[الرباعي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على درب السلف     لا حول ولا قوة الا بالله صار المجاهدون خوارج وتدعي انك لست تحمل الفكر العلماني فوالله ان كل كلمه تقولها تخبر عن معتقدك هذا ووالله ما كان من المسلمين المجاهدين احد من الخوارج واذا اردت ان تعرف من فجر تفجيرات الرياض سوف اقول لك واذهب وقلها لمن ورائك وانا مسئول عنها الا يوم القيامه ان الحكومه هي المسئوله عن هذه التفجيرات حتى يسجنو ويعذبو اهل الدين ومن يدعو للجهاد فهل عندك شيئ الان .................................................. ................... وتدعو لقيادة المرئه وتقول انك لست علماني فاي دين تحمل يا هذا هل قيادة المرئه فتنة ام انها ليسة فتنه.............................................. ...

أعود لك وأقول هداك الله وأتمنى تدعوا لي أنصر أخاك ظالما أو مظلوما مو تقتلة وتنتهك عرضه

طيب كلامي كان أكثر إحتراما ولباقة وهذا دليل على العلم و القدرة على النقاش وكلامك كله تعميم و حكم على عبد الله

رغم أني حذرتك من هذا ولكن الجاهل عدو نفسه

أتمنى من المنتدى حذف عضوية هذا الشخص الخارجي لأنه يدعوا إلى الخروج ضد المملكة و على علمائها وعلى قتل شعبها الموحد
لن أتحدث عن تفجيرات الرياض لأنك كذبت مرتين وكذبتك الأخيرة أشد وطئا لا يصدقها الطفل الدولة تقتل رعاياها لماذا حتى تسجن العلماء هههههههههه
1- تخرج أمام العالم أنها دولة ضعيفة الأمن وغير قوية ومتماسكة.
2- بها ثلاث جامعات إسلامية (جامعة الإمام وأم القرى و الجامعة الإسلامية) ليتخرج منها العلماء لتقتلهم.
3- السعودية تناصر العلماء وتفتح الجامعات والمجالس الثقافية وتدعم دولة باكستان وتركستان و تطبع المصاحف ويتخرج منها أأمة في الإجتهاد ورغم هذا تعذب أهل الدين.

كل من يدعوا للجهاد فليخرج وليجاهد لا يجلس ليثير الفتن ويتهم المسلمين في عقائدهم

بعض الناس مشوشين ومو عارفين فين الحق ومع من الحق طيب الحل أن يرجعوا لأهل العلم ترى هؤلاء الخوارج يشوشوا على أتباعهم بأن العلماء هم علماء سلطة ويطلبوا من أتباعهم العودة إلى كتب العلم من دون الرجوع إلى الشيخ حتى يستطيعوا أن يثيروا الشبهه بكل سهولة.


وأنا أقول (من كان شيخه كتابه فخطؤه أكثر من صوابه).


السؤال :
ما رأي فضيلتكم في هذه العبارة التي تتردد على ألسنة كثير من طلبة العلم وهي: (من كان شيخه كتابه ضل عن صوابه)؟


الجواب :
أن من كان شيخه كتابه فخطؤه أكثر من صوابه هذه هي العبارة التي نعرفها.
وهذا صحيح: أن من لم يدرس على أهل العلم، ولم يأخذ عنهم، ولا عرف الطرق التي سلكوها في طلب العلم، فإنه يخطئ كثيرا، ويلتبس عليه الحق بالباطل، لعدم معرفته بالأدلة الشرعية، والأحوال المرعية التي درج عليها أهل العلم، وحققوها وعملوا بها.
أما كون خطئه أكثر فهذا محل نظر، لكن على كل حال أخطاؤه كثيرة، لكونه لم يدرس على أهل العلم، ولم يستفد منهم، ولم يعرف الأصول التي ساروا عليها فهو يخطئ كثيرا، ولا يميز بين الخطأ والصواب في الكتب المخطوطة والمطبوعة.
وقد يقع الخطأ في الكتاب ولكن ليست عنده الدراية والتمييز فيظنه صوابا، فيفتي بتحليل ما حرم الله، أو تحريم ما أحل الله، لعدم بصيرته، لأنه قد وقع له خطأ في كتاب، مثلا: لا يجوز كذا وكذا، بينما الصواب أنه يجوز كذا وكذا، فجاءت لا زائدة أو عكسه: يجوز كذا وكذا والصواب: ولا يجوز فسقطت لا في الطبع أو الخط فهذا خطأ عظيم.
وكذلك قد يجد عبارة: ويصح كذا وكذا، والصواب: ولا يصح كذا وكذا، فيختلط الأمر عليه لعدم بصيرته، ولعدم علمه، فلا يعرف الخطأ الذي وقع في الكتاب، وما أشبه ذلك.

أجاب عنها الشيخ ابن باز رحمه الله
المصدر :
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء السابع

الحل العودة إلى أهل العلم من هيئة كبار العلماء وإتحاد علماء المسلمين و رابطة العالم الإسلامي

وأما قيادة المرأة للسيارة هذه مسألة نختلف فيها لست مع قيادة المرأة لكن لا أكفر من يقول بها ولا أفسقة ولا أنتهك عرضه المسأله نناقشها على شاي ونرجع إلى أقوال الكتاب والسنة وفهم العلماء لها ليس كلاما لا دليل له ولا زمام فركوب المرأة الباص والليموزين مع الغريب أشرف من ركوبها لوحدها....المسأله تقبل النقاش والخلاف هذا ما أردت قوله