هذا النوع من التناقضات يذكرنا بكتاب السقاف (عدة أجزاء) الذي جمع فيه تناقضات مجدد العصر الألباني
وفي نفس الوقت يذكرنا بالإجابة على هذه التناقضات
فأغلبها على ما أتذكر لا يعدو كونه تغير رأي العالم الرجالي في أحد المجروحين أو المعدلين
يضاف إلى هذا أنه لا الحلي معصوم عن السهو و الخطأ
و لا البستاني كذلك الذي قد يكون تتبعه محدود و تأويلاته ناقصة