عرض مشاركة واحدة
قديم 18-07-13, 04:56 PM   رقم المشاركة : 1
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road


للشيعة أليس هذا إعتراف من كبار الشيعة بتناقض مروياتكم

منقول من مناظرات الباحثين للشيعة

وسوف أذيل بأبحاث طيبة هامة غاية لبعض الأفاضل لا تفوتكم


أولاً


إعتراف كبار الشيعة بأن أحاديثهم متناقضة


منقول


قال تعالى


﴿ ولوْ كان منْ عند غيْر الله

لوجدُواْ فيه اخْتلافا كثيرا [النساء:82].


ثم سؤال يبين عواركم لكل قارىء

أليس سندكم مقطوع بالنبى صى الله عليه وسلم؟؟

كلكم يعرف ذالك أن ما رويتموه هو عن طريق أهل السنة أى مر على أهل السنة كما تزعمون

طيب سند مر بأهل السنة (الكفرة عندكم) كيف تقبلونه؟؟؟!!!!!!

ثانياً ...هب أنه مر بأهل السنة

(لأن بدعتكم نشأت بعد البعثة بزمن فهى غير متصلة بالنبوة)

أهل السنة أنفسهم كذبوا كل هراءكم فى كتبكم بروايه ما يضادها
تماما ً
فيلزمكم لو قبلتم ما رويتموه عن طريق أهل السنة أن تقبلوا من كذبه أهل السنة من مروياتكم



يقول شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام» ([1]) وهو أحد كتبهم الأربعة:

«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما،

ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد،

حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..»,
ويقول السيد دلدار علي اللكهنوي الشيعي الاثنا عشري في أساس الأصول ([2]):
إن «الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده،
حتى صار ذلك سببا لرجوع بعض الناقصين ...».

ويقول عالمهم ومحققهم وحكيمهم ومدققهم
وشيخهم حسين بن شهاب الدين الكركي في كتابه
«هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار» ([3]):
«فذلك الغرض الذي ذكره في أول التهذيب من أنه ألفه لدفع التناقض بين أخبارنا لما بلغه أن بعض الشيعة رجع عن المذهب لأجل ذلك».
نقول : لقد اعترف علماء الشيعة بتناقض مذهبهم ([4])،

أم ستكفرونهم وتقولون قولة اليهود

جاهلنا وابن جاهلنا بعد ان كانوا علماء وكبراء؟؟؟






والله يقول عن الباطل:

﴿ ولوْ كان منْ عند غيْر الله

لوجدُواْ فيه اخْتلافا كثيرا [النساء:82].



=============

([1]) (1/45).


([2]) (ص 51) ط لكهنو الهند.

([3]) (ص 164) الطبعة الأولى 1396هـ.

([4]) انظر: أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية،

للقفاري، (1/418 وما بعدها).



ثم سؤال أخر لبيان العوار أصل أصول الديم عندكم الإمامة

أين نصها لأهميتها فى كتاب الله ؟؟

بل هذا يستلزم الكفر الصريح بالله

لأن أصل الأصول توحيد الله

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ


: { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَه إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ }

( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ( 56 ) ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون (

أنتم تكذبون بهذه الآيات وتقولون إلا ليؤمنوا بالإمامة

تجعلون الإمامة فوق توحيد الله ؟؟!!! أليس هذا كفر بالله

أنتم تتكلمون عن على ّ والحسن والحسين رضى الله عنهم أكثر مما تذكرون الله وتوحيده
بل تشركون بالله معهم فى الدعاء وترفعونهم إلى مرتبة الألوهية

وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ

سمى الدعاء شرك

بأدنى تأمل لكل منصف يعلم أن دين الشيعة شرك لا تقبله فطرة أبدا ولا عقل
كما دعا شيعى نصرانى أمريكى لدين التشيع

فظن الرجل أنه سيدخل الإسلام

فعرض عليه الشرك بالله فى العبادة ورفع آل البيت لمرتبة
الألوهية
فقال أنا كنت أعبد ثلاثة والأن أعبد أكثر؟؟؟!!!
إذن ما أنا فيه أفضل

مقصد الرسالة عند المسلم فى هذه الآيات

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا (1) قَيِّماً لِّيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً (3) وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً (4)

وأنتم تقولون وينذر الذين لا يؤمون بالأمامة

أليس هذا مناقضة واضحة ومحادة لكلام الله وتكذيب