جزاكم الله خير موضوع قيم
وتبارك الله على هذا الموضوع
دام عطائكم
وما كتبتيه يضع الشيعة فى حيرة شديدة فعندهم سرقة ولاية الفقيه لا تجوز لأنها من خصوصيات أستاذ عجعج ولا يجوز اغتصاب خصوصياته
ثم جعلوا من سرقها إمام ومرجع وسيد ومقيم للحق ( الدولة الإسلامية فى زعمهم ) بشيء مسروق
عجيب شأن الشيعة
تناقضاتهم لا تنتهى
وهو (أى التناقض) دليل على سقوط المذهب واخراعه
ولو تكرمتى علىّ بإضافة
كيف يجعلون إماما مترضى عنه الخمينى وفى نفس اللحظة هو سارق لخصوصيات عجعج
وتلمسى أختنا شيء
بعد إذنك
أن الحرامى الخمينى جعل سرقة ولاية عجعج ضرورة لأن عجعج غير موجود فضرورى عدم تعطيل الواجبات بعدم وجوده
فقد أصّل الخمينى حين قال هذا لخرافة وجود المهدى عج
وكأنها سقطت من لسانه
لأنه جعل غيبته عطلة للواجبات والواجبات لا تعطل ونحن كمسلمين نقول هذا
فكأنه قال لو كان حقيقة لما اختفى كل هذا لأن ما لم يتم الواجب إلا به فهو واجب
فالواجب إقامة الدين ولا يتم إلا به فخروجه واجب فظهر خدعة تسردبه منذ الف سنة وزيادة
خاصة أنه لما طال سردبته عجل الله فضح خرافته
لجأوا لتضليل عوامهم بقولهم أنه يخاف من الخروج من إمام زمانه
فلماذا لم يخرج وقد تمكنتم فى العراق وإيران وسوريا وعند حسن قيء إيران؟
فأى خوف يخافه
وأى وقت أولى من خروجه الأن؟
تخاريف فى تخاريف
وعقول الشيعة تصدق كل ما يصب فيها دون تفكير