عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-07, 07:36 PM   رقم المشاركة : 31
ناصر123
عضو ماسي





ناصر123 غير متصل

ناصر123 is on a distinguished road


عندما يتهم الشيعة ام المؤمنين رضي الله عنها

من موقع المجوسي يا سر الحبيب

======

سلام الله عليكم

هل إرتكبت عايشة الزنا في نظركم و هل كان لها حياة جنسية سرية ؟

اتمنى ان لا تحرمنا أخي من علوم محمد و آل محمد لأن كل ما أسئل أحد العلماء في ذلك أجد التخبط و الخوف يتملك على إجابته ، و لقد قرأت كثير من الأحاديث في هذا الخصوص و أنا في الحقيقة من كثر بغضي لعايشة و أعداء الولاية صدقتها ... ؟

اتمنى أن تفيدونا بارك الله بكم ؟

( رد المجوسي ابن المتعة ياسر الحبيب )

باسمه تعالت قدرته. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. نعم يُستظهر ذلك من نصوص صريحة في مصادر أهل الحق وقرائن لا تقبل اللبس في مصادر أهل الخلاف. وبها يبان أن عائشة (لعنة الله عليها) كانت في فسادها الأخلاقي كامرأتي النبيّين نوح ولوط (عليهما السلام وعلى زوجتيهما اللعنة).

ومما ورد بصراحة في هذا الشأن، تفسير مولانا الإمام محمد بن علي الباقر (صلوات الله عليهما) للآية الكريمة: "ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين". (التحريم: 10) حيث فسّر الخيانة بالفاحشة بقوله صلوات الله عليه: "ما يعني بذلك إلا الفاحشة". (الكافي ج2 ص402).

والآية بالأصل أنزلها الله تعالى تقريعا لعائشة وحفصة (عليهما اللعنة) بعد تظاهرهما على رسول الله وتآمرهما عليه في قصة التحريم، فوجّه الله تعالى إليهما هذا التقريع كاشفا عن كفرهما وفحشهما وسوء أدبهما. ولك في هذا أن تراجع تفاسير الفريقين.

كما قد ورد في تفسير القمي أن عائشة عندما خرجت إلى البصرة لقتال أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) في حرب الجمل، أغواها طلحة وقال لها: "لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم"! فزوّجت نفسها منه. (تفسير القمي ج2 ص377) ولذا فقد ورد أن إمامنا المهدي المفدّى (صلوات الله عليه) عندما يظهر فإنه سيُخرج عائشة من قبرها ويحييها ليقيم عليها الحد لأنها تزوّجت طلحة مع تحريم الرجال عليها كونها كانت زوجة سابقة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبذا يكون حكمها حكم أمهات المؤمنين اللائي يحرم عليهن النكاح أبدا.

وقد كان طلحة بن عبيد الله (لعنة الله عليه) يهوى عائشة ابنة عمّه، وقد بلغت وقاحته به مبلغا أن يصرّح بأنه يترقّب موت رسول الله حتى يتزوّج محبوبته! فقال لعنه الله: "أيحجبنا محمد عن بنات عمّنا ويتزوّج نساءنا من بعدنا! لئن حدث به حدث لنتزوّجن نساءه من بعده.. لو قُبض النبي تزوجت عائشة"! فآذى بكلامه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كثيرا، فنزلت الآية: "وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما". (الأحزاب: 53، وانظر الدر المنثور للسيوطي ج5 ص214 والتفسير الكبير ج25 ص325 ومعظم تفاسير المخالفين).

وبمجرّد أن أقدمت عائشة على دسّ السمّ في فم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقتلته بإيعاز من أبيها أبي بكر وصاحبه عمر، وبمشاركة صاحبتها حفصة، فإنها بدأت تدخل الرجال عليها وتختلي بهم بعد أن أفتت بجواز رضاعة الكبير كذبا على رسول الله حتى ترضع أختها أم كلثوم أو أسماء الرجال فيصبحوا إخوتها من الرضاعة، فيكون ذلك مسوّغا شرعيا لتردّد الرجال عليها. وذلك مشهور في التاريخ ومتفق عليه، وفيه من الخزي والفحش ما لا يخفى على ذي لبّ، فأي خزي وأي فحش أعظم من خلوة بين رجل وامرأة باختلاق عذر شرعي مكذوب لا يستقيم مع التعاليم السماوية كهذا؟! وهذه الخلوة بحد ذاتها كافية لإثارة الريب تجاهها، وهي قرينة واضحة في كتبهم على أنها ارتكبت من الفواحش ما ارتكبت.

