عرض مشاركة واحدة
قديم 29-04-12, 02:03 AM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


حوار منقول


معاوية ولي دم الخليفة الشهيد المظلوم سيدنا عثمان رضي الله عنه ومن حقه طلب القصاص من قتلة الخليفة عثمان رضي الله عنه
و لم يرد الحكم

- ويؤيد هذا ما ذكره الذهبي : " أن ابا مسلم الخولاني وأناسا معه ، جاءوا إلى معاوية، وقالوا : أنت تنازع عليا أم أنت مثله ؟ . فقال : لا والله ، إني لأعلم أنه أفضل مني ، وأحق بالأمر مني ، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما ، وأنا ابن عمته ، والطالب بدمه ، فائتوه فقولوا له ، فليدفع إلي قتلة عثمان ، وأسلم له . فأتوا عليا ، فكلموه ، فلم يدفعهم إليه " . ( سير أعلام النبلاء للذهبي 3 / 140 ، بسند رجاله ثقات كما قال الأرناؤوط ) .

==============

وزبدة معركة صفين

أن عليّاً رضي الله عنه يقول : (البيعة أولاً والقصاص ثانياً)
ومعاوية رضي الله عنه يقول: ( القصاص أولاً والبيعة ثانياً)
والإجتهاد الصواب مع علي رضوان الله عليه فله أجران
والإجتهاد غير الصواب مع معاوية رضوان الله عليه فله أجر واحد
علما ان احد قتلة عثمان هو مالك الاشتر لم يقم سيدنا علي بتطبيق الحد عليه انما كافئه و اعطاه ولاية مصر
============


علي و معاوية ابناء عمومة و لا نشك بافضلية علي رضي عنهم
و نذكرك ان الطلقاء ليست مذمة
لقد كان العباس عم الرسول صلى الله عليه وآله
وعقيل بن ابي طالب اخو الامام علي بن ابي طالب (ع)
من الطلقاء

- الكافي - الشيخ الكليني ج 8 ص 189 :
216 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن على بن النعمان عن عبد الله بن مسكان ، عن سدير قال : كنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) فذكرنا ما أحدث الناس بعد نبيهم ( صلى الله عليه وآله ) واستذلالهم أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال رجل من القوم : أصلحك الله فأين كان عز بني هاشم وما كانوا فيه من العدد ؟ فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ومن كان بقي من بني هاشم إنما كان جعفر وحمزة فمضيا وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام : عباس وعقيل وكانا من الطلقاء أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه ولو كانا شاهديهما لاتلفا نفسيهما

يدل هذا الحديث على انهما من الطلقاء اي ممن اسلم عام فتح مكة.

===============

اول الذي لم يعرفوا قدر علي هم الشيعة الذين خرجوا عليه وسمو الخوارج و تم قتل سيدنا علي رضي الله عنه علي يد احد شيعة علي و هو ابن عبدالرحمن بن ملجم

===========

يقول القاضي ابن العربي في تفسير قوله تعالى :

( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما
فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله
فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين (9)
إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون(10)
سورة الحجرات
فلم يُخرجهم من الإيمان بالبغي والتأويل
ولا سلبهم اســـم الأخوّة بقوله بعده :
" إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم "
فهذه كلها أمور جرت على رسم النزاع ولم تخرج عن طريقٍ من طُرُق الفقه)
العواصم من القواصم 169- 171

انظر كيف يصف سيدنا علي سيدنا معاوية واتباعه

يذكر الشريف الرضي في كتابكم ( نهج البلاغة ) عن علي أنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء )) نهج البلاغة جـ3 ص (648).

