العمل والترقيات، بل في فرص الحياة العملية والعاطفية كلها، يجب على المرأة أن تكون دائماً جميلة وجذابة حتى يصبح نجاحها أسهل في كل شيء! ".
وقد تحولت هذه المرأة إلى ثلاث ديانات لكنها لم تجد فيها ما يشبع غليلها، وهي الآن تعتنق ديانة تعتبر من طوائف الديانة اليهودية لأنها أعجبت فقط بكون هذه الديانة تحتم على المرأة التستر والاحتشام وعدم الاختلاط مع الرجال إلا للضرورة!



- كما تقول أمريكية أخرى:
" لقد اعتنقت ديانة وثنية من ديانات الهنود الحمر القديمة، لأني وجدتها تتميز بتقدير خاص للمرأة، فهي تنص أن على المرأة ارتداء لياس محتشم، وتحرم العلاقات العاطفية خارج نطاق الزواج.. وأشعر أن في هذا تقدير للمرأة وحفاظ على قيمتها في المجتمع ".
وتذكر إحدى الفتيات الملتزمات أنها كانت ترتدي حجاباً ساتراً حين اضطرت للذهاب لإحدى الدول الأوروبية مع أسرتها لعلاج والدها.
وفي المستشفى استأذنتها إحدى الممرضات في أن ترى وجهها، وحين شاهدته صدمت لأنها كانت تعتقد أنها ستكون قبيحة أو بها عيب، فلما رأتها وسألتها عن سبب ارتدائها للحجاب.. شرحت لها أن الإسلام يعامل المرأة كالجوهرة التي يجب أن تحفظ عن أعين الغرباء،
تقول الفتاة أن تلك الممرضة استمعت بإنصات ثم أخذت تقول: "أمرٌ جميل.. إنه أمرٌ رائع.. كم أتمنى لو أستطيع أن أكون هكذا.. إنني أعاني كثيراً من نظرات الجميع إلى تفاصيل جسمي فأشعر وكأني مجرد دمية.. حتى هنا مثلاً.. حين أسير.. أشعر أن الكل ينظر إلى ساقيَّ قبل أي شيءٍ آخر!! ".



- أما الدكتورة والعالمة الألمانية زيغريد هونكه صاحبة الكتاب الشهير "شمس العرب تسطع على الغرب" الذي بينت فيه أمجاد العرب والمسلمين وفضل حضارتهم على النهضة الغربية، فحين سئلت في إحدى المؤتمرات الإسلامية عن نصيحتها للمرأة المسلمة التي تريد خلع الحجاب.. قالت: "لا ينبغي لها أن تتخذ المرأة الأوربية أو
الأمريكية قدوة تحتذيها، لأنها بذلك تفقد نفسها مقومات شخصيتها. وإنما ينبغي لها أن تتمسك بهدي الإسلام الأصيل، وأن تسلك سبيل السابقات من السلف الصالح، وأن تلتمس لديهن المعايير والقيم وتكيفها مع متطلبات العصر، وأن تضع نصب عينيها رسالتها الخطيرة في كونها أم جيل الغد العربي ".


- أما الكاتبة الأمريكية هيليسان ستانسبري- وهي صحفية متجولة تراسل أكثر من 250 صحيفة أمريكية ولها مقال يومي يقرأه الملايين - فقد قضت في إحدى العواصم العربية عدداً من الأسابيع، فلما عادت إلى بلادها قالت: " إن المجتمع العربي كامل وسليم، ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده التي تقيد الفتاة والشاب في حدود المعقول، فعندكم أخلاق موروثة تحتم تقييد المرأة، وتحتم احترام الأم والأب، وتحتم أكثر من ذلك هدم الإباحية الغربية التي تهدم اليوم المجتمع والأسرة في أوربا وأمريكا.. امنعوا الاختلاط، وقيدوا حرية الفتاة، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب.. فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوربا وأمريكا ".


- ويظهر هذا التذمر من النظرة الدونية للمرأة حتى في حديث ميريل ستريب الممثلة الأمريكية الحائزة على الأوسكار عام 1983م التي قالت في أحد اللقاءات الصحفية: " في كل مرة كنت أذهب فيها إلى أحد الأماكن العامة كان الناس يتفحصون مقاييس جسمي للتأكد من أنني جميلة وأستحق لقب أفضل ممثلة أمريكية، وبالطبع فقد كان هذا الأمر. يزعجني كثيراً.. لأني كنت أعرف بأن الناس ينظرون إليّ من أجل معرفة مقاييسي الجسمية فقط ".
وترفض ما يسمى بحركة تحرير المرأة قائلة: " أنا لا أحب الأفكار السائدة اليوم عن المرأة. إنهم يرون أن المرأة المثالية هي فقط تلك المرأة الرشيقة القوام "


تعشق العباءةوترتديها حتى في المنزل!!

وتقول فتاة كورية: "أنا أحب لباسكم.. نعم.. هذه العباءة الكاملة الساترة.. أحبها جداً.. وأحب فكرة ارتدائها .. هل تصدقون.. لقد طلبت من ابنة عمي التي تعمل في الخليج أن ترسل لي واحدة. وما أن وصلتني حتى أسرعت بارتدائها، ورغم أن الكثيرين سخروا مني واستغربوا من شكلي.. إلا أني لا زلت أرتديها ما بين وقت وآخر.. وأحياناً أرتديها في المنزل.. إنني أشعر براحة كبيرة وطمأنينة ورضا حين ألبسها"
في نفس هذا الوقت الذي بدأت فيه المرأة في أنحاء العالم تبحث عن ذاتها بالعودة إلى الحشمة والستر والحجاب.. تحاول الكثيرات من المسلمات إيجاد المخارج والثغرات هنا وهناك ليعللن أن الحجاب ليس واجباً دينياً!! أو أن الداخل أهم من الخارج!


وبين هذه الآراء وتلك.. يتردد صوت شجي خالد إلى يوم القيامة "يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"

منقـــــــــــــــــــــــــــــول .........






التوقيع :
من أقوال شيخ الإسلام رحمه الله في الرافضة

هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلما

هم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونوهم على قتال المسلمين

أصل كل فتنة وبلية هم الشيعة

الرافضة إذا تمكّنوا لا يتّـقون

اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أنّ الرافضة أكذب الطوائف

الرافضة شرار الزائغين الذين يبتغون الفتنة

الفتنة فإنّما ظهرت في الإسلام من الشيعة ، فإنهم أساس كل فـتـنة وشـر

الرفض أعظم باب ودهليز إلى الكفر والإلحاد

الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» أسهل واسرع عمل دعوي على النت بضغطة زر فقط ( صورة )
»» طريقة تحول من حسابك بدون ان ينقص منه شي / شرح مصور
»» الدخول للجميع للأهمية ( اتمنى من المشرفين تثبيت الموضوع )
»» قبل بيع جوالك اتبع هذه التعليمات أحفظ هذا الموضوع في مفضلتك
»» ماذا حصل بين صاحبي ومهندس شركة الكهرباء الفلبيني الذي زاره / لله دره