والظاهر عندي أن عائشة (لعنها الله) كانت تعيش عقدة نفسية جنسية بسبب عدم اهتمام رسول الله بها وانشغاله بالعبادة حتى في يومها وليلتها، وهذا هو ما يفسّر اختلاقها عشرات الأحاديث المكذوبة على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) التي زعمت فيها أنه – حاشاه – كان مولعا بها ويمارس معها (كذا وكذا) من التفاصيل الزوجية التي يعفّ لسان كل ذي أخلاق عن ذكرها، فكأنها كانت بذلك تريد ملء النقص الذي كانت تشعر به في هذا الجانب، خاصة وأنها كانت قبيحة المنظر ومنفّرة لسوادها ولوجود أثر الجدري والبثور الكثيرة في وجهها، فلا يرغب بها أحد من الرجال. (راجع لسان الميزان لابن حجر ج4 ص136).

وهذا – أي شعورها بالعقدة النفسية الجنسية - هو ما يفسّر اهتمامها الزائد بالرجال بعد استشهاد نبينا العظيم (صلى الله عليه وآله) فكانت تفعل المستحيل لجذب أنظارهم حتى ولو بإغرائهم بالجواري! (أنظر مصنف ابن شيبة ج4 ص49 وغيره).

فلا يبعد من امرأة ساقطة كهذه أن تفعل الفاحشة، سيما وأنها من بيت الكفر والنفاق، بيت أبي بكر بن أبي قحافة.

غير أنه ينبغي التنبيه هنا على أمرين: الأول؛ أن نسبة الفاحشة إليها في زمن بقائها زوجة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ممنوع وليس إليه دليل، وإنما الكلام في وقوع ذلك بعد استشهاده ورحيله وصيرورتها بلا ولي، وحينئذ لا يكون رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسؤولا عن أعمالها وتصرّفاتها الشائنة.

الثاني؛ أن نسبة ذلك إليها – في ما بعد الاستشهاد - لا يخدش بمقام نبيّنا الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) بل إنه يرفع مقامه، إذ يُظهر مدى تحمّله (بأبي هو وأمي) لامرأة ساقطة ومنافقة وقبيحة مثلها تنفيذا للأوامر الإلهية بالزواج منها لتحييد المنافقين الكبار، أبوها وصاحبه، وأتباعهما، أثناء إقامة الدين والدولة الإسلامية. وكما أن خيانة امرأتي نوح ولوط (عليهما السلام وعلى زوجتيهما اللعنة) لا تخدش بمقامهما النبوي العظيم، فإن خيانة عائشة (عليها اللعنة) لا يخدش بمقام خاتم الأنبياء (صلى الله عليه وآله وسلم) سيما بعد مقتله، كيف وهي التي قتلته وقبل ذلك اتهمته في شرفه عندما قذفت أم المؤمنين مارية (رضوان الله عليها) بالفاحشة وحاولت نفي أبوة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لابنه إبراهيم (عليه الصلاة والسلام) فبرّأ الله ساحة ماريّة وأثبت بنوّة إبراهيم للنبي عليهما وآلهما السلام. وكيف وهي التي حاربت أهل بيته وتسبّبت بفتنتها بإهراق دماء آلاف المسلمين. ألا عليها من الله العذاب الأليم أبدا دائما.

وفقكم الله لما يحب ويرضى. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. السابع من جمادى الآخرة 1426 للهجرة الشريفة.



http://www.alqatrah.org/ejabat-3aysha.htm

======================
منقول من مشاركة للاخت الكريمة وافدة النساء من موقع السرداب
================

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه ثم اما بعد :

هذه جولة فى بطون كتب علماء الامامية الاثناعشرية أحاول فيها جمع كل ما توصلت اليه مما ذكر عن أم المؤمنين عائشة بنت الصديق
حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجه المصون فى الدنيا والأخرة

( من بعض موضوعاتى القديمة مع بعض الاضافات التى تيسرت لى )

أهدي هذه الجولة :

- الى السذج من أهل السنة والجماعة الذين تعالت صيحاتهم ونداءاتهم بالوحدة والتقارب مع الامامية الإثناعشرية

-الى كل من تلبس بالتقية من دعاة الامامية الاثناعشرية محاولا التدليس والتلبيس على بسطاء العقول انهم لا يكفرون أحدا من أمهات المؤمنين ولا يسمحون بالخوض فى عرض اى منهم

