عجبا من قوم كل عشيرة ترا أن إمامها هو الأحق بشفاعه ومما ألزمهم تكفير غيرهم من المذاهب وكل هذا وربنا واحد فلماذا نشرك به وهو ما يلزم العداوه بيننا لأختلاف أئمتنا اللهم لك الحمد والفضل أنك جعلتني موحده لك وحدك فلا أكفر من يوحدك ولا يشرك بك أحدا