وروى مسلم الناصبى عندكم المعادى لأل البيت كما قال الطواغيت المضللين للحق
((أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي)). رواه مسلم في صحيحه فلو كان السنة يعادون أل البيت لماذا روو هذا وتناقلته الأجيال؟؟
بل السنة روت بالذات فضل علىّ رضى الله عنه وروت أنه كان على الحق فيما شجر بينه وبين الصحابة وأنهما كانا بين مجتهد مصيب ومجتهد مخطأ مغفور له خطأه
فلو كانت السنة تعادى أل البيت الكرام وتعادى على ّ رضى الله عنه لماذا روت أنه كان على صواب
قال رسول الله صلى الله عليه وأله عن الخوارج ( تمرق مارقة على حين فرقة بين المسلمين تقتلها أولى الطائفتين بالحق)) وقاتلهم على
المارقة هم الخوارج الذين خرجوا وكفروا علىّ فى حين الفرقة بين المسلمين
فانظر إلى الحديث لم يسمى المختلف مع علىّ خارجى بل سماهم مسلمين وصوّب علىّ بأنه كان على الحق
فلماذا لم تكتم السنة هذا