ابدأ هذه الجولة بما ذكر ان النبى صلى الله عليه وسلم

قد وكل على بن ابى طالب رضى الله عنه بتطليق زوجاته من بعده اذا خرجن عليه

(ثم مشى أحمد بن اسحاق ليجئ بذلك فنظر الي مولانا ابومحمد العسكري عليه السلام وقال: ما جاء بك يا سعد؟ فقلت: شوقني أحمد بن اسحاق إلى لقاء مولانا. قال: المسائل التي أردت أن تسأل عنها؟ قلت: على حالها يا مولاي. قال: فاسأل قرة عيني - وأومى إلى الغلام - عما بدا لك ! فقلت: يا مولانا وابن مولانا روي لنا: ان رسول الله صلى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه إلى أميرالمؤمنين، حتى انه بعث يوم الجمل رسولا إلى عائشة وقال: انك أدخلت الهلاك على الاسلام وأهله بالغش الذي حصل منك، وأوردت أولادك في موضع الهلاك بالجهالة، فان امتنعت وإلا طلقتك. فاخبرنا يا مولاي عن معنى الطلاق الذي فوض حكمه رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أميرالمؤمنين عليه السلام؟ فقال: ان الله تقدس اسمه عظم شأن نساء النبي صلى الله عليه وآله فخصهن لشرف الامهات فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا أبا الحسن ان هذا شرف باق مادمن لله على طاعة، فأيتهن عصت الله بعدي بالخروج عليك فطلفها من الازواج، واسقطها من شرف امية المؤمنين)
راجع الرواية من بدايتها فى كتاب الاحتجاج للطوسى - الجزء 2 ص 272


لا اقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل فحتى ما اثبته الله لها من كونها اما للمؤمنين جردوها منه نسال الله ان يجردهم من رحماته فى الدنيا والاخرة


- تلقيبها بام الشرور
- أفرد العلامة زين الدين النباطي في كتابه الصراط المستقيم 3/161-168
فصلين الفصل الأول سماه :" فصل في أم الشرور عائشة أم المؤمنين"

وفصل آخر خصصه للطعن في حفصة رضي الله عنهما سماه" فصل في أختها حفصة "

واتهمها محسن المعلم في كتابه النصب والنواصب ص 337 انها ناصبية ناصبت العداء لال البيت "ترجمة رقم 68 "

ولم يكتفى بذلك بل عرض عامله الله بما يستحق على الطاهرة العفيفة بالزنا واتهمها بالنصب ولا يخفى ان الناصبى كافر باجماعهم

وقال زين الدين النباطي في كتابه الصراط المستقيم الجزء الثالث ص 165

قالوا - أي السنة - براها الله في قوله { أولئك مبرؤون مما يقولون } قلنا ذلك تنزيه لنبيه عن الزنا لا لها كما أجمع فيه المفسرون .. وهو تكرار لكلام العاملى السابق اعلاه

ثم قال في ص 167
"وقد اتهمها بالجنون والسفه ابن الزبير أراد أن يحجر عليها فهذه شهادة منه وممن سمع حديثه ولم ينكره أنها أتت بما يوجب الحجر كالسفه والجنون"

الا فلينتقم الله من هذا المدحور فى الدنيا والاخرة

ايضا قدأطلق عليها الزنديق النباطي بالشيطانة "/135 الصراط المستقيم "

وقد ذكروا عن الصادق انه قال :"اتدرون مات النبي صلى الله عليه وآله أو قتل ؟ إن الله يقول : (أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم) فسم قبل الموت ، إنهما سقتاه (زاد الكاشاني : "يعني المرأتين لعنهما الله وأبويهما" تفسير الصافي 1/305) قبل الموت، فقلنا : إنهما وأبويهما شر من خلق الله"(تفسير العياشي 1/200 وانظر تفسير الصافي للكاشاني 1/305 والبرهان للبحراني 1/320 وبحار الأنوار للمجلسي 6/504، 8/6).

ووصف المجلسي –شيخ الدولة الصفوية، ومرجعكم المدحور- سند هذه الرواية المكذوبة بأنه معتبر ، وعلق عليها بقول :"إن العياشي روى بسند معتبر عن الصادق(ع) أن عائشة و حفصة لعنة الله عليهما وعلى أبويهما قتلتا رسول الله بالسم دبرتاه"(حياة القلوب للمجلسي 2/700).


