المسألة لم تقف على كتبهم الأربعة : التي صححها أصحابها ثم شيوخهم .
فقد روى أصحاب كتبهم التي عليها مدار ديانتهم عن العامة والصحابة مباشرة بدون إمام .
ولكن القشة التي قصمت ظهر البعير : أعني
( أننا لا نأخذ إلا من معصوم حديث أبي حديث جدي و و و )
هو أن (( المعصوم )) يروي عن غير المعصوم .