عرض مشاركة واحدة
قديم 04-09-11, 05:04 AM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


هل تعلم ان الشيعة يكفرون اهل السنة لاننا لانؤمن في اثناعشر امام

الشيعة و تكفير اهل السنة و الزيدية و الاسماعيلية لاننا لا نؤمن في اثنا عشر امام
ويقول السيد عبد الله شبر
((وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضي أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة)).

يقول الشيخ المفيد
((اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق
للخلود في النار)).


=====

الخميني وتكفير المسلمين لاننا لا نؤمن في ولاية الائمة
الخميني فيقول: "الإيمان لا يحصل إلا بواسطة ولاية علي وأوصيائه من المعصومين الطاهرين عليهم السلام، بل لا يقبل الإيمان بالله ورسوله من دون الولاية".

==========

الخميني يقول ان اهل السنة يجوز لعنهم و غيبتهم وهتكهم
قال الإمام الخميني في كتابه ((المكاسب المحرمة)) :

" ... فغيرنا ليسوا باخواننا وان كانوا مسلمين فتكون تلك الروايات مفسرة
للمسلم المأخوذ في سايرها، بان حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له اخوة اسلامية
ايمانية مع الآخر، ومنه يظهر الكلام في رواية المناهى وغيرها. والانصاف
ان الناظر في الروايات لا ينبغى ان يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة
غيبتهم، بل لا ينبغى ان يرتاب في ان الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة
المؤمن الموالى لائمة الحق (ع) مضافا إلى انه لو سلم اطلاق بعضها وغض
النظر عن تحكيم الروايات التى في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم
احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الاخبار
الكثيرة في الابواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل
الائمة المعصومون، اكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم. "
< الجزء الأول - ص 251 >

==============

و جواز بهت والكذب على المخالف
بشاهد الرواية ادناه
1- روت الاثنا عشرية عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: "إذا رأيتم
أهل البدع والريب من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول
فيهم والوقيعة وباهتوهم كي لا يطعموا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس
أخرج هذه الرواية شيخهم أبو الحسين ورام بن أبي فراس الأشري المتوفي سنة
605هـ في تنبيه الخواطر ونزهة المعروف بمجموعة ورام ص 162 من المجلد
الثاني المطبوع في بيروت من قبل مؤسسة الأعلمي كما أخرجها محدثهم محمد بن
الحسن الحر العاملي في وسائل الشيعة ج11 ص508.

و جواب الخوئي
هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال [ يقصدون أهل السنة طبعاً ] في
مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟
جواب الخوئي :
إذا توقف رد باطله عليه ، جاز.

و جواب الخميني يقول ان اهل السنة يجوز لعنهم و غيبتهم وهتكهم
قال الإمام الخميني في كتابه ((المكاسب المحرمة))
لقد صدق الائمة بوصف الشيعة بالكذب
وروي عن جعفر الصادق
وقال أيضا : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان
ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 .

حتى الفتوى يجيزون الكذب فيها الرواية ادناه
عن زرارة بن أعين قال » سألت أبا جعفر عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل
فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني. ثم جاءه رجل آخر فأجابه بخلاف ما
أجابني وما أجاب صاحبي. فلما خرج الرجلان قلت: ياابن رسول الله: رجلان من
أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبتَ كل واحد منهمابغير ما أجبت به
صاحبه؟ فقال: يا زرارة إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكم، ولو اجتمعتم على
أمر واحد لصدّقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم« (الكافي 1/53
كتاب فضل العلم باب: البدع والرأي والمقاييس).


=======

( إن الله غضب على الشيعة )

لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40