وقد نقل هذه الحادثة المكذوبة عدد كبير من مصنفي الامامية ، وذكروا اسم عائشة و حفصة وأبويهما صراحة وزعموا أنهم وضعوا السم لرسول الله فمات بسببه (راجع تفسير القمي ط حجرية ص 340 ، ط حديثة 2/375 – 376. وانظر الصراط المستقيم للبياضي 3/168- 169 . وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2/457 . وإحقاق الحق للتستري ص 308 وتفسير الصافي للكاشاني 2/716-717. والبرهان للبحراني 1/320 ، 4/352- 353 والأنوار النعمانية للجزائري 4/336-337).

يتبع

نقل الصدوق والمجلسي لإجماع الشيعة على التبرئ من أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم ,, وهذا لفظ المجلسي :

" وعقيدتنا في التبرئ : أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة : أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية ، ومن النساء الأربع : عائشة وحفصة وهند وأم الحكم ومن جميع أتباعهم وأشياعهم ، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض ، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرئ من أعدائهم " ( حق اليقين للمجلسي ص 519 )

كلام اخر لعلامة الكفر والضلال فى شرحة للاية " كانتا تحت عبدين ...."

قال المجلسي :" لا يخفى على الناقد البصير والفطن الخبير ما في تلك الآيات من التعريض ، بل التصريح بنفاق عائشة وحفصة وكفرهما " ( بحار الأنوار 22/33)

اما الطوسي شيخ الطائفة فاليك نص كلامه
عائشة كانت مصرة على حربها لعلي ولم تتب وهذا يدل على كفرها وبقائها عليه,,,,,,

الاقتصاد فيما يتعلق بالاعتقاد ص 361-365


وقد وصل الامر به قبحه الله وعامله بما يستحق الى لعنها والحكم عليها بالخلود فى النار فقال :

اللهم العن الشريره الملعونه المفسدة الطاغية الطاغية الباغية الكافرة الخارجة الكاذبه

المحاربة حرب الجمل الباغية المعذبه في عذاب الله ..........

يتبع

الحافظ رجب البرسي يتهم أم المؤمنين بالخيانة ويقول
(ان عائشة جمعت اربعين دينارا من خيانة .وفرقتها على مبغضي علي)

قال المجلسي في كتابه بحار الانوار ج40ص2 (قال علي سافرت مع رسول الله

صلى الله عليه وسلم ليس له خادم غيري وكان له لحاف ليس له لحاف غيره ومعه

عائشة وكان رسول الله ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره

فاذا قام الى صلاة اليل يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس

اللحاف الفراش الذي تحتنا)....
كتاب مشارق انوار اليقين ص86



زعم الشيعة أن قوله تعالى :"ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط

كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين قخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا

وقيل ادخلا النار مع الداخلين"(سورة التحريم 10)

مثل ضربه الله لعائشة وحفصة ..رضي الله عنهما.

وقد فسر بعضهم بالخيانة بارتكاب الفاخشة –والعياذ بالله تعالى-:

قال القمي في تفسير هذه الآية :"والله ما عنى بقوله : (فخانتاهما) إلا الفاحشة

(وليس هذا القول بدعا من القمي فقد سبقه إليه الكليني –شيخ الاسلام عند

الشيعة ، ومرجعهم- ونسبه إلى أبي جعفر الباقر ، راجع البرهان للبحراني 4/

357-358)، وليقيمن الحد على (عائشة) (عند القمي فلانة بدل عائشة وهذا من

باب التقية وقد صرح غيره باسمها فكشف ما حظرت التقية كشفه بزعمهم) فيما

أتت في طريق (البصرة) (في الطبعة الحديثة (....)) وكان (طلحة) (في نسخة

أخرى فلان بدل طلحة وهو من التقية كما أسلفنا) يحبها

فلما أرادت أن تخرج إلى (البصرة) (في الطبعة الحديثة (....)) قال لها فلان : لا

يحل لك أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من (طلحة) (في نسخة أخرى

فلان بدل طلحة).. (تفسير القمي ط حجرية ص 341 ط حديثة 2/377 وانظر البرهان

للبحراني 4/358 وتفسير عبدالله شبر ص 338 وقد ساقاها موضحة كما أثبتها

في المتن).