===============

اولا سيدنا معاوية لم يرد الحكم كما في جاء الرد السابق

ثانيا سيدنا على رضي الله عنه لم يقم بالقصاص من قتلة سيدنا عثمان رضي الله عنه بل كافئهم مثلما اعطى ولاية مصر للمجرم الاشتر
ثالثا ان الخلاف الذي حدث بعد نشوب فتنة مقتل رئيس الدولة و خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدنا عثمان رضي الله عنه
رابعا من اين اتيت ان المطالبة بدم عثمان و القصاص من القتلة هو حد الاشراك ان الاعتقادات البطالة في دين الاثنا التي تظن ان سيدنا علي هو افضل من الانبياء و انه بمثابة رب عند الاثنا عشرية وا الاعتقاد ان النبي صلى الله عليه وسلم وصيه علي فهذا يكذبه شيعة علي الذين خرجوا عليه و كفروه و هم الخوارج و هم شيعة علي و معلوم ان الخوارج يعتبرون من المتدينين و يسمون لشدة دينهم بالقراء فلو كانوا يرون ان سيدنا علي وصي لما تمردوا عليه و خرجوا عليه بل قتله احدهم و هو الشيعي الخارجي عبدالرحمن ابن ملجم
و نذكر ان سيدنا علي لم يكفر الخوارج و لا من قاتله و لامعاوية بل ان سيدنا الحسن و الحسين بايعوا سيدنا معاوية فلو كان سيدنا معاوية كافر كيف يبايع الحسنين كافر وبذلك تسقط المعصومية عنهم لانهم بايعوا كافر متمرد على النبي و الله

كذلك الخميني تمرد على الشاه

=============


كلا منهم متاول ثم لماذا لم يقم سيدنا علي بالقصاص من القتلة المجرمين الذين قتلوا الخليفة المظلوم الشهيد سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه
بل وكافئهم مثلما فعل و كافىء المجرم الاشتر بولاية مصر علما ان الاشتر كان ينوي قتل سيدنا علي مع اتباع عبدالله بن سبا مثلما قتلوا سيدنا عثمان رضي الله عنه

==========

اولا بني اميه و بني هاشم ابناء عمومة و بين رابط دم و اقرب الي النبي و علي من الفرس المجوس
ثانيا الطلفاء ليس مذمة فمن بينهم عم النبي صلى الله عليه وسلم العباس و عقيل شقيق سيدنا علي رضي الله عنه
إنَّ الخلاف معكم ليس في الطلقاء وأبناء الطلقاء وإنَّما في العظماء: أبي بكر وعمر وعثمان وبقية العشرة ومن كان معهم من الأخيار وأمَّا من بعدهم فالخطب فيهم أيسر من هؤلاء!
وقد غزا النبي أكثر من عشرين غَزَاة بنفسه، ولم يكن القتال إلا في تسع غزوات: بدر، وأحد، وبني المصطلق، والخندق، وذي قَرَدٍ، وغزوة الطائف، وأعظم جيش جمعه النبي كان بحنين والطائف، وكانوا اثني عشر ألفًا، وأعظم جيش غزا مع النبي جيش تبوك، فإنه كان كثيرًا لا يحصى، غير أنه لم يكن فيه قتال.

وهؤلاء المذكورون دخلوا في قوله تعالى: {لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ الله الْحُسْنَى} [9]، فإن هؤلاء الطلقاء، مسلمة الفتح، هم ممن أنفق من بعد الفتح وقاتل، وقد وعدهم الله الحسنى، فإنهم أنفقوا بحنين والطائف، وقاتلوا فيهما رضي الله عنهم.

وهم أيضا داخلون فيمن رضى الله عنهم حيث قال تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ الله عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ} [10]، فإن السابقين هم الذين أسلموا قبل الحديبية، كالذين بايعوه تحت الشجرة، الذين أنزل الله فيهم: {لَقَدْ رَضِيَ الله عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ} [11]
ثالثا الاسلام يجب ما قبله وقد تنازل سيدنا علي لسيدنا معاوية عن الخلافة و قبل التحكيم و كذلك سيدنا الحسن و الحسين بايعوا سيدنام عاوية على السمع و الطاعة و هذه تزكية للطلقاء و قد اكرم سيدنا محمد ابن عمومته ابوسفيان و وقال من دخل بيت ابوسفيان فهو امن
وقد استعمل النبي أبا سفيان بن حرب أبا معاوية على نجران نائبا له، وتوفي النبي ، وأبو سفيان عامله على نجران.

