أمممم صج سكران شويه عليه
الرد سهل جدا اكتر مما تتصور فأيه من القرآن عن الحجه تبطل 1000 روايه من الشيعه
قال تعالى (( رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ))
أظن هذا دليل كافي ووافي عن الحجه وبقولهم ان الرسول قال انه هناك حجه فيه مخالفه صريحه لكلام لله في القرآن
قال تعالى: ( قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى (123) وَ
مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى (126) وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى (127) سورة طه، الآيات: (123) – (127).
اممممم ماالحكم على الرسول في هذه الايه تناسيه واعراضه على قول الله وانه ليس بعد الرسول حجه واقراره بالحجه ومخالفته الصريحه لله ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أما عن الرجعه بعد الموت أشبه بالتناسخ عند البوذيين
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
وهذا زعم باطل فالقرآن الكريم يؤكد في كثير من آياته أن هناك حياة واحدة في هذا الدنيا وهي بمثابة امتحان للبشر جميعا، وبالتالي فليس ثمة عودة إلى هذه
الدنيا بعد الموت اطلاااقا ، وفي الآية الآتية يبين القرآن الكريم أن الإنسان لا يموت سوى مرة واحدة فقط و الدنيا :
rقال تعالى{ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ * فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * يَلْبَسُونَ مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقَابِلِينَ * كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ * يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ *
لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ * فَضْلًا مِنْ رَبِّكَ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ } سورة الدخان-الآية 56.
قوله تعالى : لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى أي لا يذوقون فيها الموت البتة لأنهم خالدون فيها . ثم قال : إلا الموتة الأولى على الاستثناء المنقطع ، أي : لكن الموتة الأولى قد ذاقوها في الدنيا
وقيل إن ( إلا ) بمعنى بعد ، كقولك : ما كلمت رجلا اليوم إلا رجلا عندك ، أي : بعد رجل عندك . وقيل : ( إلا ) بمعنى سوى ، أي : سوى الموتة التي ماتوها في الدنيا ،
وعليك ان تسئله اذا الائمه يرجعون فلماذا لايرجع الرسول وهو الاحق بالرجعه فلقد خالفه أصحابه وخدعوه بعد موته فكفروا ثم ارتدوا واغتصبو الخلاقه من آل بيته ثم قتلوهم وايضا التنكيل ببنته فاطمه واسقاطها لجنينها بحد زعم الشيعه فالنبي احق بالمطالبه بالثأر لانه الاول وسيد آل البيت
فهل النبي ضعيف في أخذ الثأر
و للائمه اقوياء اقوى من الرسول !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
