مخاطر نشر التشيع في البلدان السنية
يهدد النسيج الاجتماعي وفيه إضرار بالامن الاجتماعي
ويحول بعضها إلى شوارع بغداد من خلال استنساخ فرق الموت الطائفية الرهيبة
============
استغلال الحسينيات لتجنيد موالين لايران
استخدام المساجد و الحسينيات
من خلال المسجد تبدء اذرع ايران في تجنيد الموالين لها
ان ايران تستخدم الدين لتحقيق اغراض سياسية فمن خلال كسب ايران ولاء الشيعة من الجهة الدينية صارت لديها القدرة على ان تستخدمهم لاغراض سياسية
فايران من خلال انشائها افرع لحزب الله الايراني في الدول العربية مرتكزة على انضمام الشيعة من تلك البلدان ومن خلال تجنيد الانصار لها عبر الحسينيات و المساجد الشيعية التي يامها شيوخ دين من اصول ايرانية او موالين لها فمن هنا يكون المسجد الشيعي مركز لتجنيد الشيعة
والاذان رمزية للختلاف الديني بين دين اهل السنة و دين الاثنى عشرية
ملاحظة
الاذان الذي يؤذن به في زمن النبي صلى الله عليهم وسلم لم يكن يقال فيه
” أشهد أنَّ عليّاً أمير المؤمنين وأولاده المعصومين حجج الله
اعتراف رجل الدين الشيعي محمد علي الشيرازي ان ايران تتجسس وتتدخل في العراق وفي كـــل مكــــان لانها ولية الشيعة
القبس 15 اكتوبر 2004
==================
استخدام ايران الشيعة لتنفيذ مخططها في السيطرة على المنطقة فقد وضعت قدمها في لبنان من خلال حزب الله والان العراق و الكويت واليمن و البحرين و هذه الدول اصبح الشيعة ذراع ايران في هذه الدول ومادام الحكومة عمك اصمخ ستجد الكويت كما قال النفيسي ستضمها ايران الي ما يسمى ايران الكبرى فنجد انتشار الخلايا التجسسية و ثم اختراق الطائرات الايرانية للكويت و اذناب ايران المدافعين عنها كما دافع عضو مجلس الامة صالح عاشور عن ايران لم يبقى الا ان يقوم المرشد خامنئي باعطاء الاوامر بضم الكويت فلا يحتاج الي جيش لان اذناب ايران موجودين متغلغين في اجهزة الدولة و الخلايا النائمة منتشرة اذن اذناب ايران ينتظرون خامنئي ليقول لهم اعلنت ضم ( كويت ستان) الي ايران الكبرى.
==========
الدوافع الامنية و الاجتماعية في ماليزيا و منع نشر التشيع
ماليزيا تعيش صراع بين الاكثرية المالوية الضعيفة (الي هم مسلمين شافعيين) و الاقلية القوية (الي هم الصينين البوذيين) و نتيجة اكثر من 300 سنة من الاحتلال الهولندي و البريطاني تحولت الاكثرية المالوية الى اكثرية عددية فقط من دون اي قوة سياسية او اقتصادية في حين سيطر الصينيين بدعم غربي و من بعدها دعم صيني في خمسينيات و ستينيات القرن الماضي على كل مفاصل الدولة و وصل بيهم الحال الى فصل سنغافورة من ماليزيا و من ثم السيطرة سياسيا على ماليزيا عام 1968-1969 و صارت انتفاضة ضخمة للمالويين قتل بيها اعداد كبيرة من الصينيين و تبدل جذري بسياسية ماليزيا من عام 1970 بحث سن الدستور على ان كل مالاوي هو مسلم سني شافعي حصرا ... و يجرم القانون الماليزي المتعبد باي دين او مذهب مخالف للشافعية بالحبس و العقوبات الشديدة هذا حتى لو كان المذهب الاخر حنفي او حنبلي او مالكي ... تصور ان في الجامعة كان هناك جامع يامة بعض الطلاب العرب من السعودية و باقي الدول العربية هم يتحرجون من الصلاة بهذا الجامع.
========
ماليزيا تعيش ازمة اقليات و تريد تحافظ باي شكل على اغلبيتها اغلبية مالوية مسلمة من طيف واحد فقط
فكيف تقبل دولة اسلامية منتمية الاحد المذاهب الاربعة سب عمر وعثمان وابو بكر وام المؤمنين عائشة
ان تتعاطف مع الشيعة وان تسمح لهم بالعيش وممارسة الطقوس الشيعية
على اراضيها
قتلوا المسلمين في العراق وسوريا عندما سيطروا على الحكومة في البلدين"
جواب الدوافع الامنية و الاجتماعية في ماليزيا و منع نشر التشيع
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1737592
========
نشر التشيع أداة ايران لمد نفوذها في الخارج
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=167809