============

ايهما على حق

لاشك عند أهل السنة والجماعة أن علي رضي الله عنه هو الذي معه الحق وأن معاوية مخطئ فيما حصل بينهما ، لكن هذا الأمر لم يطيب للروافض الكرام.

فذهبوا يشطحون في هذا الأمر حتى أخرجوا معاوية رضي الله عنه من الإسلام ؟!!

متناسين قول الله تعالى " وإن فئتان من المؤمنين اقتتلوا" فبين الله أنهم أهل إيمان

وعلي نفسه رضي الله عنه قال:" إخواننا بغوا علينا" نهج البلاغة

فأي شيء يريدون فوق هذا

أيها الفاضل ما هو والله إلا الهوى وإتباعه ومن اتبع الهوى فقد هوى.

========

بعض أقوال بعض علمائكم في اعتقادهم بمعاوية رضي الله عنه:

عن جعفر عن أبيه أن عليا عليه السلم كان يقول لأهل حربه: ( إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم يقاتلونا على التكفير لنا ولكنا رأينا أنّا على حق ورأوا أنهم على حق) قرب الإسناد للحميري الشيعي ص 45

الحر العاملي قد أثبت الحديث التالي وصححه:
فعن أبي جعفر عن أبيه أن علياً عليه السلام لم يكن ينسب أحداً من أهل حربـه إلى الشرك ، ولا إلى النفاق ولكنه يقول : هم بغوا علينا . وسائل الشيعة ج 11 ص 62

أيهما على حق سيدنا علي ام معاوية رضي الله عنهم

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=484686

معروف ان الحسن والحسين بايعا معاوية على السمع والطاعة

======

من كتب الشيعة الحسين يترحم على معاوية رضي الله عنهم

كتاب مقتل الحسين لأبي مخنف الأزدي صفحه 5 :

فقال حسين: انالله وانا اليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الاجر...




هل الحسين رضي الله عنه ايضا ناصبي العداء لآل البيت بترحمه علي معاويه رضي الله عنه


=====

بكاء وقول معاوية عن علي رضى الله عنهم:

جاء في كتاب حلية الأولياء عن أبي صالح قال : ـ دخل ضرار بن ضمرة الكناني على معاوية ، فقال له : صف لي عليّاً . فقال : أ وَتعفيني يا أمير المؤمنين ؟ قال : لا أعفيك ، قال : أمّا إذ لابدّ ; فإنّه كان والله بعيد المدى ، شديد القوى ، يقول فصلاً ، ويحكم عدلاً ، يتفجّر العلم من جوانبه ، وتنطق الحكمة من نواحيه ، يستوحش من الدنيا وزهرتها ، ويستأنس بالليل وظلمته .
كان والله غزير العبرة ، طويل الفكرة ، يقلّب كفّه ، ويخاطب نفسه ، يعجبه من اللباس ما قصر ، ومن الطعام ما جشب ، كان والله كأحدنا ; يدنينا إذا أتيناه ، ويُجيبنا إذا سألناه ، وكان مع تقرّبه إلينا وقربه منّا لا نكلّمه هيبةً له ; فإن تبسّم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم ، يعظِّم أهل الدِّين ، ويحبّ المساكين ، لا يطمع القويّ في باطله ، ولا ييأس الضعيف من عدله .
فأشهد بالله لقد رأيته في بعض مواقفه وقد أرخي الليل سدوله ، وغارت نجومه يميل في محرابة ، قابضاً علي لحيته ، يتململ تململ السَّليم ، ويبكي بكاء الحزين ، فكأنّي أسمعه الآن وهو يقول : يا ربّنا يا ربّنا ـ يتضرّع إليه ـ ثمّ يقول للدنيا : إليَّ تغرّرتِ ! إليَّ تشوّفتِ ! هيهات هيهات ، غُرّي غيري ، قد بتتّك ثلاثاً ، فعمرك قصير ، ومجلسك حقير ، وخطرك يسير ، آه آه من قلّة الزاد ، وبُعْد السفر ، ووحشة الطريق .

