عرض مشاركة واحدة
قديم 25-11-11, 12:32 PM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


تفنيد الشبهات حول الصحابي المجاهد العدل المظلوم الوليد بن عقبة رضي الله عنه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=32599
===============
هل كان الوليد بن عقبة يشرب الخمر؟
وأمير المؤمنين عليا عليه السلام شرب الخمر ( في كتب السنة )
والراوي ( الشيعي المشهور ) ثابت بن دينار ( في كتب الشيعة )
والراوي ( الشيعي أبا بصير ) الرواية المعجزة شرب الخمر وهو يعلم تحريمها ( في كتب الشيعة )
الراوي ( الشيعي أبو نجران التميمي ) كان يشرب الخمر ( لكن سموه نبيذ في الرواية ) ( في كتب الشيعة )
حفيد أمير المؤمنين علي عليه السلام ( زيد بن الحسين ) يشرب الخمر ( في كتب الشيعة )
حفيد أمير المؤمنين علي عليه السلام ( موسى بن علي بن موسى الجواد ) كان يشرب الخمر ويعزف ويغني والخ الخ ( في كتب الشيعة )

حفيد أمير المؤمنين علي عليه السلام ( جعفر بن علي بن محمد ) كان يشرب الخمر ( في كتب الشيعة )
==========
موضوع الشيخ الدمشقية كامل .
فقد ذكر الرواية في صحيح مسلم وأبان اللبس فيها . أرجع يا بابا إلى الرابط مرة أخرى .
ثانياً ماذا نستفيد من هذه الرواية :
أنظر :
نستخلص من الرواية
1-أن عليا رضي الله عنه كان يحضر مجلس عثمان
2- وأنه كان يقر عثمان على إقامة الحدود
3- ولو كانت ولاية عثمان غير شرعية ، فهل كان يقر أو يأمر من يقيم الحد ، والآمر به عثمان رضي الله عنه ؟
وفيه إقرار علي عمر على فعله في تحديد الجلد بـ 80 .
=======

سبحان من خلق الغباء وأعطى تسعة أعشارة للمحاورين الرافضة .
أنظر يا بابا :
أولاً : لا حجية في أقوال النووي علينا , فهو حجة على نفسة فحجتنا الكتاب والسنة لا كالرافضة الراد على المجتهد كالراد على الله .
ثانياً : لا نختلف مع الإمام النووي , فأمر الجلد حاصل في الرواية .
نظرات في حكم الجلد :
1- لقد أجتهد الخليفة الغير معصوم عثمان فأخطأ , وهذا لا يعد منقصة في حقة بل هو مثاب في إجتهادة . بعكس علي بن أبي طالب والحسن . سأوضح ذلك لاحقاً .
2- الشهود لم يشهدوا على قول الوليد في الصلاة أزيدكم فنفهم أن قول في ذلك مردود .
3- جهالة الشهود .
4- إختلاف الشهود , فأحدهم شهد بالشرب وإيقاع العقوبة بإثبات شاهد واحد لا يصح شرعاً .
5- نلاحظ أن المعصومان علي والحسن أخطأما الحكم فإما أن يكونا متعمدين أو مخطأين فأيهما حصل فهي طامة على الرافضة .
6- معلوم شرعاً أن رد شهادة الشاهد الواحد هي اليمين وقد حلف الوليد بأنه لم يشربها فقد روي في تاريخ مدينة دمشق ج63/ص244.
قال وحدثنا سيف عن أبي غسان سكن بن عبد الرحمن بن حبيش قال أجمع نفر من أهل الكوفة فعملوا في عزل الوليد فانتدب له أبو زينب بن عوف وأبو مورع بن فلان الأسدي للشهادة عليه فغشوا الوليد وأكبوا عليه فبنما هم معه يوما في البيت وله امرأتان في المخدع بينهما وبين القوم ستر إحداهما بنت ذي الخمار والأخرى بنت أبي عقيل فنام الوليد وتفرق القوم عنه وثبت أبو زينب وأبو مورع فتناول أحدهما خاتمه وخرجا فاستيقظ الوليد وامرأتاه عند رأسه فلم ير خاتمه فسألهما عنه فلم يجد عندهما منه علما قال فأي القوم تخلف عنهم قالتا رجلان لا نعرفهما ما غشينا إلا منذ قريب قال حلياهما قالتا على أحدها خميصة وعلى الآخر مطرف وصاحب المطرف أبعدهما منك فقال الطوال قالتا نعم وصاحب الخميصة أقربهما إليك قال القصير
قالتا نعم وقد رأيناه يده على يدك قال ذاك أبو زينب والآخر أبو مورع وقد أراد داهيته فليت شعري ما يريد أن يطلبهما فلم يقدر عليهما وكان وجههما إلى المدينة فقدما على عثمان ومعهما نفر ممن يعرف عثمان ممن قد عزل الوليد عن الأعمال فقالوا له فقال من يشهد منكم قالوا أبو زينب وأبو مورع وكاع الآخرون فقال كيف رأيتماه قالا كنا من غاشيته فدخلنا عليه وهو يقيء الخمر فقال من يقي الخمر إلا شاربها فبعث إليه فلما دخل على عثمان رآهما فقال متمثلا
مهما خشيت على أمر همت به
فلم أخفك على أمثالها جار
فحلف له الوليد وأخبره خبرهم فقال نقيم الحدود ويبوء شاهد الزور بالنار فاصبر يا أخي فأمر سعيد بن العاص فجلده فأورث ذلك عداوة بين ولدهما حتى اليوم وكانت على الوليد يوم أمر به أن يجلد خميصة فنزعها عنه علي بن أبي طالب.
======
نحن لنا قواعد في الأحكام , ومنها شهادة العدلين .. وهنا منتفية

أقول بل أخطأ : الخليفة الغير معصوم , في إجتهادة وهو مثاب على ذلك . بعكس الإمام المعصوم .... وهذا ما وقعك في حيرة .
أقول :
بل أخطأ : والدليل قبولة بشهادة المفرد المردودة باليمين .... إما إدعائك أنه لم يخطأ فيحتاج إلى إثبات .
أما الأخبار الكثيرة فقد تم تفنيدها ..
ألم ترى أن أدلتكم تنقلب عليكم .. فهاهو إمامك المعصوم وأحكامه
لقد أوضح شيخنا الدمشقية . أن هذه الروايات مرودة ..
ألا تفهم يا أحمق : نحن أهل دليل لا نحتج إلا بالصحيح ليس كمثلكم يا زُمل ... الراد عليهم كالراد على اللّه .
فضلاً : لا تحتج علينا إلا بما ألزمنا به أنفسنا لا بما تلزمه عليكم عقيدتكم النخرة ...
هل هناك رواية صحيح ... أعطني أصح هذه الروايات .. لأفندها كما فندت معتقدك من قبل ..