دعاء صنمى قريش ولا اظنه يخفى على احد من الاثناعشرية

اللهم العن صنمي قريش جبتيهما وطاغوتيها وأفكيها وابنتيهما اللذي حرفا أمرك وأنكرا وحيك وجحدا أنعامك وعصيا رسولك وقلبا دينك وحرفا كتابك وعطلا أحكامك وأبطلا فرائضك وألحدا في آيتك وعاديا أولياءك وواليا أعداءك وخربا بلادك وأفسدا عبادك، اللهم العنهما وأنصارهما فقد أخربا بيت النبوة وردما بابه ونقضا سقفه وألحقا سماءه بأرضه وعاليه بسافله وظاهره بباطنه واستأصلا أهله وأبادا أنصاره وقتلا أطفاله وأخليا منبره من وصيه وارثيه وجحدا نبوته وأشركا بربهما فعظم ذنبهما وخلدهما في سقر وما أدراك ما سقر لا تبقي ولا تذر………اللهم اللعنهما بكل آية حرفوها وفريضة تركوها…….اللهم……………((دعاء طويل))
ولا يخفى من هما ابنتى ابى بكر وعمر رضى الله عنهما!



- مهدى الرافضة المزعوم يقوم باحياء ام المؤمنين عائشة واقامة الحد عليها

انظر " الرجعة " لاحمد الاحسائى صفحة 116

عن عبد الرحمن القصير عن أبي جعفر عليه السلام (( أما لو قد قام قائما لقد ردت إليه الحميراء حتى يجلدها الحد ، وحتى ينتقم لأمه فاطمة ، قلت : جعلت فداك ، ولم يجلدها الحد ؟ قال لفريتها على أم إبراهيم ، قلت : فكيف أخر الله ذلك إلى القائم ؟ قال : إن الله بعث محمدا رحمة وبعث القائم نقمة " المجلسى – نعمة الله الجزائرى

يتبع


أسند العياشي وهو من كبار مفسري الشيعة الى ابي عبد اله عليه السلام جعفر الصادق -زورا وبهتانا-
انه قال في تفسير قوله تعالى
((ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا ))

((التي نقضت غزلها انكاثا من بعد قوة عائشة هي نكثت ايمانها))
تفسير العياشي 2 ص 269

وانظر البرهان للبحراني 2 ص 383
وبحار الانوار للمجلسي 7 ص 454


ولا يكتفون بذلك بل يزعمون ان لعائشة رضي الله عنها بابا من ابواب النار تدخل منه فقد اسند العياشي ايضا الى جعفر الصادق رضي الله عنه وحاشاه مما نسب اليه انه قال في تفسير قوله تعالى حكاية عن النار ((لها سبعة ابواب)) الحجر 44


((يؤتى بجنهم لها سبعة ابواب والباب السادس لعسكر .....الخ
تفسير العياشي 2 ص243
البرهان للبحراني 2 ص 354
بحار الانوار للمجلسي 4 ص 378 و 8 ص 220

وعسكر كناية عن عائشة رضي الله عنها كما زعم المجلسي ووجه الكناية عن اسمها بعسكر كونها كانت تركب جملا في موقعة الجمل يقال له عسكر..
بحار الانوار للمجلسي 4 ص 378 و 8 ص 220

8449 ] 1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع ، عن الخيبري ، عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السرّاج قالا : سمعنا أبا عبد الله ( عليه السلام ) وهو يلعن في دبر كلّ مكتوبة أربعة من الرجال وأربعاً من النساء ، فلان وفلان وفلان ويسمّيهم ومعاوية ، وفلانة وفلانة وهنداً وأُمّ الحكم اخت معاوية. الكافي 3 : 342|10.
محمّد بن الحسن بإسناده عن محمّد بن يحيى ، مثله ، إلاّ أنّه ترك قوله : عن الخيبري (1).
(1) التهذيب 2 : 321|1313.

وعلق المجلسي في كتابه "مرآة العقول"(15/174): ما نصه: (و الكنايات الأول عبارة عن الثلاثة بترتيبهم و الكنايات الأخيرتان عن عائشة و حفصة).
العياشي في تفسيره : عن عبد الصمد بن بشير عن أبي عبد الله قال: تدرون مات النبي أو قتل ان الله يقول: ( أفان مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم) فسم قبل الموت أنهما سقتاه قبل الموت فقلنا انهما وأبوهما شر من خلق الله. تفسير العياشى (1/200 ح152 )

ووصف الكافر الزنديق المجلسي هذه الخزعبلة - أقصد الرواية – بأنها معتبرة، وعلق عليها بقوله: (إن العياشي روى بسند معتبر عن الصادق (ع) أن عائشة لعنة الله عليهما و على أبويهما قتلتا رسول الله !! بالسم دبرتاه)
حياة القلوب للمجلسي 2/700 باب "در بيان رحلت آنحضرت"