فوَكَفَتْ دموع معاوية علي لحيته ما يملكها ، وجعل ينشفها بكُمّه وقد اختنق القوم بالبكاء ، فقال : كذا كان أبو الحسن عليه السلام ! كيف وَجْدك عليه يا ضرار ؟ قال : وَجْدُ من ذبح واحدها في حجرها ، لا ترقأ دمعتها ، ولا يسكن حزنها . ثمّ قام فخرج .

في كتاب الأمالي للصدوق عن الأصبغ بن نباتة قال : دخل ضرار بن ضمرة النهشلي على معاوية بن أبي سفيان فقال له : صف لي عليّاً . قال :أ وَتعفيني ، فقال : لا ، بل صِفْه لي ، فقال له ضرار : رحم الله عليّاً ! كان والله فينا كأحدنا ; يدنينا إذا أتيناه ، ويُجيبنا إذا سألناه ، ويقرّبنا إذا زرناه ، لا يُغلق له دوننا باب ، ولا يحجبنا عنه حاجب ، ونحن والله مع تقريبه لنا وقربه منّا ، لا نكلّمه لهيبته ، ولا نبتديه لعظمته ، فإذا تبسّم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم .

فقال معاوية : زدني من صفته ، فقال ضرار : رحم الله عليّاً ! كان والله طويل السهاد ، قليل الرُّقاد ، يتلو كتاب الله آناء الليل وأطراف النهار ، ويجود لله بمهجته ، ويبوء إليه بعبرته ، لا تغلق له الستور ، ولا يدّخر عنّا البدور ، ولا يستلين الاتّكاء ، ولا يستخشن الجفاء ، ولو رأيته إذ مثل في محرابه ، وقد أرخي الليل سدوله ، وغارت نجومه ، وهو قابض على لحيته ، يتململ تململ السليم ، ويبكي بكاء الحزين ، وهو يقول : يا دنيا ! إليَّ تعرّضتِ أم إليَّ تشوّقتِ ؟ هيهات هيهات ، لا حاجة لي فيك ، أبَنْتُكِ ثلاثاً لا رجعة لي عليك ، ثمّ يقول : واه واه لبُعد السفر ، وقلّة الزاد ، وخشونة الطريق .
قال : فبكي معاوية وقال : حسبك يا ضرار ، كذلك كان والله عليّ ! رحم الله أبا الحسن !

حلية الأولياء : 1 / 84 ، تاريخ دمشق : 24 / 401 و402 ، الاستيعاب : 3 / 209 / 1875 ، المحاسن والمساوئ : 46 وفيه "عدي بن حاتم" بدل "ضرار" ، صفة الصفوة : 1 / 133 ، الصواعق المحرقة : 131 ، تذكرة الخواصّ : 118 ، ذخائر العقبي : 178 ، الفصول المهمّة : 127 ، مروج الذهب : 2 / 433 ; نهج البلاغة : الحكمة 77 ، خصائص الأئمّة عليهم السلام : 70 ، كنز الفوائد : 2 / 160 ، عدّة الداعي : 194 ، إرشاد القلوب : 218 ، الفضائل لابن شاذان : 83 ، المناقب لابن شهر آشوب : 2 / 103 ، تنبيه الخواطر : 1 / 79 كلّها نحوه . الأمالي للصدوق : 724 / 990 ، بحار الأنوار : 41 / 14 / 6



اجتهاد طلحة الزبير عائشة معاوية لم تنعقد بيعة علي لافتراق الصحابة اهل الحل و العقد


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=694726







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» تعريف علوم الدين الاسلامي و تخصصاته والعلوم التي يحتاجها طالب العلم
»» الإرهابي هادي المدرسي للأمريكيين: مذهب (السيستاني - بول بريمر) أفضل صديق لكم
»» لماذا يقاطع المهاجر الشيعي ايران ؟! الكاتب الشيعي علي الأمين
»» الرد على مقالات القاعود وفيصل القاسم وغيرهم عن الشيعة والسنة وايران
»» الرد على شبهة احراق النبي الاحاديث و أبوبكر و عمر حرق كتب الاحاديث