عرض مشاركة واحدة
قديم 27-08-14, 03:36 AM   رقم المشاركة : 11
abdulaziz1
عضو ذهبي







abdulaziz1 غير متصل

abdulaziz1 is on a distinguished road


السلام عليكم ..

المعذرة على توزيع مشاركاتي .. لكن صرنا نوسوس من المسح بالغلط .. >_<

وأيضاً توزيعها يعطي مجال أكبر للتوسّع في ذكر النقطة نفسها ..

الأخ سني سعودي :

تقول بارك الله فيك :

اقتباس:
ولم نشاهد اجتماعات لمجلس الامن

وهل لمجلس الأمن كلام إن كانت دولتين من الـ 5 الأساسيّة ناقضة للحكم ؟!

فرنسا وبريطانيا ما حولك أحد .. وماديّاً حالهم سئ ..

وعلى أي حال قبولهم هم وأمريكا لا يعني شيئاً إن نقضت دولة أخرى من الـ 5 !

ولذلك تم تفعيل مؤتمر أصدقاء سوريا :

اقتباس:
مؤتمر أصدقاء سوريا هو مؤتمر تم انعقاده في تونس في 24 فبراير 2012 ضم مجموعة من الدول والهيئات في محاولة لإيجاد حل للأزمة السورية، بعيداً عن مجلس الأمن الذي استخدمت فيه روسيا و الصين حق النقض ضد مشروع قرار خاص بسوريا.[1]

وهذا وضع مجلس الأمن :

اقتباس:
يتكون المجلس من خمسة أعضاء دائمين ولهم حق النقض (حق الفيتو) وهم :الاتحاد الروسي، والصين، وفرنسا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة. ويعود سبب حصولهم على المقاعد الدائمة لانتصاراتهم التي تحققت في الحرب العالمية الثانية.

وهذا رأي المملكة فيه :

اقتباس:
"إن المملكة ترى أن أسلوب وآليات العمل وازدواجية المعايير الحالية في مجلس الأمن تحول دون قيام المجلس بأداء واجباته وتحمل مسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم العالميين".[1]

اقتباس:
أشار البيان إلى بقاء القضية الفلسطينية بدون حل وفشل المجلس في إخلاء منطقة الشرق الأوسط من جميع أسلحة الدمار الشامل بسبب الفشل في إخضاع البرامج النووية لجميع الدول للمراقبة دون استثناء أو الحيلولة دون سعي أي دولة لامتلاك الأسلحة النووية.[1] انتقدت روسيا الخطوة السعودية حيث قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن هذا الرفض "يعني تخلي السعودية عن العمل الجماعي في إطار المجلس على الحفاظ على السلام والأمن في العالم".[2] أما فرنسا فأعلنت أنها تشاطر السعودية إحباطها وقالت إن لديها مقترحًا لتعديل حق النقض.[3]

والمتأمّل فيما يحصل ..

يجد أنّ القوى الثلاثة في العالم هي :

أمريكا - روسيا - الصين ..

فرنسا تشاطر السعوديّة الرأي .. لكن ما هي مقترحاتهم مثلاً ؟! ~_~

وما هي العواقب التي ستأتي بعد حقّ الرفض ؟!

وهل ستقبل روسيا والصين بالتنازل عن حقّ الرفض ؟!

وهل هُناك حل عالمي أسلم من المُتبّع حاليّاً بـ كفاية شرّ الأقوياء وعدم تحويلها حرباً عالميّة ثالثة !؟

لا أظنّ ذلك ..

الوضع الحالي أراه الأسلم ..

دخول القوى الكبرى للمعارك يعني فوضى لا أوّل لها ولا تالي .. مع الأسلحة الفتاكة التي لم تكن قبل 100 عام ..

ولم تكن مناطق النفط والخيرات معروفة حينها ..