و قال الملقب بعمدة العلماء و المحققين محمد التوسيركاني ما نصه: (تنبيه اعلم ان أشرف الأمكنة والأوقات والحالات أشبها للعن عليهم –عليهم اللعنة – إذا كنت في المبال فقل عند كل واحد من التخلية والاستبراء والتطهير مرارا بفراغ من البال: اللهم العن عمر ثم أبا بكر و عمر ُم عثمان و عمر ثم معاوية وعمر ثم يزيد وعمر ابن زياد وعمر ابن سعد وعمر ثم شمرا وعمر ثم عسكرهم وعمر، اللهم العن عائشة وحفصة وهند و أم الحكم والعن من رضي بأفعالهم الى يوم القيامة )
لئالى الأخبار لمحمد التوسيركاني 4/92 الأدعية الواردة في التعقيب

هذا غيض من فيض مما احتوته كتب الشيعة من طعن بواحدة من فضليات امهات المؤمنين رضى الله عنهن اجمعين

اللهم انا نبرأ اليك من علماء ومراجع الامامية الذين جاؤوا بهذا الإفك المبين
اللهم عليك بهم وبكل من سلك نهجهم وطعن فى ال بيت نبيك الكريم
وزوجاته الطاهرات العفيفات وارنا فيهم عجائب قدرتك
والى الله المشتكى وحسبنا الله ونعم الوكيل

وصلى الله على نبينا محمد وعلى اّله وصحبه وسلم

=============

بعد هذا الكم من الأدلة اترككم مع هذه المادة السمعية للذنديق آية الله مجتبى الشيرازي
دحره الله وقذفه لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.

http://www.albrhan.com/arabic/video/...-shirazi01.ram

==================

المشاركة الأصلية بواسطة الدرعاوي
إضافة ...

أولاً لنتدبر قوله تبارك وتعالى : إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا (57)


ثانياً من باب المشاركة:

*اعتقاد الشيعة بكفر أم المؤمنين عائشة:
حيث تعتقد الشيعة الإمامية كفر أم المؤمنين عائشة، رضي الله عنها، وأنها من أهل النار، بل يسمونها في كتبهم المنحرفة بـ (أم الشرور)، وبـ (الشيطانة)، كما ذكر ذلك إمامهم البياضي في كتابه الصراط المستقيم.
وكذلك ذكر العياشي في تفسيره، والمجلسي في بحار الأنوار، والبحراني في كتابه البرهان، ما أسندوه زوراً وبهتاناً إلى جعفر الصادق القول في تفسير قوله تعالى: (ولاتكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً) قال: (التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً: عائشة، هي نكثت إيمانها).

**اعتقاد الشيعة بأن أم المؤمنين عائشة في النار:
كما يعتقد الشيعة، في العفيفة الطاهرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، بأن لها باباً من أبواب النار تدخل منه، حيث ذكر إمامهم العياشي في تفسيره [2/243] ما إسناده إلى جعفر الصادق كذباً وزوراً، أنه قال في تفسير قوله تعالى حكاية عن النار: (لها سبعة أبواب)، قوله: (يؤتى بجهنم لها سبعة أبواب…والباب السادس لعسكر…).
وعسكر هو كناية عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، كما ذكر ذلك المجلسي، في كتابه بحار الأنوار، ووجه الكناية عن هذا الإسم كونها كانت تركب جملاً في موقعة الجمل يُقال له عسكر.

هذا هو اعتقاد الشيعة في أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. ولا حول ولاقوه إلا بالله .

ولعلك نضيف أيضاً واحده من أعمال مهديهم المعدوم في حق أم المؤمنين رضي الله عنها وأرضائها:

مهدي الشيعة يقيم الحد على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها:
وهذا مايفعله مهديهم، في رجعته المزعومة، بأم المؤمنين الطاهرة المطهرة، عائشة رضي الله عنها، حيث ذكر شيخهم الحر العاملي في كتابه الإيقاظ من الهجعة، والمجلسي في بحار الأنوار، عن عبد الرحمن القصير عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: (أما لو قد قام قائمنا لقد رُدت إليه الحميراء، [والحميراء: تصغير الحمراء، وهي الطاهرة عائشة أم المؤمنين وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يناديها بهذا الاسم لشدة بياضها وجمالها رضي الله عنها]، حتى يجلِدَها الحد) انتهى كلامه.

نسأل الله هداية الضال ونسأله السلامة سلامة الدين وسلامة العقل.